و التسهیل و بوضع مجعودة علیها و باثبات الالف بعد اللام و بحذف صورة الهمزة المکسورة المتطرفة بعد الالف و بوضع مجعودة موقعها قَوْمٌ مرفوع لَّایُؤْمِنُوْنَ بالیاء التحتانیة مضمومة و برسم الهمزة الساکنة بعدها واوا و بوضع مجعودة علیها بغیر لونها للقراءتین و بکسر المیم علی الغیب و البناء للفاعل من باب الافعال اٰیة بالاتفاق (زخرف/۸۹): فَاصْفَحْ باثبات همزة الوصل متصلة بالفاء بعدها صاد مهملة ساکنة و بفتح الفاء و سکون الحاء المهملة امر عَنْهُمْ بوصل الضمیر و اختلف فی المیم سکونا و ضما وَ قُلْ امر سَلٰمٌ بفتح السین و اللام و بحذف الالف بعد اللام بالاتفاق کما نص علیه الدانی و غیره مرفوع فَسَوْفَ حرف تسویف و بوصل الفاء فی الابتداء یَعْلَمُوْنَ قرأه اهل المدینة و ابن عامر بالتاء الفوقانیة علی الخطاب و قرأ الباقون بالیاء التحتانیة علی الغیب و اتفقوا علی فتحها و فتح اللام من العلم اٰیةً بالاتفاق

تسْعَ وَ خمسُوْنَ اٰیَةً عند الکوفیین سبع عند البصریین ست عند المدنیین و المکی و الشامی و اختلف فی تفصیلها ایضا و ستقف علیه فی مواقعها ان شاء الله تعالٰی بِسْمَ اللهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِیْمِ (دخان/۱): حٰم کما تقدم مرارا اٰیة عند الکوفیین (دخان/۲): وَ الْکِتٰبِ الواو أما للقسم ان جعل حٰم تعدید الحروف او اسما للسورة و أما للعطف ان کان حٰم مقسما و باثبات همزة الوصل

و التسهیل و بوضع مجعودة علیها و باثبات الالف بعد اللام و بحذف صورة الهمزة المکسورة المتطرفة بعد الالف و بوضع مجعودة موقعها قَوْمٌ مرفوع لَّایُؤْمِنُوْنَ بالیاء التحتانیة مضمومة و برسم الهمزة الساکنة بعدها واوا و بوضع مجعودة علیها بغیر لونها للقراءتین و بکسر المیم علی الغیب و البناء للفاعل من باب الافعال اٰیة بالاتفاق (زخرف/۸۹): فَاصْفَحْ باثبات همزة الوصل متصلة بالفاء بعدها صاد مهملة ساکنة و بفتح الفاء و سکون الحاء المهملة امر عَنْهُمْ بوصل الضمیر و اختلف فی المیم سکونا و ضما وَ قُلْ امر سَلٰمٌ بفتح السین و اللام و بحذف الالف بعد اللام بالاتفاق کما نص علیه الدانی و غیره مرفوع فَسَوْفَ حرف تسویف و بوصل الفاء فی الابتداء یَعْلَمُوْنَ قرأه اهل المدینة و ابن عامر بالتاء الفوقانیة علی الخطاب و قرأ الباقون بالیاء التحتانیة علی الغیب و اتفقوا علی فتحها و فتح اللام من العلم اٰیةً بالاتفاق

تسْعَ وَ خمسُوْنَ اٰیَةً عند الکوفیین سبع عند البصریین ست عند المدنیین و المکی و الشامی و اختلف فی تفصیلها ایضا و ستقف علیه فی مواقعها ان شاء الله تعالٰی بِسْمَ اللهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِیْمِ (دخان/۱): حٰم کما تقدم مرارا اٰیة عند الکوفیین (دخان/۲): وَ الْکِتٰبِ الواو أما للقسم ان جعل حٰم تعدید الحروف او اسما للسورة و أما للعطف ان کان حٰم مقسما و باثبات همزة الوصل