و استسلم كلها علي الماضي بمعني واحد كذا في الكشاف ولكن الرسم لا يساعده الوجهين الاخيرين وَ تَلَّهُ بتشديد اللام ماض كمدّ و بوصل الضمير لِلْجَبِيْنِ بحذف همزة الوصل لدخول لام الجر و بفتح الجيم و كسر البآء الموحدة و سكون اليآء التحتانية آية بالاتفاق اي كبه و حوله للقبلة (صافات/۱۰۴): وَ نَادَيْنٰهُ ماض معلوم من باب المفاعلة و باثبات الالف بعد النون الاولي بالاتفاق و بفتح الدال المهملة و سكون البآء التحتانية و بحذف الف ضمير التعظيم لوقوعها حشوا باتصال ضمير المفعول اَنْ بفتح الهمزة و سكون النون مفسرة يٰٓاِبْرٰهِيْمُ بحذف الالف من حرف الندآء و بوصل اليآء بهمزة اِبْرٰهِيْم و هو كما تقدم الا انه بضم الميم لانه منادي آية بالاتفاق (صافات/۱۰۵): قَدْ بسكون الدال و باظهارها عند الجمهور الا عند ابي‌عمرو و موافقيه فانهم ادغموا الدال في صاد صَدَّقْتَ بتشديد الدال مفتوحة و سكون القاف ماض معلوم من باب التفعيل و بتطويل التاء مفتوحة ضميرالمخاطب الرُّءْيَا باثبات همزة الوصل و بضم الرآء و بحذف صورة الهمزة الساكنة بعد الرآء بالاتفاق علي خلاف القياس قال الداني قال ابوعمرو و اتفقت المصاحف علي حذف الواو التي هي صورة الهمزة دلالة علي تخفيفها في قوله الرءيا في جميع القرءآن و تابعه الشاطبي و قال الجزري في النشر و كذلك حذفت اي الهمزة في الرّيَا في جميع القرآن فلم تكتب لها ايضا صورة لانه لو صورت في ذٰلك لكانت واوا و الواو في الخط القديم الذي كتبت به المصاحف العثمانية قريبة الشكل بالرآء فحذفت لذلك قال و يتحمل ان يكون كتبت علي قراءة الادغام او ليشتمل القراءتين تحقيقا او تقديرا قال و هو الاحسن انتهي قوله و الوا في الخط القديم الي آخره يعني لما كانت الواو قريبة الشكل بالرآء

و استسلم كلها علي الماضي بمعني واحد كذا في الكشاف ولكن الرسم لا يساعده الوجهين الاخيرين وَ تَلَّهُ بتشديد اللام ماض كمدّ و بوصل الضمير لِلْجَبِيْنِ بحذف همزة الوصل لدخول لام الجر و بفتح الجيم و كسر البآء الموحدة و سكون اليآء التحتانية آية بالاتفاق اي كبه و حوله للقبلة (صافات/۱۰۴): وَ نَادَيْنٰهُ ماض معلوم من باب المفاعلة و باثبات الالف بعد النون الاولي بالاتفاق و بفتح الدال المهملة و سكون البآء التحتانية و بحذف الف ضمير التعظيم لوقوعها حشوا باتصال ضمير المفعول اَنْ بفتح الهمزة و سكون النون مفسرة يٰٓاِبْرٰهِيْمُ بحذف الالف من حرف الندآء و بوصل اليآء بهمزة اِبْرٰهِيْم و هو كما تقدم الا انه بضم الميم لانه منادي آية بالاتفاق (صافات/۱۰۵): قَدْ بسكون الدال و باظهارها عند الجمهور الا عند ابي‌عمرو و موافقيه فانهم ادغموا الدال في صاد صَدَّقْتَ بتشديد الدال مفتوحة و سكون القاف ماض معلوم من باب التفعيل و بتطويل التاء مفتوحة ضميرالمخاطب الرُّءْيَا باثبات همزة الوصل و بضم الرآء و بحذف صورة الهمزة الساكنة بعد الرآء بالاتفاق علي خلاف القياس قال الداني قال ابوعمرو و اتفقت المصاحف علي حذف الواو التي هي صورة الهمزة دلالة علي تخفيفها في قوله الرءيا في جميع القرءآن و تابعه الشاطبي و قال الجزري في النشر و كذلك حذفت اي الهمزة في الرّيَا في جميع القرآن فلم تكتب لها ايضا صورة لانه لو صورت في ذٰلك لكانت واوا و الواو في الخط القديم الذي كتبت به المصاحف العثمانية قريبة الشكل بالرآء فحذفت لذلك قال و يتحمل ان يكون كتبت علي قراءة الادغام او ليشتمل القراءتين تحقيقا او تقديرا قال و هو الاحسن انتهي قوله و الوا في الخط القديم الي آخره يعني لما كانت الواو قريبة الشكل بالرآء