- المجلد الأول نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الثانی نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الثالث نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الرابع نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الخامس نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد السادس نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد السابع نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
This is where your will put whatever you like...
عند الجمهور و قرأ حمزة و الکسائی و خلف بالیاء التحتانیة علی التذکیر کما تقدم فی تتوفّیـهُمْ ثم هو برسم الهمزة الساکنة بعد حرف المضارعة الفا و وضع مجعودة علیها بغیر لونها للقراءتین و بکسر التاء الفوقانیة و نصب الیاء التحتانیة علی البناء للفاعل و بوصل الضمیر الْمَلئِکَةُ کما تقدم اَوْ حرف تردید یَأْتِیَ بالیاء التحتانیة علی التذکیر و بدون وصل الضمیر و الباقی کالسابق اَمْرُ مرفوع مضاف و باظهار الراء عند الجمهور و ادغمها ابوعمرو فی راء رَبِّکَ و هو کما تقدم الا انه بوصل ضمیر المفرد كَذلِکَ کما مر فَعَلَ ماض معلوم و بفتح العین الَّذِیْنَ کما تقدم مِنْ جارة قَبْلِهِمْ بفتح القاف و سکون الباء و خفض اللام و وصل الضمیر واختلف فی المیم سکونا و ضما وَ مَا ظَلَمَهُمُ ماض معلوم و بفتح اللام و وصل الضمیر اللهُ کمامر وَ لکِنْ بحذف الالف بعد اللام و بسکون النون کَانُوْا باثبات الالف بعد الکاف و بزیادة الالف بعد واو الجمع اَنْفُسَهُمْ منصوب و الباقی کما تقدم يَظْلِمُوْنَ بالیاء التحتانیة مفتوحة و کسر اللام علی الغیب و البناء للفاعل ایة بالاتفاق (النحل/۳۴): فَاَصَابَهُمْ بوصل الفاء و بفتح الهمزة و الصاد المهملة ماض معلوم من باب الافعال و باثبات الالف بعد الصاد علی الاکثر و حذفها الجزری و بوصل الضمیر واختلف فی المیم سکونا و ضما سَیِّئـَاتُ بتشدید الیاء التحتانیة مکسورة و بحذف صورة الهمزة المفتوحة بعدها کراهة اجتماع صورتین متفقتين و بوضع مجعودة موقعها و لا مرکز للیاء و باثبات الالف علی خلاف قیاس الجموع المونثة السالمة کما نص علیه الجزری فی النشر و بتطویل التاء
عند الجمهور و قرأ حمزة و الکسائی و خلف بالیاء التحتانیة علی التذکیر کما تقدم فی تتوفّیـهُمْ ثم هو برسم الهمزة الساکنة بعد حرف المضارعة الفا و وضع مجعودة علیها بغیر لونها للقراءتین و بکسر التاء الفوقانیة و نصب الیاء التحتانیة علی البناء للفاعل و بوصل الضمیر الْمَلئِکَةُ کما تقدم اَوْ حرف تردید یَأْتِیَ بالیاء التحتانیة علی التذکیر و بدون وصل الضمیر و الباقی کالسابق اَمْرُ مرفوع مضاف و باظهار الراء عند الجمهور و ادغمها ابوعمرو فی راء رَبِّکَ و هو کما تقدم الا انه بوصل ضمیر المفرد كَذلِکَ کما مر فَعَلَ ماض معلوم و بفتح العین الَّذِیْنَ کما تقدم مِنْ جارة قَبْلِهِمْ بفتح القاف و سکون الباء و خفض اللام و وصل الضمیر واختلف فی المیم سکونا و ضما وَ مَا ظَلَمَهُمُ ماض معلوم و بفتح اللام و وصل الضمیر اللهُ کمامر وَ لکِنْ بحذف الالف بعد اللام و بسکون النون کَانُوْا باثبات الالف بعد الکاف و بزیادة الالف بعد واو الجمع اَنْفُسَهُمْ منصوب و الباقی کما تقدم يَظْلِمُوْنَ بالیاء التحتانیة مفتوحة و کسر اللام علی الغیب و البناء للفاعل ایة بالاتفاق (النحل/۳۴): فَاَصَابَهُمْ بوصل الفاء و بفتح الهمزة و الصاد المهملة ماض معلوم من باب الافعال و باثبات الالف بعد الصاد علی الاکثر و حذفها الجزری و بوصل الضمیر واختلف فی المیم سکونا و ضما سَیِّئـَاتُ بتشدید الیاء التحتانیة مکسورة و بحذف صورة الهمزة المفتوحة بعدها کراهة اجتماع صورتین متفقتين و بوضع مجعودة موقعها و لا مرکز للیاء و باثبات الالف علی خلاف قیاس الجموع المونثة السالمة کما نص علیه الجزری فی النشر و بتطویل التاء