کتاب: نثر المرجان في رسم نظم القرآن جلد 4 صفحه 186 تعداد صفحات: 710 پدیدآورندگان: محمد غوث الاركاتی الهندی، غانم قدوری الحمد
This is where your will put whatever you like...
في الاخر عوض التنوين اية بالاتفاق (الکهف/۹۱): كَذٰلِكَ بحذف الالف بعد الذال وَ قَدْ اَحَطْنَا بفتح الهمزة و الحاء المهملة و سكون الطاء المهملة ماض معلوم من باب الافعال و باثبات الف الضمير للتطرف بِمَا بوصل الباء الجارة و باثبات الالف لان ما موصولة لَدَيْهِ بفتح اللام و الدال المهملة و سكون الياء و وصل الضمير خُبْرًا بضم الخاء المعجمة و سكون الباء الموحدة منصوب و بالالف في الاخر عوض التنوين اية بالاتفاق (الکهف/۸۹): اي علما ثُمَّ اَتْبَعَ سَبَبًا الكل كما تقدم قرأة و رسما اية عند البصري و الكوفيين حَتّٰي اِذَا بَلَغَ الكل كما تقدم بَيْنَ منصوب مضاف السَّدَّيْنِ باثبات همزة الوصل تثنية السد قرأه اهل المدينة و يعقوب و ابن‌عامر و ابوبكر و حمزة و الكسائي و خلف بضم السين و فتحها الباقون قيل هما لغتان بمعني و قيل بالضم ما كان من خلق الله تعالي لانه فعل بضم الفاء بمعني مفعول اي هو ما فعله الله تعالي و خلقه و بالفتح ما كان من عمل العباد لانه مصدر حدث يحدثه الناس قاله الزمخشري في الكشاف و هما جبلان بمنقطع بلاد الترك وَجَدَ كما تقدم مِنْ دُوْنِهِمَاكما مر قَوْمًا منصوب و بالالف في الاخر عوض التنوين لَا يَكَادُوْنَ بالياء التحتانية مفتوحة علي الغيب و البناء للفاعل من كاد يكاد كخاف يخاف و باثبات الالف بعد الكاف وفاقا يَفْقَهُوْنَ بالياء التحتانية مفتوحة و فتح القاف بينهما فاء ساكنة و ضم الهاء علي الغيب و البناء للفاعل من فقه يفقه عند الجمهور و قرأ حمزة و الكسائي و خلف بضم الياء و كسر القاف علي البناء للفاعل من باب الافعال
في الاخر عوض التنوين اية بالاتفاق (الکهف/۹۱): كَذٰلِكَ بحذف الالف بعد الذال وَ قَدْ اَحَطْنَا بفتح الهمزة و الحاء المهملة و سكون الطاء المهملة ماض معلوم من باب الافعال و باثبات الف الضمير للتطرف بِمَا بوصل الباء الجارة و باثبات الالف لان ما موصولة لَدَيْهِ بفتح اللام و الدال المهملة و سكون الياء و وصل الضمير خُبْرًا بضم الخاء المعجمة و سكون الباء الموحدة منصوب و بالالف في الاخر عوض التنوين اية بالاتفاق (الکهف/۸۹): اي علما ثُمَّ اَتْبَعَ سَبَبًا الكل كما تقدم قرأة و رسما اية عند البصري و الكوفيين حَتّٰي اِذَا بَلَغَ الكل كما تقدم بَيْنَ منصوب مضاف السَّدَّيْنِ باثبات همزة الوصل تثنية السد قرأه اهل المدينة و يعقوب و ابن‌عامر و ابوبكر و حمزة و الكسائي و خلف بضم السين و فتحها الباقون قيل هما لغتان بمعني و قيل بالضم ما كان من خلق الله تعالي لانه فعل بضم الفاء بمعني مفعول اي هو ما فعله الله تعالي و خلقه و بالفتح ما كان من عمل العباد لانه مصدر حدث يحدثه الناس قاله الزمخشري في الكشاف و هما جبلان بمنقطع بلاد الترك وَجَدَ كما تقدم مِنْ دُوْنِهِمَاكما مر قَوْمًا منصوب و بالالف في الاخر عوض التنوين لَا يَكَادُوْنَ بالياء التحتانية مفتوحة علي الغيب و البناء للفاعل من كاد يكاد كخاف يخاف و باثبات الالف بعد الكاف وفاقا يَفْقَهُوْنَ بالياء التحتانية مفتوحة و فتح القاف بينهما فاء ساكنة و ضم الهاء علي الغيب و البناء للفاعل من فقه يفقه عند الجمهور و قرأ حمزة و الكسائي و خلف بضم الياء و كسر القاف علي البناء للفاعل من باب الافعال
از 735