كما نص عليه الداني و غيره مرفوع عَلَيْكَ بوصل الضمير سَاَسْتَغْفِرُ بوصل السين حرف التسويف و بفتح الهمزة و كسر الفاء علي المتكلم المفرد من باب الاستفعال مرفوع و باظهار الراء عند الجمهور و ادغمها ابوعمرو في لام لَكَ وهو بوصل لام الجر مفتوحة رَبِّيْ بتشديد الباء الموحدة قرأه ابن‌كثير و ابن‌عامر و الكوفيون بسكون ياء الاضافة و فتحها الباقون اِنَّهُ بكسر الهمزة و تشديد النون و وصل الضمير كَانَ كما تقدم بِيْ بوصل الباء الجارة و بسكون ياء الاضافة بالاتفاق حَفِيًّا بفتح الحاء المهملة و كسر الفاء و تشديد الياء منصوب و بالالف في الاخر عوض التنوين اية بالاتفاق اي بارا متلطفا (مریم/۴۸): وَاَعْتَزِلُكُمْ بفتح الهمزة و التاء و كسر الزاي علي المتكلم المفرد و البناء للفاعل من باب الافتعال مرفوع و بوصل الضمير و اختلف في الميم سكونا و ضما وَ مَا تَدْعُوْنَ بالتاء الفوقانية مفتوحة و ضم العين المهملة علي الخطاب و البناء للفاعل مِنْ جارة دُوْنِ مخفوض مضاف اللهِ باثبات همزة الوصل وَ اَدْعُوْا بفتح الهمزة و ضم العين علي المتكلم المفرد و البناء للفاعل و بزيادة الالف بعد الواو تشبيها لها بواو الجمع في التطرف رَبِّيْ كما تقدم الا انه بسكون ياء الاضافة بالاتفاق عَسٰي من افعال المقاربة و برسم الالف في الاخر ياء تغليبا للاصل و مراد الامالة اَلَّا بفتح الهمزة و تشديد اللام رسم موصولا بالاتفاق اصله اَنْ ناصبة للفعل و لا النافية ابدلت النون لاما و ادغمت في اللام اَكُوْنَ بفتح الهمزة و ضم الكاف علي المتكلم المفرد منصوب بِدُعَآءِ بوصل الباء الجارة و بضم الدال و باثبات الالف بعد العين بالاتفاق و بحذف صورة الهمزة المكسورة المتطرفة بعد الالف و وضع مجعودة موقعها مضاف رَبِّيْ كما تقدم

كما نص عليه الداني و غيره مرفوع عَلَيْكَ بوصل الضمير سَاَسْتَغْفِرُ بوصل السين حرف التسويف و بفتح الهمزة و كسر الفاء علي المتكلم المفرد من باب الاستفعال مرفوع و باظهار الراء عند الجمهور و ادغمها ابوعمرو في لام لَكَ وهو بوصل لام الجر مفتوحة رَبِّيْ بتشديد الباء الموحدة قرأه ابن‌كثير و ابن‌عامر و الكوفيون بسكون ياء الاضافة و فتحها الباقون اِنَّهُ بكسر الهمزة و تشديد النون و وصل الضمير كَانَ كما تقدم بِيْ بوصل الباء الجارة و بسكون ياء الاضافة بالاتفاق حَفِيًّا بفتح الحاء المهملة و كسر الفاء و تشديد الياء منصوب و بالالف في الاخر عوض التنوين اية بالاتفاق اي بارا متلطفا (مریم/۴۸): وَاَعْتَزِلُكُمْ بفتح الهمزة و التاء و كسر الزاي علي المتكلم المفرد و البناء للفاعل من باب الافتعال مرفوع و بوصل الضمير و اختلف في الميم سكونا و ضما وَ مَا تَدْعُوْنَ بالتاء الفوقانية مفتوحة و ضم العين المهملة علي الخطاب و البناء للفاعل مِنْ جارة دُوْنِ مخفوض مضاف اللهِ باثبات همزة الوصل وَ اَدْعُوْا بفتح الهمزة و ضم العين علي المتكلم المفرد و البناء للفاعل و بزيادة الالف بعد الواو تشبيها لها بواو الجمع في التطرف رَبِّيْ كما تقدم الا انه بسكون ياء الاضافة بالاتفاق عَسٰي من افعال المقاربة و برسم الالف في الاخر ياء تغليبا للاصل و مراد الامالة اَلَّا بفتح الهمزة و تشديد اللام رسم موصولا بالاتفاق اصله اَنْ ناصبة للفعل و لا النافية ابدلت النون لاما و ادغمت في اللام اَكُوْنَ بفتح الهمزة و ضم الكاف علي المتكلم المفرد منصوب بِدُعَآءِ بوصل الباء الجارة و بضم الدال و باثبات الالف بعد العين بالاتفاق و بحذف صورة الهمزة المكسورة المتطرفة بعد الالف و وضع مجعودة موقعها مضاف رَبِّيْ كما تقدم