کتاب: نثر المرجان في رسم نظم القرآن جلد 4 صفحه 387 تعداد صفحات: 710 پدیدآورندگان: محمد غوث الاركاتی الهندی، غانم قدوری الحمد
This is where your will put whatever you like...
الياء التحتانية علي المتكلم المفرد و البناء للفاعل من باب الافعال و بزيادة الواو بعد الهمزة خطا قال الداني و وجدت في مصاحف اهل المدينة و سائر اهل العراق ساوريكم في الانبياء بواو بعد الالف و قال الشاطبي في رسمه بالواو بعد الهمزة خلاف قليل حيث قال و الخلف في ساوريكم قل نقل صاحب الخلاصة عن الشيح ابي‌الحسن السخاوي انه قال في شرح ذلك ان المشهور كتابته بالواو قال و كذا هو في المضبوط و المنهل و قيل انه بلا واو و الجزري رسم الواو بالصفرة اشارة الي الخلاف و قال في النشر في بعض المصاحف بالواو بعد الالف ث قال و قطع الداني و من تبعه بزيادة النون و ان صورة الهمزة هي الالف قبلها و الظاهر ان الزائد. هو الالف و ان صورة الهمزة هي الواو و كتبت واوا علي مراد الوصل تنبيها علي التحقيق و قد تقدم تحقيق المقام و الدليل الذي ذكره الجزري علي زيادة الالف في طه في قوله وَ لَاُوصَلِّبَنَّكُمْ في الورد التاسع و الثمانين بعد المائة ثم هو باثبات الياء الساكنة بعد الراء بالاتفاق  و بوصل الضمير و اختلف في الميم سكونا و ضما ءَايٰتِيْ كما تقدم قبيل الورد الا انه بوصل ياء الاضافة موضع ضمير الغائبة و بسكون ياء الاضافة بالاتفاق فَلَا تَسْتَعْجِلُوْنِ بوصل الفاء بلا الناهية و بالتاء الفوقانية مفتوحة و كسر الجيم نهي علي الخطاب من باب الاستفعال و بحذف نون الرفع للجزم  و بالحاق نون الوقاية كما نص عليه الداني و غيره و قرأه يعقوب بالياء في الحالين و الباقون بدون الياء اتباعا
الياء التحتانية علي المتكلم المفرد و البناء للفاعل من باب الافعال و بزيادة الواو بعد الهمزة خطا قال الداني و وجدت في مصاحف اهل المدينة و سائر اهل العراق ساوريكم في الانبياء بواو بعد الالف و قال الشاطبي في رسمه بالواو بعد الهمزة خلاف قليل حيث قال و الخلف في ساوريكم قل نقل صاحب الخلاصة عن الشيح ابي‌الحسن السخاوي انه قال في شرح ذلك ان المشهور كتابته بالواو قال و كذا هو في المضبوط و المنهل و قيل انه بلا واو و الجزري رسم الواو بالصفرة اشارة الي الخلاف و قال في النشر في بعض المصاحف بالواو بعد الالف ث قال و قطع الداني و من تبعه بزيادة النون و ان صورة الهمزة هي الالف قبلها و الظاهر ان الزائد. هو الالف و ان صورة الهمزة هي الواو و كتبت واوا علي مراد الوصل تنبيها علي التحقيق و قد تقدم تحقيق المقام و الدليل الذي ذكره الجزري علي زيادة الالف في طه في قوله وَ لَاُوصَلِّبَنَّكُمْ في الورد التاسع و الثمانين بعد المائة ثم هو باثبات الياء الساكنة بعد الراء بالاتفاق  و بوصل الضمير و اختلف في الميم سكونا و ضما ءَايٰتِيْ كما تقدم قبيل الورد الا انه بوصل ياء الاضافة موضع ضمير الغائبة و بسكون ياء الاضافة بالاتفاق فَلَا تَسْتَعْجِلُوْنِ بوصل الفاء بلا الناهية و بالتاء الفوقانية مفتوحة و كسر الجيم نهي علي الخطاب من باب الاستفعال و بحذف نون الرفع للجزم  و بالحاق نون الوقاية كما نص عليه الداني و غيره و قرأه يعقوب بالياء في الحالين و الباقون بدون الياء اتباعا
از 735