- المجلد الأول نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الثانی نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الثالث نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الرابع نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الخامس نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد السادس نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد السابع نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
This is where your will put whatever you like...
و البناء للفاعل مرفوع و اختلف في الميم سكونا و ضما خُشُوْعًا بضم الخاء و الشين المعجمتين منصوب و بالالف في الاخر عوض التنوين اية بالاتفاق و عندها سجدة كما نص عليه غير واحد و قيل هذا هو قول الاكثر و روي عن عبادة بن الصامت رضي الله عند ان السجدة عند قوله لَمَفْعُوْلًا و حكي عن بعض العلماء ان السجدة عند قوله سُجَّدًا كتب ذلك علي هامش بعض المصاحف الصحيحة و الله اعلم و هي السجدة الرابعة بالاتفاق (الاسراء/۱۱۰): قُلِ امر قرأه يعقوب و عاصم و حمزة بكسر اللام في الوصل علي الاصل في تحريك الساكن و قرأ الباقون بالضم اتباعا لضمة همزة ادْعُوا و هو امر و باثبات همزة الوصل و ضم العين و بزيادة الالف بعد واو الجمع اللهَ باثبات همزة الوصل منصوب اَوِ حرف ترديد اختلفوا في كسر الواو و ضمها كما في قل ادْعُوا كما تقدم الرَّحْمٰنَ باثبات همزة الوصل و بحذف الالف بعد الميم بالاتفاق كما نص عليه الداني و غيره منصوب اَيًّا مَّا بفتح الهمزة و تشديد الياء التحتانية منصوبا منونا و بالالف عوض التنوين رسمت مفصولة عن مَا بالاتفاق و لذا وقف عليه حمزة و الكسائي و رويس بالالف بدلا من التنوين و روي عنهم خلاف ذلك ايضا و اما الباقون فيقفون علي مَا قال الجزري في النشر الاقرب الي الصواب جواز الوقف لكل القراء علي كل من اَيًّا و من مَا لكونهما كلمتين انفصلتا رسما انتهي قال الزمخشري التنوين في اَيًّا عوض من المضاف اليه و مَا صلة للابهام الموكد في ايّ تَدْعُوْا بالتاء الفوقانية مفتوحة
و البناء للفاعل مرفوع و اختلف في الميم سكونا و ضما خُشُوْعًا بضم الخاء و الشين المعجمتين منصوب و بالالف في الاخر عوض التنوين اية بالاتفاق و عندها سجدة كما نص عليه غير واحد و قيل هذا هو قول الاكثر و روي عن عبادة بن الصامت رضي الله عند ان السجدة عند قوله لَمَفْعُوْلًا و حكي عن بعض العلماء ان السجدة عند قوله سُجَّدًا كتب ذلك علي هامش بعض المصاحف الصحيحة و الله اعلم و هي السجدة الرابعة بالاتفاق (الاسراء/۱۱۰): قُلِ امر قرأه يعقوب و عاصم و حمزة بكسر اللام في الوصل علي الاصل في تحريك الساكن و قرأ الباقون بالضم اتباعا لضمة همزة ادْعُوا و هو امر و باثبات همزة الوصل و ضم العين و بزيادة الالف بعد واو الجمع اللهَ باثبات همزة الوصل منصوب اَوِ حرف ترديد اختلفوا في كسر الواو و ضمها كما في قل ادْعُوا كما تقدم الرَّحْمٰنَ باثبات همزة الوصل و بحذف الالف بعد الميم بالاتفاق كما نص عليه الداني و غيره منصوب اَيًّا مَّا بفتح الهمزة و تشديد الياء التحتانية منصوبا منونا و بالالف عوض التنوين رسمت مفصولة عن مَا بالاتفاق و لذا وقف عليه حمزة و الكسائي و رويس بالالف بدلا من التنوين و روي عنهم خلاف ذلك ايضا و اما الباقون فيقفون علي مَا قال الجزري في النشر الاقرب الي الصواب جواز الوقف لكل القراء علي كل من اَيًّا و من مَا لكونهما كلمتين انفصلتا رسما انتهي قال الزمخشري التنوين في اَيًّا عوض من المضاف اليه و مَا صلة للابهام الموكد في ايّ تَدْعُوْا بالتاء الفوقانية مفتوحة