و ضما كَاَنْ بسكون النون مخففة من المثقلة لَمْ يَلْبَثُوْا بالياء التحتانية مفتوحة و فتح الباء الموحدة بعدها ثاء مثلثة مضمومة علي الغيب  و البناء للفاعل و بحذف نون الرفع للجزم و بزيادة الالف بعد الواو اِلَّا حرف استثناء سَاعَةً باثبات الالف بعد السين وفاقا كما نص عليه الداني نقلا عن الغازي  بن قيس و برسم التاء في الاخر هاء مع النقط منصوبة مِنَ جارة فتحت النون في الوصل النَّهَارِ باثبات همزة الوصل و باثبات الالف بعد الهاء وفاقا كما نص عليه الداني نقلا عن الغازي بن قيس يَتَعَارَفُوْنَ بالياء التحتانية مفتوحة و بالفتحات و ضم الفاء علي الغيب و البناء للفاعل من باب التفاعل و باثبات الالف بعد العين كما ضبطه الداني و هو الاكثر و حذفها الجزري بَيْنَهُمْ منصوب و بوصل الضمير و اختلف في الميم سكونا و ضما قَدْ خَسِرَ ماض معلوم و بكسر السين الَّذِيْنَ كما تقدم قبيل الورد كَذَّبُوْا بتشديد الذال ماض معلوم من باب التفعيل و بزيادة الالف بعد واو الجمع بِلِقَاءِ بوصل الباء الجارة و بكسر اللام و باثبات الالف بعد القاف و بحذف صورة الهمزة المكسورة المتطرفة بعد الالف و وضع مجعودة موقعها منصوب مضاف اللهِ باثبات همزة الوصل وَ مَا كَانُوْا كما تقدم مُهْتَدِيْنَ بكسر الدال جمع اسم الفاعل من باب الافعال اية بالاتفاق (یونس/۴۶): وَ اِمَّا موصول بالاتفاق اصله اِنْ الشرطية و مَا الزائدة للتاكيد نُرِيَنَّكَ بالنون مضمومة و كسر الراء علي التعظيم و البناء للفاعل من باب الافعال  و بنون التاكيد الثقيلة عند الجمهور الا رويا عن يعقوب فانه روي بالنون الخفيفة و علي الوجهين بفتح الياء التحتانية قبلها

و ضما كَاَنْ بسكون النون مخففة من المثقلة لَمْ يَلْبَثُوْا بالياء التحتانية مفتوحة و فتح الباء الموحدة بعدها ثاء مثلثة مضمومة علي الغيب  و البناء للفاعل و بحذف نون الرفع للجزم و بزيادة الالف بعد الواو اِلَّا حرف استثناء سَاعَةً باثبات الالف بعد السين وفاقا كما نص عليه الداني نقلا عن الغازي  بن قيس و برسم التاء في الاخر هاء مع النقط منصوبة مِنَ جارة فتحت النون في الوصل النَّهَارِ باثبات همزة الوصل و باثبات الالف بعد الهاء وفاقا كما نص عليه الداني نقلا عن الغازي بن قيس يَتَعَارَفُوْنَ بالياء التحتانية مفتوحة و بالفتحات و ضم الفاء علي الغيب و البناء للفاعل من باب التفاعل و باثبات الالف بعد العين كما ضبطه الداني و هو الاكثر و حذفها الجزري بَيْنَهُمْ منصوب و بوصل الضمير و اختلف في الميم سكونا و ضما قَدْ خَسِرَ ماض معلوم و بكسر السين الَّذِيْنَ كما تقدم قبيل الورد كَذَّبُوْا بتشديد الذال ماض معلوم من باب التفعيل و بزيادة الالف بعد واو الجمع بِلِقَاءِ بوصل الباء الجارة و بكسر اللام و باثبات الالف بعد القاف و بحذف صورة الهمزة المكسورة المتطرفة بعد الالف و وضع مجعودة موقعها منصوب مضاف اللهِ باثبات همزة الوصل وَ مَا كَانُوْا كما تقدم مُهْتَدِيْنَ بكسر الدال جمع اسم الفاعل من باب الافعال اية بالاتفاق (یونس/۴۶): وَ اِمَّا موصول بالاتفاق اصله اِنْ الشرطية و مَا الزائدة للتاكيد نُرِيَنَّكَ بالنون مضمومة و كسر الراء علي التعظيم و البناء للفاعل من باب الافعال  و بنون التاكيد الثقيلة عند الجمهور الا رويا عن يعقوب فانه روي بالنون الخفيفة و علي الوجهين بفتح الياء التحتانية قبلها