کتاب: نثر المرجان في رسم نظم القرآن جلد 5 صفحه 338 تعداد صفحات: 710 پدیدآورندگان: محمد غوث الاركاتی الهندی، غانم قدوری الحمد
This is where your will put whatever you like...
ولکن المشهور عند المشائخ الوصل انتهی و رسمه الجزری فی مصحفه موصولا بلا اشارة الی الخلاف و الله اعلم بالصواب فِی الْاَرْضِ کما تقدم مِنْ جارة شَجَرَةٍ بفتح الشین المعجمة و الجیم و الراء و برسم التاء فی الاخر هاء مع النقط بالاتفاق قال الدانی حدثنی ابو مسلم محمد بن احمد قال ثنا محمد بن القاسم قال و کل ما فی کتب الله عزوجل من ذکر الشجرة فهو بالهاء الا حرفا واحدا فی الدخان اَقْلَامٌ بفتح الهمزة و سکون القاف جمع قلم و باثبات الالف بعد اللام بالاتفاق مرفوع وَ الْبَحْرُ باثبات همزة الوصل قرأه ابوعمرو و یعقوب بالنصب علی انه معطوف علی ما و هو فی محل النصب علی انه اسم ان و الخبر ما بعده او علی اضمار فعل یفسره یَمُدُّه وقرأ الباقون بالرفع اما علی ان الواو حالیة و البحر مستأنف بعدها و هو قول اکثر البصریین و اما علی ان البحر معطوف علی موضع ان مع ما بعدها و اما علی انه معطوف علی ما و لم یتبین فیه الاعراب و العرب یرفعون المعطوف علی اسم ان اذا لم یتبین فیه الاعراب و اما علی انه مبتدأ لان العرب اذا جاؤا بعد ان بخبرها ثم عطفوا علیها بعد الخبر اثروا الرفع علی الابتداء قاله صاحب الاحتجاج وقرأ ابن مسعود رضی الله عنه وَ بَحْرُ بالتنکیر مرفوعا کذا فی الکشاف و لا یساعده الرسم یَمُدُّه بالیاء التحتانیة علی التذکیر فی المشهورة و بضم المیم و تشدید الدال مرفوعة علی البناء للفاعل وقرئ بالتاء الفوقانیة علی التانیث مِنْ جارة بَعْدِه, مخفوض مضاف الی الضمیر سَبْعَةُ برسم التاء فی الاخرهاء مع النقط بالاتفاق مرفوع مضاف اَبْحُرٍ بفتح الهمزة و سکون الباء الموحدة و ضم الحاء المهملة
ولکن المشهور عند المشائخ الوصل انتهی و رسمه الجزری فی مصحفه موصولا بلا اشارة الی الخلاف و الله اعلم بالصواب فِی الْاَرْضِ کما تقدم مِنْ جارة شَجَرَةٍ بفتح الشین المعجمة و الجیم و الراء و برسم التاء فی الاخر هاء مع النقط بالاتفاق قال الدانی حدثنی ابو مسلم محمد بن احمد قال ثنا محمد بن القاسم قال و کل ما فی کتب الله عزوجل من ذکر الشجرة فهو بالهاء الا حرفا واحدا فی الدخان اَقْلَامٌ بفتح الهمزة و سکون القاف جمع قلم و باثبات الالف بعد اللام بالاتفاق مرفوع وَ الْبَحْرُ باثبات همزة الوصل قرأه ابوعمرو و یعقوب بالنصب علی انه معطوف علی ما و هو فی محل النصب علی انه اسم ان و الخبر ما بعده او علی اضمار فعل یفسره یَمُدُّه وقرأ الباقون بالرفع اما علی ان الواو حالیة و البحر مستأنف بعدها و هو قول اکثر البصریین و اما علی ان البحر معطوف علی موضع ان مع ما بعدها و اما علی انه معطوف علی ما و لم یتبین فیه الاعراب و العرب یرفعون المعطوف علی اسم ان اذا لم یتبین فیه الاعراب و اما علی انه مبتدأ لان العرب اذا جاؤا بعد ان بخبرها ثم عطفوا علیها بعد الخبر اثروا الرفع علی الابتداء قاله صاحب الاحتجاج وقرأ ابن مسعود رضی الله عنه وَ بَحْرُ بالتنکیر مرفوعا کذا فی الکشاف و لا یساعده الرسم یَمُدُّه بالیاء التحتانیة علی التذکیر فی المشهورة و بضم المیم و تشدید الدال مرفوعة علی البناء للفاعل وقرئ بالتاء الفوقانیة علی التانیث مِنْ جارة بَعْدِه, مخفوض مضاف الی الضمیر سَبْعَةُ برسم التاء فی الاخرهاء مع النقط بالاتفاق مرفوع مضاف اَبْحُرٍ بفتح الهمزة و سکون الباء الموحدة و ضم الحاء المهملة
از 600