- المجلد الأول نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الثانی نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الثالث نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الرابع نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الخامس نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد السادس نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد السابع نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
This is where your will put whatever you like...
رضي الله عنه قَالُوْا مَا نَعْبُدُهُمْ باظهار قالوا و في قراءة ابي بن كعب رضي الله عنه مَا نَعْبُدُكُمْ اِلا لِتُقَرّبُوْنَا بضمير المخاطبين و لتقربونا بالتاء علي الخطاب و قرئ نُعْبُدُهُمْ بضم النون اتباعا لضم الباء عين الكلمة كذا في الكشاف و الرسم لا يساعد قرأة ابن مسعود و ابي ابن كعب رضي الله عنهما ثم اختلف في الميم سكونا و ضما اِلَّا حرف استثناء لِيُقَرِّبُوْنَا بوصل لام كي مكسورة و بالياء التحتانية مضمومة و فتح القاف و كسر الراء مشددة علي الغيب في المشهورة و البناء للفاعل من باب التفعيل و قد تقدم قرأة ابي بن كعب بالتاء علي الخطاب ثم هو بحذف نون الرفع للنصب بتقدير ان و بدون زيادة الالف بعد الواو لوقوعها حشوا بلحوق ضمير المفعول و باثبات الفه للتطرف اِلَي بالياء اللهِ كما تقدم اول السورة زُلْفٰي بضم الزاي و سكون اللام كقربي و زنا و معني و برسم الالف المقصورة في الاخر ياء بالاتفاق علي مراد الامالة اِنَّ بكسر الهمزة و تشديد النون اللهَ كما تقدم الا انه منصوب يَحْكُمُ بالياء التحتانية مفتوحة و ضم الكاف علي التذكير و البناء للفاعل مرفوع بَيْنَهُمْ بالنصب و وصل الضمير و اختلف في الميم سكونا و ضما فِيْ مَا رسم فِيْ مقطوعة عن مَا علي الاكثر قال الداني قال محمد بن عيسي و عدوا فِيْ ما مقطوعا احد عشر حرفا و قد اختلف فيها و ذكر في التفصيل و في الزمر في ما هم فيه يختلفون و ذكرها الشاطبي و لم يشر الي الاختلاف و قال الجزري في النشر و في ما كتب مفصولا في احدي عشر موضعا واحد لم يختلف
رضي الله عنه قَالُوْا مَا نَعْبُدُهُمْ باظهار قالوا و في قراءة ابي بن كعب رضي الله عنه مَا نَعْبُدُكُمْ اِلا لِتُقَرّبُوْنَا بضمير المخاطبين و لتقربونا بالتاء علي الخطاب و قرئ نُعْبُدُهُمْ بضم النون اتباعا لضم الباء عين الكلمة كذا في الكشاف و الرسم لا يساعد قرأة ابن مسعود و ابي ابن كعب رضي الله عنهما ثم اختلف في الميم سكونا و ضما اِلَّا حرف استثناء لِيُقَرِّبُوْنَا بوصل لام كي مكسورة و بالياء التحتانية مضمومة و فتح القاف و كسر الراء مشددة علي الغيب في المشهورة و البناء للفاعل من باب التفعيل و قد تقدم قرأة ابي بن كعب بالتاء علي الخطاب ثم هو بحذف نون الرفع للنصب بتقدير ان و بدون زيادة الالف بعد الواو لوقوعها حشوا بلحوق ضمير المفعول و باثبات الفه للتطرف اِلَي بالياء اللهِ كما تقدم اول السورة زُلْفٰي بضم الزاي و سكون اللام كقربي و زنا و معني و برسم الالف المقصورة في الاخر ياء بالاتفاق علي مراد الامالة اِنَّ بكسر الهمزة و تشديد النون اللهَ كما تقدم الا انه منصوب يَحْكُمُ بالياء التحتانية مفتوحة و ضم الكاف علي التذكير و البناء للفاعل مرفوع بَيْنَهُمْ بالنصب و وصل الضمير و اختلف في الميم سكونا و ضما فِيْ مَا رسم فِيْ مقطوعة عن مَا علي الاكثر قال الداني قال محمد بن عيسي و عدوا فِيْ ما مقطوعا احد عشر حرفا و قد اختلف فيها و ذكر في التفصيل و في الزمر في ما هم فيه يختلفون و ذكرها الشاطبي و لم يشر الي الاختلاف و قال الجزري في النشر و في ما كتب مفصولا في احدي عشر موضعا واحد لم يختلف