کتاب: نثر المرجان في رسم نظم القرآن جلد 6 صفحه 632 تعداد صفحات: 710 پدیدآورندگان: محمد غوث الاركاتی الهندی، غانم قدوری الحمد
This is where your will put whatever you like...
اللهِ کما تقدم الا انه مخفوض قُلْ امر و بادغام اللام فی لام لَّنْ و بدون السکون علی المدغم و بالتشدید علی المدغم فیه تَتَّبِعُوْنَا کما تقدم فی نتبعکم الا انه بالتاء حرف المضارعة للخطاب و بالواو بعد العین لانه جمع و بحذف نون الرفع للنصب بلن و بدون زیادة الالف بعد الواو لوقوعها حشوا بلحوق ضمیر المفعول و باثبات الف الضمیر للتطرف کَذٰلِکُمْ  بحذف الالف بعد الذال و اختلف فی المیم سکونا و ضما قَالَ باثبات الالف بعد القاف اللهُ کما تقدم الا انه مرفوع مِنْ جارة قَبْلُ بفتح القاف و سکون الباء الموحدة مبنی علی الضم فَسَیَقُوْلُوْنَ بوصل الفاء و السین حرف التسویف و بالیاء التحتانیة مفتوحة علی الغیب و البناء للفاعل بَلْ للاضراب حکایة رد من الکفار و باظهار اللام عند الجمهور و ادغمها حمزة و هشام و علی فی تاء تحسدوننا لقرب المخرج و هو بالتاء الفوقانیه مفتوحه و سکون الحاء و ضم السین و الدال المهملات فی المشهورة علی الخطاب و البناء للفاعل و قرئ بکسر السین کذا فی الکشاف و الرسم واحد ثم هو بنونین بعد الواو اولها نون الرفع و الثانی نون الضمیر و باثبات الف الضمیر للتطرف بَلْ للاضراب رد من الله تعالی للکفار کَانُوْا باثبات الالف بعد الکاف و بزیادة الالف بعد واو الجمع لَایَفْقَهُوْنَ بالیاء التحتانیة مفتوحة و سکون الفاء و فتح القاف و ضم الهاء علی الغیب و البناء للفاعل اِلَّا حرف استثناء قَلِیْلاً منصوب
اللهِ کما تقدم الا انه مخفوض قُلْ امر و بادغام اللام فی لام لَّنْ و بدون السکون علی المدغم و بالتشدید علی المدغم فیه تَتَّبِعُوْنَا کما تقدم فی نتبعکم الا انه بالتاء حرف المضارعة للخطاب و بالواو بعد العین لانه جمع و بحذف نون الرفع للنصب بلن و بدون زیادة الالف بعد الواو لوقوعها حشوا بلحوق ضمیر المفعول و باثبات الف الضمیر للتطرف کَذٰلِکُمْ  بحذف الالف بعد الذال و اختلف فی المیم سکونا و ضما قَالَ باثبات الالف بعد القاف اللهُ کما تقدم الا انه مرفوع مِنْ جارة قَبْلُ بفتح القاف و سکون الباء الموحدة مبنی علی الضم فَسَیَقُوْلُوْنَ بوصل الفاء و السین حرف التسویف و بالیاء التحتانیة مفتوحة علی الغیب و البناء للفاعل بَلْ للاضراب حکایة رد من الکفار و باظهار اللام عند الجمهور و ادغمها حمزة و هشام و علی فی تاء تحسدوننا لقرب المخرج و هو بالتاء الفوقانیه مفتوحه و سکون الحاء و ضم السین و الدال المهملات فی المشهورة علی الخطاب و البناء للفاعل و قرئ بکسر السین کذا فی الکشاف و الرسم واحد ثم هو بنونین بعد الواو اولها نون الرفع و الثانی نون الضمیر و باثبات الف الضمیر للتطرف بَلْ للاضراب رد من الله تعالی للکفار کَانُوْا باثبات الالف بعد الکاف و بزیادة الالف بعد واو الجمع لَایَفْقَهُوْنَ بالیاء التحتانیة مفتوحة و سکون الفاء و فتح القاف و ضم الهاء علی الغیب و البناء للفاعل اِلَّا حرف استثناء قَلِیْلاً منصوب
از 680