کتاب: نثر المرجان في رسم نظم القرآن جلد 3 صفحه 250 تعداد صفحات: 710 پدیدآورندگان: محمد غوث الاركاتی الهندی، غانم قدوری الحمد
This is where your will put whatever you like...
فی میم الضمیر سکونا و ضما اَبُوْهُمْ بالواو علامة الرفع بعد الباء و اختلف فی المیم سکونا و ضما و ادغاما فی میم مَّا و بدون السکون علی المدغم و بالتشدید علی المدغم فیه کَانَ باثبات الالف بعد الکاف یُغْنِيْ بالیاء التحتانیة مضمومة و کسر النون علی التذکیر و البناء للفاعل من باب الافعال و باثبات الیاء الساکنة فی الاخر وفاقا عَنْهُمْ بوصل الضمیر و اختلف فی المیم سکونا و ضما و ادغاما فی ميم مِّنَ اللهَ مِنْ شَئٍ الکل کما تقدم و بدون السکون علی المدغم و بالتشدید علی المدغم فیه اِلَّا حرف استثناء حَاجَةَ باثبات الالف بعد الحاء و برسم التاء فی الاخرهاء مع النقط منصوبة فِيْ نَفْسِ بفتح النون و سکون الفاء مخفوض مضاف یَعْقُوْبَ بفتح الباء لانه غیرمجری قَضیـهَا ماض معلوم و بفتح الضاد و برسم الالف بعدها یاء علی الاصل و مراد الامالة و بوصل الضمیر وَ اِنَّهُ بکسر الهمزة و تشدید النون و وصل الضمیر لَذُوْ و بوصل لام الابتداء مفتوحة و بدون الالف بعد الواو بالاتفاق کما نص علیه الدانی و غیره مضاف عِلْمٍ بکسر العین و سکون اللام مصدرِ لِمَا بوصل لام الجر مکسورة و ما بتخفیف المیم مصدریة و لذا اثتبت الفها عَلَّمْنهُ بتشدید اللام ماض معلوم من باب التفعیل و بحذف الالف ضمیر التعظیم لوقوعها حشوا باتصال ضمیر المفعول وَ لکِنَّ بجذف الالف بعد اللام و بتشدید النون بالاتفاق اَکْثَرَ افعل التفضیل منصوب مضاف النَّاسِ باثبات همزة الوصل و باثبات الالف بعد النون وفاقا لَایَعْلَمُوْنَ بالیاء التحتانیة مفتوحة و فتح اللام علی الغیب و البناء للفاعل من العلم ایة بالاتفاق (یوسف/۶۹): وَ لَمَّا دَخَلُوا کلاهما کما تقدما عَلی بالیاء یُوْسُفَ بفتح الفاء لانه غیرمجری ءَاوی بالف واحدة قبلها مجعودة مفتوحة ماض معلوم من باب
فی میم الضمیر سکونا و ضما اَبُوْهُمْ بالواو علامة الرفع بعد الباء و اختلف فی المیم سکونا و ضما و ادغاما فی میم مَّا و بدون السکون علی المدغم و بالتشدید علی المدغم فیه کَانَ باثبات الالف بعد الکاف یُغْنِيْ بالیاء التحتانیة مضمومة و کسر النون علی التذکیر و البناء للفاعل من باب الافعال و باثبات الیاء الساکنة فی الاخر وفاقا عَنْهُمْ بوصل الضمیر و اختلف فی المیم سکونا و ضما و ادغاما فی ميم مِّنَ اللهَ مِنْ شَئٍ الکل کما تقدم و بدون السکون علی المدغم و بالتشدید علی المدغم فیه اِلَّا حرف استثناء حَاجَةَ باثبات الالف بعد الحاء و برسم التاء فی الاخرهاء مع النقط منصوبة فِيْ نَفْسِ بفتح النون و سکون الفاء مخفوض مضاف یَعْقُوْبَ بفتح الباء لانه غیرمجری قَضیـهَا ماض معلوم و بفتح الضاد و برسم الالف بعدها یاء علی الاصل و مراد الامالة و بوصل الضمیر وَ اِنَّهُ بکسر الهمزة و تشدید النون و وصل الضمیر لَذُوْ و بوصل لام الابتداء مفتوحة و بدون الالف بعد الواو بالاتفاق کما نص علیه الدانی و غیره مضاف عِلْمٍ بکسر العین و سکون اللام مصدرِ لِمَا بوصل لام الجر مکسورة و ما بتخفیف المیم مصدریة و لذا اثتبت الفها عَلَّمْنهُ بتشدید اللام ماض معلوم من باب التفعیل و بحذف الالف ضمیر التعظیم لوقوعها حشوا باتصال ضمیر المفعول وَ لکِنَّ بجذف الالف بعد اللام و بتشدید النون بالاتفاق اَکْثَرَ افعل التفضیل منصوب مضاف النَّاسِ باثبات همزة الوصل و باثبات الالف بعد النون وفاقا لَایَعْلَمُوْنَ بالیاء التحتانیة مفتوحة و فتح اللام علی الغیب و البناء للفاعل من العلم ایة بالاتفاق (یوسف/۶۹): وَ لَمَّا دَخَلُوا کلاهما کما تقدما عَلی بالیاء یُوْسُفَ بفتح الفاء لانه غیرمجری ءَاوی بالف واحدة قبلها مجعودة مفتوحة ماض معلوم من باب
از 510