بالتاء الفوقانية علي التانيث مجزوم بلم و بادغام النون في لام لَّهُ و بدون السكون علي المدغم و بالتشديد علي المدغم فيه و هو موصول فِئَةٌ بكسر الفاء  وبرسم الهمزة المفتوحة بعدها ياء لانها تخفف بابدالها ياء  و بوضع مجعودة عليها و برسم التاء في الاخر هاء مع النقط مرفوعة يَنْصُرُوْنَهُ بالياء التحتانية مفتوحة و ضم الصاد المهملة علي الغيب و البناء للفاعل و بوصل الضمير مِنْ جارة دُوْنِ مخفوض مضاف اللهِ باثبات همزة الوصل وَ مَا كَانَ باثبات الالف بعد الكاف مُنْتَصِرًا بكسر الصاد المهملة اسم فاعل من باب الافتعال منصوب و بالالف في الاخر عوض التنوين اية بالاتفاق (الکهف/۴۴): هُنَالِكَ بضم الهاء و تخفيف النون و باثبات الالف بعد النون علي الاكثر و حذفها الجزري و بكسر اللام الْوَلَايَة باثبات همزة الوصل قرأه حمزة و الكسائي و خلف بكسر الواو و فتحها الباقون قال صاحب الكشاف و هي بالفتح النصرة و التولي و بالكسر السلطان و الملك ثم هو باثبات الالف بعد اللام الثانية بالاتفاق و برسم التاء في الاخر هاء مع النقط مرفوعة لِلّٰهِ بحذف همزة الوصل لدخول لام الجر الْحَقِّ باثبات همزة الوصل و بتشديد القاف قرأه اهل الحجاز و يعقوب و ابن‌عامر و عاصم و حمزة و خلف بالجر صفة لله و قرأ الباقون بالرفع صفة للولاية و قرأ عمرو بن عبيد بالنصب علي التاكيد و حسنها الزمخشري هُوَ خَيْرٌ مرفوع ثَوَابًا باثبات الالف بعد الواو بالاتفاق منصوب و بالالف في الاخر عوض التنوين وَ خَيْرٌ كما مر عُقْبًا قرأه عاصم و حمزة و خلف بسكون القاف و قرأ الباقون بضمها و اتفقوا

بالتاء الفوقانية علي التانيث مجزوم بلم و بادغام النون في لام لَّهُ و بدون السكون علي المدغم و بالتشديد علي المدغم فيه و هو موصول فِئَةٌ بكسر الفاء  وبرسم الهمزة المفتوحة بعدها ياء لانها تخفف بابدالها ياء  و بوضع مجعودة عليها و برسم التاء في الاخر هاء مع النقط مرفوعة يَنْصُرُوْنَهُ بالياء التحتانية مفتوحة و ضم الصاد المهملة علي الغيب و البناء للفاعل و بوصل الضمير مِنْ جارة دُوْنِ مخفوض مضاف اللهِ باثبات همزة الوصل وَ مَا كَانَ باثبات الالف بعد الكاف مُنْتَصِرًا بكسر الصاد المهملة اسم فاعل من باب الافتعال منصوب و بالالف في الاخر عوض التنوين اية بالاتفاق (الکهف/۴۴): هُنَالِكَ بضم الهاء و تخفيف النون و باثبات الالف بعد النون علي الاكثر و حذفها الجزري و بكسر اللام الْوَلَايَة باثبات همزة الوصل قرأه حمزة و الكسائي و خلف بكسر الواو و فتحها الباقون قال صاحب الكشاف و هي بالفتح النصرة و التولي و بالكسر السلطان و الملك ثم هو باثبات الالف بعد اللام الثانية بالاتفاق و برسم التاء في الاخر هاء مع النقط مرفوعة لِلّٰهِ بحذف همزة الوصل لدخول لام الجر الْحَقِّ باثبات همزة الوصل و بتشديد القاف قرأه اهل الحجاز و يعقوب و ابن‌عامر و عاصم و حمزة و خلف بالجر صفة لله و قرأ الباقون بالرفع صفة للولاية و قرأ عمرو بن عبيد بالنصب علي التاكيد و حسنها الزمخشري هُوَ خَيْرٌ مرفوع ثَوَابًا باثبات الالف بعد الواو بالاتفاق منصوب و بالالف في الاخر عوض التنوين وَ خَيْرٌ كما مر عُقْبًا قرأه عاصم و حمزة و خلف بسكون القاف و قرأ الباقون بضمها و اتفقوا