- المجلد الأول نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الثانی نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الثالث نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الرابع نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الخامس نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد السادس نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد السابع نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
This is where your will put whatever you like...
علي الخطاب و البناء للفاعل من باب الافعال اَنْ ناصبة الفعل يَغْفِرَ بالياء التحتانية مفتوحة و كسر الفاء علي التذكير و البنآء للفاعل منصوب اللهُ كما تقدم الا انه مرفوع لَكُمْ كما تقدم وَ اللهُ كما تقدم غَفُوْرٌ رَّحِيْمٌ كلاهما مرفوعان اية بالاتفاق (النور/۲۳): اِنَّ بكسر الهمزة و تشديد النون الَّذِيْنَ كما تقدم يَرْمُوْنَ بالياء التحتانية مفتوحة و ضم الميم علي الغيب و البناء للفاعل الْمُحْصَنٰتِ باثبات همزة الوصل قرأه الكسائي بكسر الصاد المهملة علي اسم الفاعل من باب الافعال و قرأ الباقون بفتحها علي اسم المفعول منه ثم هو بحذف الالف بعد النون و بتطويل التآء مكسورة في النصب لانه جمع مؤنث سالم الْغٰفِلٰتِ باثبات همزة الوصل و بحذف الالفين بعد الفين المعجمة و اللام و بتطويل التاء مكسورة لانه جمع مونث سالم الْمُؤْمِنٰتِ باثبات همزة الوصل و برسم الهمزة الساكنة بين الميمين واوا لانضمام ما قبلها و بوضع مجعودة عليها بغير لونها للقراءتين و بحذف الالف بعد النون و بتطويل التاء مكسورة لانه جمع مؤنث سالم لُعِنُوْا بضم اللام و كسر العين المهملة ماض مبني للمفعول و بزيادة الالف بعد واو الجمع فِي الدُّنْيَا وَ الْاَخِرَةِ كلاهما تقدما قبيل الورد وَ لَهُمْ بوصل لام الجر مفتوحة و اختلف في الميم سكونا و ضما عَذَابٌ عَظِيْمٌ كلاهما تقدما في اثناء الورد السابق آية بالاتفاق (النور/۲۴): يَوْمَ منصوب مضاف الي الجملة تَشْهَدُ قرأ حمزه و الكسائي و خلف بالياء التحتانية علي التذكير للتقدم و الفصل بين
علي الخطاب و البناء للفاعل من باب الافعال اَنْ ناصبة الفعل يَغْفِرَ بالياء التحتانية مفتوحة و كسر الفاء علي التذكير و البنآء للفاعل منصوب اللهُ كما تقدم الا انه مرفوع لَكُمْ كما تقدم وَ اللهُ كما تقدم غَفُوْرٌ رَّحِيْمٌ كلاهما مرفوعان اية بالاتفاق (النور/۲۳): اِنَّ بكسر الهمزة و تشديد النون الَّذِيْنَ كما تقدم يَرْمُوْنَ بالياء التحتانية مفتوحة و ضم الميم علي الغيب و البناء للفاعل الْمُحْصَنٰتِ باثبات همزة الوصل قرأه الكسائي بكسر الصاد المهملة علي اسم الفاعل من باب الافعال و قرأ الباقون بفتحها علي اسم المفعول منه ثم هو بحذف الالف بعد النون و بتطويل التآء مكسورة في النصب لانه جمع مؤنث سالم الْغٰفِلٰتِ باثبات همزة الوصل و بحذف الالفين بعد الفين المعجمة و اللام و بتطويل التاء مكسورة لانه جمع مونث سالم الْمُؤْمِنٰتِ باثبات همزة الوصل و برسم الهمزة الساكنة بين الميمين واوا لانضمام ما قبلها و بوضع مجعودة عليها بغير لونها للقراءتين و بحذف الالف بعد النون و بتطويل التاء مكسورة لانه جمع مؤنث سالم لُعِنُوْا بضم اللام و كسر العين المهملة ماض مبني للمفعول و بزيادة الالف بعد واو الجمع فِي الدُّنْيَا وَ الْاَخِرَةِ كلاهما تقدما قبيل الورد وَ لَهُمْ بوصل لام الجر مفتوحة و اختلف في الميم سكونا و ضما عَذَابٌ عَظِيْمٌ كلاهما تقدما في اثناء الورد السابق آية بالاتفاق (النور/۲۴): يَوْمَ منصوب مضاف الي الجملة تَشْهَدُ قرأ حمزه و الكسائي و خلف بالياء التحتانية علي التذكير للتقدم و الفصل بين