- المجلد الأول نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الثانی نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الثالث نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الرابع نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الخامس نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد السادس نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد السابع نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
This is where your will put whatever you like...
المعجمة علي التانيث و البناء للفاعل مرفوع كُلُّ كما تقدم ذَاتِ باثبات الالف بعد الذال بالاتفاق و بتطويل التاء كما نص عليه الجزري في النشر مخفوض مضاف حَمْلٍ بفتح الحاء المهملة و سكون الميم و كذا حَمْلَهَا الا انه منصوب و بوصل الضمير وَ تَرَي بالتاء الفوقانية مفتوحة و فتح الراء علي الخطاب و البناء للفاعل علي المشهورة و قرئ بضم التاء من اُرِيتك قائما او رايتك قائما و برسم الالف في الاخر ياء تغليبا للاصل النَّاسَ كما تقدم الا انه منصوب علي قرأة تري بفتح التاء و اما علي قرأتها بضم التاء فيجوز النصب علي انه المفعول الثاني ان جعل التاء للخطاب و يجوز الرفع علي انه نائب الفاعل ان جعل التاء للتانيث علي تاويل الناس بالجماعة كذا في الكشاف و الرسم صالح له سُكٰرٰي وَ مَا هُمْ بِسُكٰرٰي قرأهما حمزة و الكسائي و خلف بفتح السين و اسكان الكاف من غير الف بعدها و قرأ الباقون بضم السين و فتح الكاف و الف بعدها و علي الوجهين جمع سكران اما علي الاول فباعتبار المعني دون اللفظ لانه علي التشبيه بمرضي و جربي اجراء للسكر مجري المرض كالعطشي في جمع عطشان و الا فالقياس ان فعيلا يجمع علي فعلي مثل جريح و جرحي لافعلان و اما علي الثاني فعلي القياس مثل كسالي جمع كسلان و روي عن الاعمش سُكْرٰي بضم السين و سكون الكاف قال الزمخشري و هو غريب انتهي و اتفقوا علي حذف الالف بعد الكاف في الرسم اما اختصارا كما نص عليه الداني في باب ما حذفت منه الالف اختصارا حيث قال
المعجمة علي التانيث و البناء للفاعل مرفوع كُلُّ كما تقدم ذَاتِ باثبات الالف بعد الذال بالاتفاق و بتطويل التاء كما نص عليه الجزري في النشر مخفوض مضاف حَمْلٍ بفتح الحاء المهملة و سكون الميم و كذا حَمْلَهَا الا انه منصوب و بوصل الضمير وَ تَرَي بالتاء الفوقانية مفتوحة و فتح الراء علي الخطاب و البناء للفاعل علي المشهورة و قرئ بضم التاء من اُرِيتك قائما او رايتك قائما و برسم الالف في الاخر ياء تغليبا للاصل النَّاسَ كما تقدم الا انه منصوب علي قرأة تري بفتح التاء و اما علي قرأتها بضم التاء فيجوز النصب علي انه المفعول الثاني ان جعل التاء للخطاب و يجوز الرفع علي انه نائب الفاعل ان جعل التاء للتانيث علي تاويل الناس بالجماعة كذا في الكشاف و الرسم صالح له سُكٰرٰي وَ مَا هُمْ بِسُكٰرٰي قرأهما حمزة و الكسائي و خلف بفتح السين و اسكان الكاف من غير الف بعدها و قرأ الباقون بضم السين و فتح الكاف و الف بعدها و علي الوجهين جمع سكران اما علي الاول فباعتبار المعني دون اللفظ لانه علي التشبيه بمرضي و جربي اجراء للسكر مجري المرض كالعطشي في جمع عطشان و الا فالقياس ان فعيلا يجمع علي فعلي مثل جريح و جرحي لافعلان و اما علي الثاني فعلي القياس مثل كسالي جمع كسلان و روي عن الاعمش سُكْرٰي بضم السين و سكون الكاف قال الزمخشري و هو غريب انتهي و اتفقوا علي حذف الالف بعد الكاف في الرسم اما اختصارا كما نص عليه الداني في باب ما حذفت منه الالف اختصارا حيث قال