و فتح الذال المعجمة قبلها عَلَيْهِمْ بوصل الضمير و اختلف في الهاء كسرا و ضما و في الميم سكونا و ضما و ادغاما في ميم مَسْجِدًا و بدون السكون علي المدغم و بالتشديد علي المدغم فيه و هو بكسر الجيم منصوب و بالالف في الاخر عوض التنوين اية بالاتفاق (الکهف/۲۲): سَيَقُوْلُوْنَ بوصل السين حرف التسويف و بالياء التحتانية مفتوحة علي الغيب و البناء للفاعل ثَلٰثَةٌ بحذف الالف بعد اللام بالاتفاق كما نص عليه الداني و غيره و برسم التاء في الاخر هاء مع النقط مرفوعة رَابِعُهُمْ باثبات الالف بعد الراء وفاقا مرفوع و بوصل الضمير و اختلف في الميم سكونا و ضما كَلْبُهُمْ مرفوع و بوصل الضمير و اختلف في الميم سكونا و ضما وَ يَقُوْلُوْنَ كما تقدم الا انه بدون السين خَمْسَةٌ برسم التاء في الاخر هاء مع النقط مرفوعة سَادِسُهُمْ باثبات الالف بعد السين الاولي وفاقا مرفوع و بوصل الضمير و اختلف في الميم سكونا و ضما كَلْبُهُمْ كما تقدم رَجْمًا بفتح الراء و سكون الجيم منصوب و بالالف في الاخر عوض التنوين اي ظنا من غير علم بِالْغَيْبِ باثبات همزة الوصل متصلة بالباء الجارة وَ يَقُوْلُوْنَ كما تقدم سَبْعَةٌ برسم التاء في الاخر هاء مع النقط مرفوعة وَثَامِنُهُمْ باثبات الالف بعد الثاء المثلثة وفاقا مرفوع و بوصل الضمير و اختلف في ميمه سكونا و ضما قيل الواو في ابتدائها واو الثمانية ذكرها جماعة كالحريري و ابن‌خالويه و الثعلبي و زعموا ان العرب اذا عدوا يدخلوان الواو بعد السبعة ايذانا بانها عدد تام و ان ما بعدها مستانف و قيل الواو عاطفة قال السيوطي و هو الصواب كَلْبُهُمْ كما تقدم قُلْ امر و اختلف في اللام

و فتح الذال المعجمة قبلها عَلَيْهِمْ بوصل الضمير و اختلف في الهاء كسرا و ضما و في الميم سكونا و ضما و ادغاما في ميم مَسْجِدًا و بدون السكون علي المدغم و بالتشديد علي المدغم فيه و هو بكسر الجيم منصوب و بالالف في الاخر عوض التنوين اية بالاتفاق (الکهف/۲۲): سَيَقُوْلُوْنَ بوصل السين حرف التسويف و بالياء التحتانية مفتوحة علي الغيب و البناء للفاعل ثَلٰثَةٌ بحذف الالف بعد اللام بالاتفاق كما نص عليه الداني و غيره و برسم التاء في الاخر هاء مع النقط مرفوعة رَابِعُهُمْ باثبات الالف بعد الراء وفاقا مرفوع و بوصل الضمير و اختلف في الميم سكونا و ضما كَلْبُهُمْ مرفوع و بوصل الضمير و اختلف في الميم سكونا و ضما وَ يَقُوْلُوْنَ كما تقدم الا انه بدون السين خَمْسَةٌ برسم التاء في الاخر هاء مع النقط مرفوعة سَادِسُهُمْ باثبات الالف بعد السين الاولي وفاقا مرفوع و بوصل الضمير و اختلف في الميم سكونا و ضما كَلْبُهُمْ كما تقدم رَجْمًا بفتح الراء و سكون الجيم منصوب و بالالف في الاخر عوض التنوين اي ظنا من غير علم بِالْغَيْبِ باثبات همزة الوصل متصلة بالباء الجارة وَ يَقُوْلُوْنَ كما تقدم سَبْعَةٌ برسم التاء في الاخر هاء مع النقط مرفوعة وَثَامِنُهُمْ باثبات الالف بعد الثاء المثلثة وفاقا مرفوع و بوصل الضمير و اختلف في ميمه سكونا و ضما قيل الواو في ابتدائها واو الثمانية ذكرها جماعة كالحريري و ابن‌خالويه و الثعلبي و زعموا ان العرب اذا عدوا يدخلوان الواو بعد السبعة ايذانا بانها عدد تام و ان ما بعدها مستانف و قيل الواو عاطفة قال السيوطي و هو الصواب كَلْبُهُمْ كما تقدم قُلْ امر و اختلف في اللام