کتاب: نثر المرجان في رسم نظم القرآن جلد 6 صفحه 91 تعداد صفحات: 710 پدیدآورندگان: محمد غوث الاركاتی الهندی، غانم قدوری الحمد
This is where your will put whatever you like...
و الطاء المهملتین و باثبات الالف بعد الطاء بالاتفاق و برسم الهمزة المضمومة بعد الالف واوا و بوضع مجعودة علیها و باثبات الف الضمیر للتطرف فَامْنُنْ باثبات همزة الوصل متصلة بالفاء و بضم النون الاولی و سکون الثانیة امر ای اعط اَوْ بفتح الهمزة و سکون الواو حرف تردید اَمْسِکْ بفتح الهمزة و کسر السین المهملة و سکون الکاف امر من باب الافعال ای امنع بِغَیْرِ بوصل الباء الجارة مضاف حِسَابٍ باثبات الالف بعد السین بالاتفاق کما نص علیه الدانی نقلا عن الغازی بن قیس و هی القراءة المشهورة و فی قراءة ابن مسعود رضی الله عنه هٰذَا فَامْنُنْ اَوْ اَمْسِکْ عَطَاؤُنَا بِغَیْرِ حِسَابٍ بتاخیر عطاؤنا من الامرین کذا فی الکشاف و لایساعده الرسم (ص/۴۰): وَاِنَّ لَه عِنْدَنَا لَزُلْفٰی وَ حُسْنَ مَأَبٍ الکل کما تقدم قبیل الورد رسما و قرأة (ص/۴۱): وَاذْکُرْ عَبْدَنَا کلا هما کما تقدما فی اول قصة داود اَیُّوْبَ بفتح الهمزة و ضم الیاء التحتانیة مشددة و سکون الواو منصوب علی البدل من عبدنا او عطف بیان له غیر منصرف اِذْ بسکون الذال نَادٰی ماض معلوم من باب المفاعلة و باثبات الالف بعد النون بالاتفاق و برسم الالف فی الاخر یاء لوقوعها رابعة علی مراد الامالة بدل اشتمال من عبدنا رَبَّه بتشدید الباء منصوب علی المفعولیة و بوصل الضمیر اَنِّیْ بفتح الهمزة و بنون واحدة مشددة و بسکون یاء الاضافة بالاتفاق مَسَّنِیَ ماض معلوم و بفتح السین المهملة مشددة و بنون الوقایة قرأه حمزة بسکون یاء الاضافة فتسقط وصلا و قرأ الباقون بفتحها الشَّیْطٰنُ باثبات
و الطاء المهملتین و باثبات الالف بعد الطاء بالاتفاق و برسم الهمزة المضمومة بعد الالف واوا و بوضع مجعودة علیها و باثبات الف الضمیر للتطرف فَامْنُنْ باثبات همزة الوصل متصلة بالفاء و بضم النون الاولی و سکون الثانیة امر ای اعط اَوْ بفتح الهمزة و سکون الواو حرف تردید اَمْسِکْ بفتح الهمزة و کسر السین المهملة و سکون الکاف امر من باب الافعال ای امنع بِغَیْرِ بوصل الباء الجارة مضاف حِسَابٍ باثبات الالف بعد السین بالاتفاق کما نص علیه الدانی نقلا عن الغازی بن قیس و هی القراءة المشهورة و فی قراءة ابن مسعود رضی الله عنه هٰذَا فَامْنُنْ اَوْ اَمْسِکْ عَطَاؤُنَا بِغَیْرِ حِسَابٍ بتاخیر عطاؤنا من الامرین کذا فی الکشاف و لایساعده الرسم (ص/۴۰): وَاِنَّ لَه عِنْدَنَا لَزُلْفٰی وَ حُسْنَ مَأَبٍ الکل کما تقدم قبیل الورد رسما و قرأة (ص/۴۱): وَاذْکُرْ عَبْدَنَا کلا هما کما تقدما فی اول قصة داود اَیُّوْبَ بفتح الهمزة و ضم الیاء التحتانیة مشددة و سکون الواو منصوب علی البدل من عبدنا او عطف بیان له غیر منصرف اِذْ بسکون الذال نَادٰی ماض معلوم من باب المفاعلة و باثبات الالف بعد النون بالاتفاق و برسم الالف فی الاخر یاء لوقوعها رابعة علی مراد الامالة بدل اشتمال من عبدنا رَبَّه بتشدید الباء منصوب علی المفعولیة و بوصل الضمیر اَنِّیْ بفتح الهمزة و بنون واحدة مشددة و بسکون یاء الاضافة بالاتفاق مَسَّنِیَ ماض معلوم و بفتح السین المهملة مشددة و بنون الوقایة قرأه حمزة بسکون یاء الاضافة فتسقط وصلا و قرأ الباقون بفتحها الشَّیْطٰنُ باثبات
از 680