کتاب: نثر المرجان في رسم نظم القرآن جلد 4 صفحه 253 تعداد صفحات: 710 پدیدآورندگان: محمد غوث الاركاتی الهندی، غانم قدوری الحمد
This is where your will put whatever you like...
الياء التحتانية مرفوع عِنْدَ منصوب مضاف رَبِّكَ كما تقدم ثَوَابًا بفتح الثاء المثلثة و الواو و باثبات الالف بعد الواو بالاتفاق كما ضبطه الداني منصوب و بالالف في الاخر عوض التنوين وَ خَيْرٌ كما تقدم مَرَدًّا بفتح الميم و الراء و تشديد الدال اسم ظرف او مصدر ميمي منصوب و بالالف في الاخر عوض التنوين اية بالاتفاق (مریم/۷۷): اَفَرَاَيْتَ بهمزة الاستفهام و برسمها الفا للابتداء و بوصل الفاء بالراء ماض معلوم و برسم الهمزة المفتوحة بعد الراء الفا علي خلاف كما نص علي الخلاف في هامش بعض المصاحف الصحيحة و الجزري رسم الالف بالصفرة اشارة الي الاختلاف و لكن لم ينص عليه الداني و غيره من الائمة نعم نص الداني علي الاختلاف في ارايت في جميع القرءان و لعل هذا مقيس عليه لانهما مشتركان في اختلاف القرأة فقد قرأه اهل المدينة بتسهيل الهمزة بعد الراء بين بين و زاد ورش وجها اخر و هو ابدالها الفا و مدها للساكنين و الكسائي حذفها و الباقون يحققونها ففي الحذف رسما رعاية لقرأة الكسائي و الله اعلم بالصواب ثم هو بتطويل التاء مفتوحة ضمير المخاطب الَّذِيْ باثبات همزة الوصل و بلام واحدة مشددة كَفَرَ ماض معلوم و بفتح الفاء مخففة بِأَيٰتِنَا بوصل الباء الجارة بعدها الف واحدة بينهما مجعودة لتدل علي الهمزة المحذوفة و بياء واحدة علي الاكثر و بحذف الالف بعد الياء لانه جمع مؤنث سالم و في مصاحف العراق و المصحف الشامي بياءين ذكره الجزري نقلا عن السخاوي ثم هو باثبات
الياء التحتانية مرفوع عِنْدَ منصوب مضاف رَبِّكَ كما تقدم ثَوَابًا بفتح الثاء المثلثة و الواو و باثبات الالف بعد الواو بالاتفاق كما ضبطه الداني منصوب و بالالف في الاخر عوض التنوين وَ خَيْرٌ كما تقدم مَرَدًّا بفتح الميم و الراء و تشديد الدال اسم ظرف او مصدر ميمي منصوب و بالالف في الاخر عوض التنوين اية بالاتفاق (مریم/۷۷): اَفَرَاَيْتَ بهمزة الاستفهام و برسمها الفا للابتداء و بوصل الفاء بالراء ماض معلوم و برسم الهمزة المفتوحة بعد الراء الفا علي خلاف كما نص علي الخلاف في هامش بعض المصاحف الصحيحة و الجزري رسم الالف بالصفرة اشارة الي الاختلاف و لكن لم ينص عليه الداني و غيره من الائمة نعم نص الداني علي الاختلاف في ارايت في جميع القرءان و لعل هذا مقيس عليه لانهما مشتركان في اختلاف القرأة فقد قرأه اهل المدينة بتسهيل الهمزة بعد الراء بين بين و زاد ورش وجها اخر و هو ابدالها الفا و مدها للساكنين و الكسائي حذفها و الباقون يحققونها ففي الحذف رسما رعاية لقرأة الكسائي و الله اعلم بالصواب ثم هو بتطويل التاء مفتوحة ضمير المخاطب الَّذِيْ باثبات همزة الوصل و بلام واحدة مشددة كَفَرَ ماض معلوم و بفتح الفاء مخففة بِأَيٰتِنَا بوصل الباء الجارة بعدها الف واحدة بينهما مجعودة لتدل علي الهمزة المحذوفة و بياء واحدة علي الاكثر و بحذف الالف بعد الياء لانه جمع مؤنث سالم و في مصاحف العراق و المصحف الشامي بياءين ذكره الجزري نقلا عن السخاوي ثم هو باثبات
از 735