کتاب: نثر المرجان في رسم نظم القرآن جلد 6 صفحه 624 تعداد صفحات: 710 پدیدآورندگان: محمد غوث الاركاتی الهندی، غانم قدوری الحمد
This is where your will put whatever you like...
المدغم فیه و هو بفتح الکاف قبلها نون و بعدها ثاء مثلثة ماض معلوم ای رجع فَاِنَّمَا بوصل الفاء و بکسر الهمزة و تشدید النون و بوصل ما الکافة بالاتفاق کما تقدم یَنْکُثُ بالیاء التحتانیة مفتوحة و ضم الکاف علی التذکیر و البناء للفاعل کینصر فی المشهورة و قرئ بکسر الکاف کیضرب مرفوع عَلیٰ بالیاء نَفْسِه بفتح النون و سکون الفاء و بوصل الضمیر وَ مَنْ موصولة اَوْفی بفتح الهمزة و الفاء ماض معلوم من باب الافعال و برسم الالف فی الاخر یاء لوقوعها رابعة علی مراد الامالة بِمَا بوصل الباء الجارة و باثبات الالف لان ما موصولة عَهَدَ ماض معلوم من باب المفاعلة فی المشهورة و رسم بحذف الالف بعد العین بالاتفاق اختصارا کما نص علیه الدانی  و الشاطبی و لایبعد ان یقال ان فیه رعایة للقراءة الشاذة لانه قرئ عهد کعلم کذا فی الکشاف عَلَیْهُ  بوصل الضمیر قرأ حفض بضم الهاء فیه خاصة قال صاحب الحتجاج و ذلک لیفخم لام الله لان اکثر الائمة من ارباب هذه الصناعة اشترطوا فی جواز تغلیظ اللام فی اسم الله ضمة ما قبل اللام او فتحته و امتنعوا عنه اذا تقدمت کسرة بل حکموا بکونه خطأ صریحا و قرأ الباقون بالکسر  الّلهَ کما تقدم منصوب علی مفعول عهد  فَسَیْؤْتِیْهِ بوصل الفاء الجزائیة و السین حرف التسویف قرأه ابوعمرو و الکوفیون و رویس بالیاء التحتانیة علی الغیب و انفرد به ابن مهرن عن روح ایضا و قرأ الباقون بالنون علی التعظیم
المدغم فیه و هو بفتح الکاف قبلها نون و بعدها ثاء مثلثة ماض معلوم ای رجع فَاِنَّمَا بوصل الفاء و بکسر الهمزة و تشدید النون و بوصل ما الکافة بالاتفاق کما تقدم یَنْکُثُ بالیاء التحتانیة مفتوحة و ضم الکاف علی التذکیر و البناء للفاعل کینصر فی المشهورة و قرئ بکسر الکاف کیضرب مرفوع عَلیٰ بالیاء نَفْسِه بفتح النون و سکون الفاء و بوصل الضمیر وَ مَنْ موصولة اَوْفی بفتح الهمزة و الفاء ماض معلوم من باب الافعال و برسم الالف فی الاخر یاء لوقوعها رابعة علی مراد الامالة بِمَا بوصل الباء الجارة و باثبات الالف لان ما موصولة عَهَدَ ماض معلوم من باب المفاعلة فی المشهورة و رسم بحذف الالف بعد العین بالاتفاق اختصارا کما نص علیه الدانی  و الشاطبی و لایبعد ان یقال ان فیه رعایة للقراءة الشاذة لانه قرئ عهد کعلم کذا فی الکشاف عَلَیْهُ  بوصل الضمیر قرأ حفض بضم الهاء فیه خاصة قال صاحب الحتجاج و ذلک لیفخم لام الله لان اکثر الائمة من ارباب هذه الصناعة اشترطوا فی جواز تغلیظ اللام فی اسم الله ضمة ما قبل اللام او فتحته و امتنعوا عنه اذا تقدمت کسرة بل حکموا بکونه خطأ صریحا و قرأ الباقون بالکسر  الّلهَ کما تقدم منصوب علی مفعول عهد  فَسَیْؤْتِیْهِ بوصل الفاء الجزائیة و السین حرف التسویف قرأه ابوعمرو و الکوفیون و رویس بالیاء التحتانیة علی الغیب و انفرد به ابن مهرن عن روح ایضا و قرأ الباقون بالنون علی التعظیم
از 680