- المجلد الأول نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الثانی نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الثالث نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الرابع نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الخامس نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد السادس نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد السابع نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
This is where your will put whatever you like...
عن عمرو عنه الفتح روایة و روی عنه هبیرة و القواس و ذرعان عن عمرو عنه الضم اختیارا قاله الجزری فی النشر وقرأ الباقون بضم الضاد و اتفقوا علی سکون العین المهملة و هما لغتان علی قول الاکثر و قال الخلیل الضعف بالضم ما کان فی الجسد و بالفتح ما کان فی العقل ذکره صاحب فتح الباری قال صاحب الاحتجاج و الضم اقوی لما روی ابن عمر رضی الله عنهما قرأتها علی رسول الله صلی الله علیه و سلم مِنْ ضَعْفٍ بفتح الضاد فاقرأنی مِنْ ضُعْفٍ بضم الضاد و بالغ الجزری فی تصحیح الحدیث فی النشر و رواه من طریقه و قال حدیث عال جدا و ذکر فیه عن عطیة العوفی قال قرأت علی ابن عمر الله الذی خلقکم من ضعف ثم جعل من بعد ضعف قوة ثم جعل من بعد قوة ضعفا ثم قال قرأت علی رسول الله صلی الله علیه و سلم کما قرأت علی فاخذ علی کما اخذت علیک قال الجزری و رواه الترمذی و ابو داود جمیعا من حدیث فضیل بن مرزوق و هو اصح و قال الترمذی حدیث حسن ثُمَّ بضم المثلثة و تشدید المیم عاطفة جَعَلَ مِنْ جارة بَعْدِ مخفوض مضاف ضُعْفٍ کما تقدم قُوَّةً بضم القاف و فتح الواو مشددة و برسم التاء فی الاخرهاء مع النقط منصوبة ثُمَّ جَعَلَ مِنْ بَعْدِ الکل کما تقدم قُوَّةٍ کما تقدم الا انه مخفوض ضُعْفًا کما تقدم الا انه منصوب و بالالف فی الاخر عوض التنوین وَّ شَیْبَةً بفتح الشین المعجمة و سکون الیاء التحتانیة و فتح الباء الموحدة و برسم التاء فی الاخرهاء مع النقط منصوبة یَخْلُقُ بالیاء التحتانیة مفتوحة و ضم اللام علی التذکیر و البناء للفاعل مرفوع مَا یَشَآءُ کما تقدم فی اثناء الورد السابق الا انه بما الموصولة موضع من الموصولة وَ هُوَ اختلف
عن عمرو عنه الفتح روایة و روی عنه هبیرة و القواس و ذرعان عن عمرو عنه الضم اختیارا قاله الجزری فی النشر وقرأ الباقون بضم الضاد و اتفقوا علی سکون العین المهملة و هما لغتان علی قول الاکثر و قال الخلیل الضعف بالضم ما کان فی الجسد و بالفتح ما کان فی العقل ذکره صاحب فتح الباری قال صاحب الاحتجاج و الضم اقوی لما روی ابن عمر رضی الله عنهما قرأتها علی رسول الله صلی الله علیه و سلم مِنْ ضَعْفٍ بفتح الضاد فاقرأنی مِنْ ضُعْفٍ بضم الضاد و بالغ الجزری فی تصحیح الحدیث فی النشر و رواه من طریقه و قال حدیث عال جدا و ذکر فیه عن عطیة العوفی قال قرأت علی ابن عمر الله الذی خلقکم من ضعف ثم جعل من بعد ضعف قوة ثم جعل من بعد قوة ضعفا ثم قال قرأت علی رسول الله صلی الله علیه و سلم کما قرأت علی فاخذ علی کما اخذت علیک قال الجزری و رواه الترمذی و ابو داود جمیعا من حدیث فضیل بن مرزوق و هو اصح و قال الترمذی حدیث حسن ثُمَّ بضم المثلثة و تشدید المیم عاطفة جَعَلَ مِنْ جارة بَعْدِ مخفوض مضاف ضُعْفٍ کما تقدم قُوَّةً بضم القاف و فتح الواو مشددة و برسم التاء فی الاخرهاء مع النقط منصوبة ثُمَّ جَعَلَ مِنْ بَعْدِ الکل کما تقدم قُوَّةٍ کما تقدم الا انه مخفوض ضُعْفًا کما تقدم الا انه منصوب و بالالف فی الاخر عوض التنوین وَّ شَیْبَةً بفتح الشین المعجمة و سکون الیاء التحتانیة و فتح الباء الموحدة و برسم التاء فی الاخرهاء مع النقط منصوبة یَخْلُقُ بالیاء التحتانیة مفتوحة و ضم اللام علی التذکیر و البناء للفاعل مرفوع مَا یَشَآءُ کما تقدم فی اثناء الورد السابق الا انه بما الموصولة موضع من الموصولة وَ هُوَ اختلف