- المجلد الأول نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الثانی نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الثالث نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الرابع نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الخامس نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد السادس نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد السابع نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
This is where your will put whatever you like...
المثلثة ماض معلوم من باب التفعل و بزیادة الالف بعد واو الجمع بِهَا بوصل الباء الجارة اِلَّا حرف استثناء یَسیْرًا بفتح الیاء التحتانیة و کسر السین المهملة فعیل منصوب و بالالف فی الاخر عوض التنوین آیة بالاتفاق (احزاب/۱۵): وَ لَقَدْ بوصل لام التاکید کَانُوْا باثبات الالف بعد الکاف و بزیادة الالف بعد واو الجمع عَاهَدُوا بفتح الهاء ماض معلوم من باب المفاعلة و بزیادة الالف بعد واو الجمع و اما الالف بعد العین فرسمها الجزری فی مصحفه بالصفرة اشارة الی الاختلاف و فی اثباتها و حذفها و وقع النص علی اثباتها فی هامش بعض المصاحف الصحیحة حیث قال عاهدوا فی الموضعین فی هذه السورة بالالف قال الجعبری کذا وجد فی المصاحف المعتمدة فلیتتبع و الباقی بالحذف انتهی اقول و الیه ینظر سیاق الشاطبی فانه حصر الحذف فی سورة البقرة و سورة الفتح موافقا للدانی حیث قال فی سورة البقرة و عٰهدوا هنا تشٰبه اختصرا یعنی رسم عٰهدوا و تشٰبه بحذف الالف اختصر فی سورة البقرة و لیس فی غیرها و اما فی سورة الفتح فقد نص کلاهما علیه هناک و لم یتعرضا لغیرهما و عدم التعرض یدل علی الحصر فیهما و الله اعلم بالصواب اللهَ باثبات همزة الوصل منصوب مِنْ جارة قَبْلُ مبنی علی الضم و بفتح القاف و سکون الباء الموحدة لَا یُوَلُّوْنَ بالیاء التحتانیة مضمومة و فتح الواو و ضم اللام مشددة علی الغیب و البناء للفاعل من باب التفعیل الْاَدْبَارَ باثبات همزة الوصل و بفتح الهمزة بعد الدال جمع الدبر و باثبات الالف بعد الباء الموحدة علی الاکثر و حذفها الجزری منصوب وَ کَانَ باثبات الالف
المثلثة ماض معلوم من باب التفعل و بزیادة الالف بعد واو الجمع بِهَا بوصل الباء الجارة اِلَّا حرف استثناء یَسیْرًا بفتح الیاء التحتانیة و کسر السین المهملة فعیل منصوب و بالالف فی الاخر عوض التنوین آیة بالاتفاق (احزاب/۱۵): وَ لَقَدْ بوصل لام التاکید کَانُوْا باثبات الالف بعد الکاف و بزیادة الالف بعد واو الجمع عَاهَدُوا بفتح الهاء ماض معلوم من باب المفاعلة و بزیادة الالف بعد واو الجمع و اما الالف بعد العین فرسمها الجزری فی مصحفه بالصفرة اشارة الی الاختلاف و فی اثباتها و حذفها و وقع النص علی اثباتها فی هامش بعض المصاحف الصحیحة حیث قال عاهدوا فی الموضعین فی هذه السورة بالالف قال الجعبری کذا وجد فی المصاحف المعتمدة فلیتتبع و الباقی بالحذف انتهی اقول و الیه ینظر سیاق الشاطبی فانه حصر الحذف فی سورة البقرة و سورة الفتح موافقا للدانی حیث قال فی سورة البقرة و عٰهدوا هنا تشٰبه اختصرا یعنی رسم عٰهدوا و تشٰبه بحذف الالف اختصر فی سورة البقرة و لیس فی غیرها و اما فی سورة الفتح فقد نص کلاهما علیه هناک و لم یتعرضا لغیرهما و عدم التعرض یدل علی الحصر فیهما و الله اعلم بالصواب اللهَ باثبات همزة الوصل منصوب مِنْ جارة قَبْلُ مبنی علی الضم و بفتح القاف و سکون الباء الموحدة لَا یُوَلُّوْنَ بالیاء التحتانیة مضمومة و فتح الواو و ضم اللام مشددة علی الغیب و البناء للفاعل من باب التفعیل الْاَدْبَارَ باثبات همزة الوصل و بفتح الهمزة بعد الدال جمع الدبر و باثبات الالف بعد الباء الموحدة علی الاکثر و حذفها الجزری منصوب وَ کَانَ باثبات الالف