و ضما كَيْفَ بالبناء علي الفتح تَحْكُمُوْنَ بالتاء الفوقانية مفتوحة و ضم الكاف علي الخطاب و البناء للفاعل اية بالاتفاق (یونس/۳۶): وَ مَا يَتَّبِعُ كما تقدم الا انه بفتح الياء التحتانية و كسر الباء الموحدة علي البناء للفاعل مرفوع اَكْثَرُهُمْ مرفوع و اختلف في الميم سكونا و ضما اِلَّا حرف استثناء ظَنًّاً بفتح الظاء المعجمة المشالة و بتشديد النون منصوب و بالالف في الاخر عوض التنوين اِنَّ بكسر الهمزة و تشديد النون الظَّنَّ باثبات همزة الوصل منصوب و الباقي كما تقدم لَا يُغْنِيْ بالياء التحتانية مضمومة و سكون الغين المعجمة و كسر النون مخففة و سكون الياء علي التذكير و البناء للفاعل من باب الافعال و باثبات الياء في الاخر وفاقا مِنَ جارة فتحت النون في الوصل الْحَقِّ كما تقدم شَيْئاً بسكون الياء و حذف صورة الهمزة المفتوحة المتطرفة بعدها و وضع مجعودة موقعها منصوب و بالالف في الاخر عوض التنوين اِنَّ كما تقدم اللهَ باثبات همزة الوصل منصوب عَلِيْمٌ فرع بِمَا بوصل الباء الجارة و باثبات الالف لان مَا مصدرية او موصولة يَفْعَلُوْنَ بالياء التحتانية مفتوحة علي الغيب و البناء للفاعل اية بالاتفاق و قرئ بالتاء الفوقانية علي الخطاب كذا في الكشاف (یونس/۳۶): وَ مَا كَانَ باثبات الالف بعد الكاف هذَا بحذف الالف من حرف التنبيه و بوصل الهاء بالذال و بالالف بعد الذال الْقُرْءَانُ باثبات همزة الوصل و بحذف الالف صورة الهمزة بعد الراء أما لسكون الراء أو لوقوع الهمزة المفتوحة قبل الالف كراهة اجتماع صورتين متفقتين و بوضع مجعودة موقعها و باثبات الالف الممدودة بعدها وفاقا مرفوع اَنْ ناصبة الفعل يُفْتَري بالياء التحتانية مضمومة

و ضما كَيْفَ بالبناء علي الفتح تَحْكُمُوْنَ بالتاء الفوقانية مفتوحة و ضم الكاف علي الخطاب و البناء للفاعل اية بالاتفاق (یونس/۳۶): وَ مَا يَتَّبِعُ كما تقدم الا انه بفتح الياء التحتانية و كسر الباء الموحدة علي البناء للفاعل مرفوع اَكْثَرُهُمْ مرفوع و اختلف في الميم سكونا و ضما اِلَّا حرف استثناء ظَنًّاً بفتح الظاء المعجمة المشالة و بتشديد النون منصوب و بالالف في الاخر عوض التنوين اِنَّ بكسر الهمزة و تشديد النون الظَّنَّ باثبات همزة الوصل منصوب و الباقي كما تقدم لَا يُغْنِيْ بالياء التحتانية مضمومة و سكون الغين المعجمة و كسر النون مخففة و سكون الياء علي التذكير و البناء للفاعل من باب الافعال و باثبات الياء في الاخر وفاقا مِنَ جارة فتحت النون في الوصل الْحَقِّ كما تقدم شَيْئاً بسكون الياء و حذف صورة الهمزة المفتوحة المتطرفة بعدها و وضع مجعودة موقعها منصوب و بالالف في الاخر عوض التنوين اِنَّ كما تقدم اللهَ باثبات همزة الوصل منصوب عَلِيْمٌ فرع بِمَا بوصل الباء الجارة و باثبات الالف لان مَا مصدرية او موصولة يَفْعَلُوْنَ بالياء التحتانية مفتوحة علي الغيب و البناء للفاعل اية بالاتفاق و قرئ بالتاء الفوقانية علي الخطاب كذا في الكشاف (یونس/۳۶): وَ مَا كَانَ باثبات الالف بعد الكاف هذَا بحذف الالف من حرف التنبيه و بوصل الهاء بالذال و بالالف بعد الذال الْقُرْءَانُ باثبات همزة الوصل و بحذف الالف صورة الهمزة بعد الراء أما لسكون الراء أو لوقوع الهمزة المفتوحة قبل الالف كراهة اجتماع صورتين متفقتين و بوضع مجعودة موقعها و باثبات الالف الممدودة بعدها وفاقا مرفوع اَنْ ناصبة الفعل يُفْتَري بالياء التحتانية مضمومة