علی الغیب و البناء للفاعل من باب التفعیل اَبْنَاءَکُمْ بفتح الهمزة جمع الابن و باثبات الالف بعد النون وفاقا و بحذف صوره الهمزة المفتوحة بعد الالف و وضع مجعودة موقعها منصوبة و اختلف فی المیم سکونا و ضما وَ یَسْتَحْیُوْنَ بالیاء التحتانیة مفتوحة و بفتح التاء الفوقانیة و ضم الیاء التحتانیة علی الغیب و البناء للفاعل من باب الاستفعال ای یستبقون نِسَاءَکُمْ باثبات الالف بعد السین و بحذف صورة الهمزة بعد الالف و وضع مجعود موقعها منصوبة واختلف فی المیم سکونا و ضما وَ فِيْ ذلِکُمْ بحذف الالف بعد الذال و اختلف فی المیم سکونا و ضما بَلَاءٌ بفتح الباء الموحدة و باثبات الالف بعد اللام و بحذف صورة الهمزة المضمومة المتطرفه بعد الالف و وضع مجعودة موقعها مرفوعة منونة مِنْ جارة رَبِّکُمْ کما تقدم اوائل السورة الا انه بضمیر المخاطبین و السابق بضمیر الغائبین عَظِیْمٌ مرفوع ایة بالاتفاق  (ابراهیم/۷): وَ اِذْ کما تقدم تَاَذَّنَّ بالفتحات و تشدید الذال المعجمة ماض معلوم من باب التفعل و برسم الهمزة المفتوحة بعد التاء المفتوحة الفا و قرأ ابن مسعود قَالَ موضع تَاَذَّنَ کما فی الکشاف و لایساعده الرسم و معنی تاذَّن اذن ای اعلم الا انه ابلغ لما فی التفعل من معنی التکل و المبالغة کما قال البیضاوی و قیل معناه قال کما فی هامش مصحف الجزری رَبُّکُمْ بتشدید الباء مرفوعة و وصل الضمیر و اختلف فی المیم سکونا و ضما لَئِنْ بوصل لام الابتداء مفتوحة و برسم الهمزة المکسورة بعدها یاء علی مراد الوصل و التلیین بالاتفاق و ان شرطیة شَکَرْتُمْ ماض معلوم و بفتح الکاف و اختلف فی المیم سکونا و ضما

علی الغیب و البناء للفاعل من باب التفعیل اَبْنَاءَکُمْ بفتح الهمزة جمع الابن و باثبات الالف بعد النون وفاقا و بحذف صوره الهمزة المفتوحة بعد الالف و وضع مجعودة موقعها منصوبة و اختلف فی المیم سکونا و ضما وَ یَسْتَحْیُوْنَ بالیاء التحتانیة مفتوحة و بفتح التاء الفوقانیة و ضم الیاء التحتانیة علی الغیب و البناء للفاعل من باب الاستفعال ای یستبقون نِسَاءَکُمْ باثبات الالف بعد السین و بحذف صورة الهمزة بعد الالف و وضع مجعود موقعها منصوبة واختلف فی المیم سکونا و ضما وَ فِيْ ذلِکُمْ بحذف الالف بعد الذال و اختلف فی المیم سکونا و ضما بَلَاءٌ بفتح الباء الموحدة و باثبات الالف بعد اللام و بحذف صورة الهمزة المضمومة المتطرفه بعد الالف و وضع مجعودة موقعها مرفوعة منونة مِنْ جارة رَبِّکُمْ کما تقدم اوائل السورة الا انه بضمیر المخاطبین و السابق بضمیر الغائبین عَظِیْمٌ مرفوع ایة بالاتفاق  (ابراهیم/۷): وَ اِذْ کما تقدم تَاَذَّنَّ بالفتحات و تشدید الذال المعجمة ماض معلوم من باب التفعل و برسم الهمزة المفتوحة بعد التاء المفتوحة الفا و قرأ ابن مسعود قَالَ موضع تَاَذَّنَ کما فی الکشاف و لایساعده الرسم و معنی تاذَّن اذن ای اعلم الا انه ابلغ لما فی التفعل من معنی التکل و المبالغة کما قال البیضاوی و قیل معناه قال کما فی هامش مصحف الجزری رَبُّکُمْ بتشدید الباء مرفوعة و وصل الضمیر و اختلف فی المیم سکونا و ضما لَئِنْ بوصل لام الابتداء مفتوحة و برسم الهمزة المکسورة بعدها یاء علی مراد الوصل و التلیین بالاتفاق و ان شرطیة شَکَرْتُمْ ماض معلوم و بفتح الکاف و اختلف فی المیم سکونا و ضما