کتاب: نثر المرجان في رسم نظم القرآن جلد 4 صفحه 107 تعداد صفحات: 710 پدیدآورندگان: محمد غوث الاركاتی الهندی، غانم قدوری الحمد
This is where your will put whatever you like...
الا انه منكر و منون ءَامَنُوْا بالف واحدة قبلها مجعودة و بفتح الميم ماض معلوم من باب الافعال و بزيادة الالف بعد واو الجمع بِرَبِّهِمْ بوصل الباء الجارة و بتشديد الياء و وصل الضمير و اختلف في الميم سكونا و ضما وَزِدْنٰهُمْ ماض معلوم و بكسر الزاي و سكون الدال المهملة و بحذف الف ضمير التعظيم لوقوعها حشوا باتصال ضمير المفعول و اختلف في الميم سكونا و ضما هُدًي بضم الهاء منون و بالياء في الاخر لانه ثلاثي يائي اية عند المدنيين و المكي و الكوفية و البصريين (الکهف/۱۴): وَ رَبَطْنَا ماض معلوم و بفتح الباء الموحدة و سكون الطاء المهملة و باثبات الف الضمير للتطرف عَلٰي بالياء قُلُوْبِهِم بوصل الضمير و اختلف في الميم سكونا و ضما اِذْ بسكون الذال قَامُوْا ماض معلوم و باثبات الالف بعد القاف و بزيادة الالف بعد واو الجمع فَقَالُوْا رَبُّنَا كلاهما كما تقدما الا ان ربنا مرفوع رَبُّ بتشديد الباء مرفوع مضاف السَّمٰوٰتِ باثبات همزة الوصل و بحذف الالفين بعد الميم و الواو و بتطويل التاء لانه جمع مؤنث سالم وَٱلاَرْضِ باثبات همزة الوصل مخفوض لَنْ بادغام النون في نون نَّدْعُوَا و بدون السكون علي المدغم و بالتشديد علي المدغم فيه و هو بفتح النون و ضم العين علي المتكلم معه غيره و البناء للفاعل و بنصب الواو و بزيادة الالف بعد الواو كما نص عليه الداني و ذلك تشبيها لها بواو الجمع في التطرف مِنْ جارة دُوْنِهٖ مخفوض و بوصل الضمير اِلٰهًا بحذف الالف بعد اللام بالاتفاق كما نص عليه الداني و غيره منصوب و بالالف في الاخر عوض التنوين لَقَدْ بوصل لام الابتداء مفتوحة قُلْنَا ماض معلوم و بضم القاف و باثبات الف الضمير للتطرف اِذًا برسم
الا انه منكر و منون ءَامَنُوْا بالف واحدة قبلها مجعودة و بفتح الميم ماض معلوم من باب الافعال و بزيادة الالف بعد واو الجمع بِرَبِّهِمْ بوصل الباء الجارة و بتشديد الياء و وصل الضمير و اختلف في الميم سكونا و ضما وَزِدْنٰهُمْ ماض معلوم و بكسر الزاي و سكون الدال المهملة و بحذف الف ضمير التعظيم لوقوعها حشوا باتصال ضمير المفعول و اختلف في الميم سكونا و ضما هُدًي بضم الهاء منون و بالياء في الاخر لانه ثلاثي يائي اية عند المدنيين و المكي و الكوفية و البصريين (الکهف/۱۴): وَ رَبَطْنَا ماض معلوم و بفتح الباء الموحدة و سكون الطاء المهملة و باثبات الف الضمير للتطرف عَلٰي بالياء قُلُوْبِهِم بوصل الضمير و اختلف في الميم سكونا و ضما اِذْ بسكون الذال قَامُوْا ماض معلوم و باثبات الالف بعد القاف و بزيادة الالف بعد واو الجمع فَقَالُوْا رَبُّنَا كلاهما كما تقدما الا ان ربنا مرفوع رَبُّ بتشديد الباء مرفوع مضاف السَّمٰوٰتِ باثبات همزة الوصل و بحذف الالفين بعد الميم و الواو و بتطويل التاء لانه جمع مؤنث سالم وَٱلاَرْضِ باثبات همزة الوصل مخفوض لَنْ بادغام النون في نون نَّدْعُوَا و بدون السكون علي المدغم و بالتشديد علي المدغم فيه و هو بفتح النون و ضم العين علي المتكلم معه غيره و البناء للفاعل و بنصب الواو و بزيادة الالف بعد الواو كما نص عليه الداني و ذلك تشبيها لها بواو الجمع في التطرف مِنْ جارة دُوْنِهٖ مخفوض و بوصل الضمير اِلٰهًا بحذف الالف بعد اللام بالاتفاق كما نص عليه الداني و غيره منصوب و بالالف في الاخر عوض التنوين لَقَدْ بوصل لام الابتداء مفتوحة قُلْنَا ماض معلوم و بضم القاف و باثبات الف الضمير للتطرف اِذًا برسم
از 735