کتاب: نثر المرجان في رسم نظم القرآن جلد 4 صفحه 188 تعداد صفحات: 710 پدیدآورندگان: محمد غوث الاركاتی الهندی، غانم قدوری الحمد
This is where your will put whatever you like...
غيره مرفوع و باظهار اللام عند الجمهور و ادغمها ابوعمرو في لام لَكَ و هو بوصل لام الجر خَرْجًا قرأه حمزة و الكسائي و خلف خَرٰجًا بفتح الخاء المعجمة و الراء بعدها الف و قرأ الباقون بسكون الراء مع فتح الخاء من غير الف بعد الراء و كلاهما بمعني كالنول و النوال و قيل الخراج ما جعل علي الارض و الذمة و الخرج مصدر ثم اختلف لاجل القراءتين في رسمه قال الداني في بعض المصاحف فَهَلْ نَجْعَلُ لَكَ خَرَاجًا بالالف و في بعضها خَرْجًا بغير الف و تابعه الشاطبي اقول و الله اعلم في حذف الالف رعاية للقراءتين بان يقال حذفت الالف تخفيفا او رعاية للقراءتين ثم هو منصوب و بالالف في الاخر عوض التنوين عَلٰي بالياء اَنْ ناصبة الفعل تَجْعَلَ كما تقدم الا انه بالتاء الفوقانية علي الخطاب منصوب بَيْنَنَا منصوب و باثبات الف الضمير للتطرف وَ بَيْنَهُمْ منصوب و بوصل الضمير و اختلف في الميم سكونا و ضما سَدًّا قرأه اهل المدينة و يعقوب و ابن‌عامر و ابوبكر بضم السين و قرأ الباقون بفتحها و الدال مشددة بالاتفاق منصوب و بالالف في الاخر عوض التنوين اية بالاتفاق (الکهف/۹۵): قَالَ باثبات الالف بعد القاف مَا مَكَّنِّيْ بتشديد الكاف مفتوحة ماض معلوم من باب التفعيل قرأه ابن‌كثير بنونين خفيفتين الاولي مفتوحة لام الكلمة و الثانية مكسورة بنونين خفيفتين الاولي مفتوحة لام الكلمة و الثانية مكسورة نون الوقاية و قرأ الباقون بنون واحدة مشددة لادغام النون الاصلية في نون الوقاية و اتفقوا علي اسكان ياء الاضافة و اختلف في رسمه لاختلاف القراءتين قال الداني في مصاحف
غيره مرفوع و باظهار اللام عند الجمهور و ادغمها ابوعمرو في لام لَكَ و هو بوصل لام الجر خَرْجًا قرأه حمزة و الكسائي و خلف خَرٰجًا بفتح الخاء المعجمة و الراء بعدها الف و قرأ الباقون بسكون الراء مع فتح الخاء من غير الف بعد الراء و كلاهما بمعني كالنول و النوال و قيل الخراج ما جعل علي الارض و الذمة و الخرج مصدر ثم اختلف لاجل القراءتين في رسمه قال الداني في بعض المصاحف فَهَلْ نَجْعَلُ لَكَ خَرَاجًا بالالف و في بعضها خَرْجًا بغير الف و تابعه الشاطبي اقول و الله اعلم في حذف الالف رعاية للقراءتين بان يقال حذفت الالف تخفيفا او رعاية للقراءتين ثم هو منصوب و بالالف في الاخر عوض التنوين عَلٰي بالياء اَنْ ناصبة الفعل تَجْعَلَ كما تقدم الا انه بالتاء الفوقانية علي الخطاب منصوب بَيْنَنَا منصوب و باثبات الف الضمير للتطرف وَ بَيْنَهُمْ منصوب و بوصل الضمير و اختلف في الميم سكونا و ضما سَدًّا قرأه اهل المدينة و يعقوب و ابن‌عامر و ابوبكر بضم السين و قرأ الباقون بفتحها و الدال مشددة بالاتفاق منصوب و بالالف في الاخر عوض التنوين اية بالاتفاق (الکهف/۹۵): قَالَ باثبات الالف بعد القاف مَا مَكَّنِّيْ بتشديد الكاف مفتوحة ماض معلوم من باب التفعيل قرأه ابن‌كثير بنونين خفيفتين الاولي مفتوحة لام الكلمة و الثانية مكسورة بنونين خفيفتين الاولي مفتوحة لام الكلمة و الثانية مكسورة نون الوقاية و قرأ الباقون بنون واحدة مشددة لادغام النون الاصلية في نون الوقاية و اتفقوا علي اسكان ياء الاضافة و اختلف في رسمه لاختلاف القراءتين قال الداني في مصاحف
از 735