- المجلد الأول نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الثانی نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الثالث نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الرابع نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الخامس نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد السادس نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد السابع نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
This is where your will put whatever you like...
المرسومة واوا و اختلف في اربع و ذكر في التفضيل و انما يخشي الله من عباده العلٰمؤا في فاطر قال فما كتبت من هذه الالفاط بالواو فان الالف قبله تحذف اختصارا و يلحق بعد الواو منه الف تشبيها بواو يدعوا و قالوا و مالا تكتب فيه صورة الهمزة فان الالف فيه تثبت لوقوعها طرفا انتهي ثم هو بوضع مجعودة علي الواو ثم اعلم انه مرفوع علي فاعل يخشي عند الجمهور و في المدارك قرأ ابوحنيفة و عمر ابن عبدالعزيز و ابن سيرين رضي الله عنهم برفع الله علي الفاعل و نصب العلماء علي المفعول و الخشية في هذه استعارة للتعظيم و المعني انما يعظم الله من عباده العلماء انتهي و هو موافق لما قال الزمخشري الا ان الزمخشري نسبها الي عمر بن عبدالعزيز فقط و قال و يحكي عن ابي حنيفة رحمة الله بصيغة التمریض و تعقبه الجزري في النشر في ذكر القرٰءات المردودة حيث قال و كالقراءة المنسوبة الي الامام ابيحنيفة رحمه الله التي جمعها ابوالفضل محمد بن جعفر الخزاعي و نقلها عنه ابوالقاسم الهذلي و غيره فانها لا اصل لها قال قال ابوالعلاء الواسطي ان الخزاعي وضع كتابا في الحروف نسبه الي ابي حنيفة فاخذت من خط الدار قطني و جماعة ان الكتاب موضوع لا اصل له قال قلت و قد رايت الكتاب المذكور و فيه انما يخشي الله من عباده العلماء برفع الهاء و نصب الهمزة و قد راح ذلك علي اكثر المفسرين و نسبها اليه و تكلف توجيهها و ان اباحنيفة لبرئ منها انتهي اِنَّ بكسر الهمزة و تشديد النون و اجتمع هنا همزتان الاولي مرفوعة و الثانية مكسورة فاختلف فيهما تحقيقا و ابدالا للثانية واوا
المرسومة واوا و اختلف في اربع و ذكر في التفضيل و انما يخشي الله من عباده العلٰمؤا في فاطر قال فما كتبت من هذه الالفاط بالواو فان الالف قبله تحذف اختصارا و يلحق بعد الواو منه الف تشبيها بواو يدعوا و قالوا و مالا تكتب فيه صورة الهمزة فان الالف فيه تثبت لوقوعها طرفا انتهي ثم هو بوضع مجعودة علي الواو ثم اعلم انه مرفوع علي فاعل يخشي عند الجمهور و في المدارك قرأ ابوحنيفة و عمر ابن عبدالعزيز و ابن سيرين رضي الله عنهم برفع الله علي الفاعل و نصب العلماء علي المفعول و الخشية في هذه استعارة للتعظيم و المعني انما يعظم الله من عباده العلماء انتهي و هو موافق لما قال الزمخشري الا ان الزمخشري نسبها الي عمر بن عبدالعزيز فقط و قال و يحكي عن ابي حنيفة رحمة الله بصيغة التمریض و تعقبه الجزري في النشر في ذكر القرٰءات المردودة حيث قال و كالقراءة المنسوبة الي الامام ابيحنيفة رحمه الله التي جمعها ابوالفضل محمد بن جعفر الخزاعي و نقلها عنه ابوالقاسم الهذلي و غيره فانها لا اصل لها قال قال ابوالعلاء الواسطي ان الخزاعي وضع كتابا في الحروف نسبه الي ابي حنيفة فاخذت من خط الدار قطني و جماعة ان الكتاب موضوع لا اصل له قال قلت و قد رايت الكتاب المذكور و فيه انما يخشي الله من عباده العلماء برفع الهاء و نصب الهمزة و قد راح ذلك علي اكثر المفسرين و نسبها اليه و تكلف توجيهها و ان اباحنيفة لبرئ منها انتهي اِنَّ بكسر الهمزة و تشديد النون و اجتمع هنا همزتان الاولي مرفوعة و الثانية مكسورة فاختلف فيهما تحقيقا و ابدالا للثانية واوا