- المجلد الأول نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الثانی نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الثالث نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الرابع نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الخامس نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد السادس نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد السابع نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
This is where your will put whatever you like...
بضم الراء قتیبة و یعقوب و روت عائشة رضی الله عنها عن رسول الله صلی الله علیه و سلم فروح بالضم و قرأ به الحسن و قال الروح الرحمة لانها کالحیوة للمرحوم و قیل البقاء و فی عین المعانی فروح بالضم ای یخرج روحه مع الریحان ثم هو مرفوع وَ رَیْحَانٌ بفتح الراء و الحاء المهملة بینهما یاء تحتانیة ساکنة و باثبات الالف بعد الحاء علی الاکثر و حذفها الجزری مرفوع عطفا علی روح اٰیة عند الشامی فقط وَ جَنَّتُ بفتح الجیم و النون المشددة و بتطویل التاء بالاتفاق قال الدانی و کل ما کان فی کتاب الله عزوجل من ذکر الجنة فهو بالهاء الاحرفا واحدا فی الواقعة و جنت نعیم یعنی بالتاء و قال روی نصر بن محمد عن اسحق بن الحجاج عن عبد الرحمن بن ابی حماد عن حمزة و ابی حفص الخراز حنت نعیم فی الواقعة بالتاء قال و قال محمد بن نصیر فی اتفاق المصاحف و جنت نعیم بالتاء انتهی و تابعه الشاطبی و الجزری و السیوطی و قال الجزری وقف علیه ابن کثیر و ابوعمرو و الکسائی و یعقوب بالهاء خلافا للرسم و وقف الباقون بالتاء اتباعا للرسم مرفوع عطفا علی روح مضاف نَعِیْمٍ فعیل من النعمة ای ذات تنعم اٰیة بالاتفاق )الواقعة/۹۰): وَ اَمَّا اِنْ کَانَ الکل کما تقدم الا انه بالواو موضع الفاء مِنْ جارة اَصْحٰبِ الْیَمِیْنِ کما تقدم فی الورد السابق اٰیة بالاتفاق )الواقعة/۹۱): فَسَلٰمٌ بوصل الفاء و بحذف الالف بعد اللام بالاتفاق کما نص علیه الدانی و غیره مرفوع علی الابتداء لَّکَ بوصل لام
بضم الراء قتیبة و یعقوب و روت عائشة رضی الله عنها عن رسول الله صلی الله علیه و سلم فروح بالضم و قرأ به الحسن و قال الروح الرحمة لانها کالحیوة للمرحوم و قیل البقاء و فی عین المعانی فروح بالضم ای یخرج روحه مع الریحان ثم هو مرفوع وَ رَیْحَانٌ بفتح الراء و الحاء المهملة بینهما یاء تحتانیة ساکنة و باثبات الالف بعد الحاء علی الاکثر و حذفها الجزری مرفوع عطفا علی روح اٰیة عند الشامی فقط وَ جَنَّتُ بفتح الجیم و النون المشددة و بتطویل التاء بالاتفاق قال الدانی و کل ما کان فی کتاب الله عزوجل من ذکر الجنة فهو بالهاء الاحرفا واحدا فی الواقعة و جنت نعیم یعنی بالتاء و قال روی نصر بن محمد عن اسحق بن الحجاج عن عبد الرحمن بن ابی حماد عن حمزة و ابی حفص الخراز حنت نعیم فی الواقعة بالتاء قال و قال محمد بن نصیر فی اتفاق المصاحف و جنت نعیم بالتاء انتهی و تابعه الشاطبی و الجزری و السیوطی و قال الجزری وقف علیه ابن کثیر و ابوعمرو و الکسائی و یعقوب بالهاء خلافا للرسم و وقف الباقون بالتاء اتباعا للرسم مرفوع عطفا علی روح مضاف نَعِیْمٍ فعیل من النعمة ای ذات تنعم اٰیة بالاتفاق )الواقعة/۹۰): وَ اَمَّا اِنْ کَانَ الکل کما تقدم الا انه بالواو موضع الفاء مِنْ جارة اَصْحٰبِ الْیَمِیْنِ کما تقدم فی الورد السابق اٰیة بالاتفاق )الواقعة/۹۱): فَسَلٰمٌ بوصل الفاء و بحذف الالف بعد اللام بالاتفاق کما نص علیه الدانی و غیره مرفوع علی الابتداء لَّکَ بوصل لام