کتاب: نثر المرجان في رسم نظم القرآن جلد 3 صفحه 370 تعداد صفحات: 710 پدیدآورندگان: محمد غوث الاركاتی الهندی، غانم قدوری الحمد
This is where your will put whatever you like...
النظر مُقْنِعِيْ جمع اسم الفاعل من باب الافعال و بالقاف و النون و العین المهملة و بحذف نون الجمع للاضافة و باثبات الیاء علامة النصب ای رافعی رُءُوْسِهِمْ بحذف صورة الهمزة المضمومة بعد الراء لمجاورتها الواو و وضع مجعودة موقعها و بوصل الضمیر واختلف فی المیم سکونا و ضما لَا یَرْتَدُّ بالیاء التحتانیة مفتوحة بالاتفاق و بتشدید الدال علی التذکیر و البناء للفاعل من باب الافتعال مرفوع اِلَیْهِمْ بوصل الضمیر واختلف فی الهاء کسرا و ضما و فی المیم سکونا و ضما طَرْفُهُمْ بفتح الطاء المهملة و سکون الراء مرفوع و بوصل الضمیر واختلف فی المیم سکونا و ضما ای بصرهم وَ افْئـِدَتُهُم بفتح الهمزة و سکون الفاء و بحذف صورة الهمزة المکسورة بعد الفاء بالاتفاق قال الجزري واتفقوا علی قوله تعالی وَ اَفْـِدَتُهُم هَوَاءٌ انه بغیر یاء لانه جمع فواد و هو القلب و کذلک سائر ماورد فی القرءان ففرق بینهما انتهی ای فرق بین فاجعل اَفْئِدَةً و بین اَفْـِدَتُهُمْ هَوَاءٌ فبدون الیاء هناک قال الجزری و لذلک قال الهشام هو من الوفود یعنی لکونه مرسوماً بالیاء ثم هو برفع التاء و وصل الضمیر واختلف فی المیم سکونا و ضما هَوَاءٌ بفتح الهاء و تخفیف الواو و باثبات الالف بعد الواو وفاقا و بحذف صورة الهمزة المضمومة المتطرفة بعد الالف و وضع مجعودة موقعها مرفوعة ایة بالاتفاق ای فارغة من العقول (ابراهیم/۴۴): وَ اَنْذِرِ بفتح الهمزة و کسر الذال المعجمة امر من باب الافعال و کسرت الراء و صلا النَّاسَ باثبات همزة الوصل و باثبات الالف بعد النون وفاقا منصوب یَوْمَ منصوب مضاف الی الجملة یَأْتِیْهِمُ بالیاء التحتانیة مفتوحة و برسم الهمزة الساکنة بعدها الفا و وضع مجعودة علیها بغیر لونها
النظر مُقْنِعِيْ جمع اسم الفاعل من باب الافعال و بالقاف و النون و العین المهملة و بحذف نون الجمع للاضافة و باثبات الیاء علامة النصب ای رافعی رُءُوْسِهِمْ بحذف صورة الهمزة المضمومة بعد الراء لمجاورتها الواو و وضع مجعودة موقعها و بوصل الضمیر واختلف فی المیم سکونا و ضما لَا یَرْتَدُّ بالیاء التحتانیة مفتوحة بالاتفاق و بتشدید الدال علی التذکیر و البناء للفاعل من باب الافتعال مرفوع اِلَیْهِمْ بوصل الضمیر واختلف فی الهاء کسرا و ضما و فی المیم سکونا و ضما طَرْفُهُمْ بفتح الطاء المهملة و سکون الراء مرفوع و بوصل الضمیر واختلف فی المیم سکونا و ضما ای بصرهم وَ افْئـِدَتُهُم بفتح الهمزة و سکون الفاء و بحذف صورة الهمزة المکسورة بعد الفاء بالاتفاق قال الجزري واتفقوا علی قوله تعالی وَ اَفْـِدَتُهُم هَوَاءٌ انه بغیر یاء لانه جمع فواد و هو القلب و کذلک سائر ماورد فی القرءان ففرق بینهما انتهی ای فرق بین فاجعل اَفْئِدَةً و بین اَفْـِدَتُهُمْ هَوَاءٌ فبدون الیاء هناک قال الجزری و لذلک قال الهشام هو من الوفود یعنی لکونه مرسوماً بالیاء ثم هو برفع التاء و وصل الضمیر واختلف فی المیم سکونا و ضما هَوَاءٌ بفتح الهاء و تخفیف الواو و باثبات الالف بعد الواو وفاقا و بحذف صورة الهمزة المضمومة المتطرفة بعد الالف و وضع مجعودة موقعها مرفوعة ایة بالاتفاق ای فارغة من العقول (ابراهیم/۴۴): وَ اَنْذِرِ بفتح الهمزة و کسر الذال المعجمة امر من باب الافعال و کسرت الراء و صلا النَّاسَ باثبات همزة الوصل و باثبات الالف بعد النون وفاقا منصوب یَوْمَ منصوب مضاف الی الجملة یَأْتِیْهِمُ بالیاء التحتانیة مفتوحة و برسم الهمزة الساکنة بعدها الفا و وضع مجعودة علیها بغیر لونها
از 510