کتاب: نثر المرجان في رسم نظم القرآن جلد 7 صفحه 244 تعداد صفحات: 710 پدیدآورندگان: محمد غوث الاركاتی الهندی، غانم قدوری الحمد
This is where your will put whatever you like...
التاَء لانه جمع مؤنث سالم وَ ماَ فِي الْارْضِ باثبات همزة الوصل ماَ يَكُوْنُ قرأه ابوجعفر بالتاء الفوقانية مفتوحة علي التانيث لان النجوي فاعله و هو مؤنث لما فيه من الف التانيث و قرأ الباقون بالياء التحتانية مفتوحة علي التذكير لان تانيث النجوي غير حقيقي و من فاصلة بين الفعل و الفاعل او علي معني ما يكون شئ من نجوي او لان الفعل مقدم اولان الالف التي في النجوي تكفي من الحاق علامة التانيث في فعلها كذا في الاحتجاج مِنْ جارة و بادغام النون في نون نَّجْوٰي و بدون السكون علي المدغم و بالتشديد علي المدغم فيه و هو بفتح النون والواو بينهما جيم ساكنة بمعني التناجي و برسم الالف المقصورة في الاٰخر ياء بالاتفاق علي مراد الامالة ثَلٰثَةٍ بحذف الالف بعد اللام بالاتفاق كما نص عليه الداني و غيره و برسم التاء في الاٰخر هاَء مع النقط مخفوض علي اضافة نجوي اليه اي تناجي ثلثة نفر او علي صفة نجوي اي من اهله نجوي ثلثة بتقدير المضاف او من متناجين ثلثة يجعل المصدر بمعني اسم الفاعل و قرأها ابن ابي عبلة بالنصب و كذا خمسة فيما بعد علي الحال باضمار يتناجون بدلالة النجوي كذا في الكشاف و الرسم واحد اِلَّا  حرف استثناء هُوَ الضمير راجع الي الله و هو القراءة المشهورة رَابِعُهُمْ باثبات الالف بعد الراء علي الاكثر و حذفها الجزري مرفوع علي خبر هو و بوصل الضمير و اختلف في الميم سكونا و ضما وَ لاَ خَمْسَةٍ برسم التاء في الاٰخر هاء مع النقط مخفوض كما تقدم
التاَء لانه جمع مؤنث سالم وَ ماَ فِي الْارْضِ باثبات همزة الوصل ماَ يَكُوْنُ قرأه ابوجعفر بالتاء الفوقانية مفتوحة علي التانيث لان النجوي فاعله و هو مؤنث لما فيه من الف التانيث و قرأ الباقون بالياء التحتانية مفتوحة علي التذكير لان تانيث النجوي غير حقيقي و من فاصلة بين الفعل و الفاعل او علي معني ما يكون شئ من نجوي او لان الفعل مقدم اولان الالف التي في النجوي تكفي من الحاق علامة التانيث في فعلها كذا في الاحتجاج مِنْ جارة و بادغام النون في نون نَّجْوٰي و بدون السكون علي المدغم و بالتشديد علي المدغم فيه و هو بفتح النون والواو بينهما جيم ساكنة بمعني التناجي و برسم الالف المقصورة في الاٰخر ياء بالاتفاق علي مراد الامالة ثَلٰثَةٍ بحذف الالف بعد اللام بالاتفاق كما نص عليه الداني و غيره و برسم التاء في الاٰخر هاَء مع النقط مخفوض علي اضافة نجوي اليه اي تناجي ثلثة نفر او علي صفة نجوي اي من اهله نجوي ثلثة بتقدير المضاف او من متناجين ثلثة يجعل المصدر بمعني اسم الفاعل و قرأها ابن ابي عبلة بالنصب و كذا خمسة فيما بعد علي الحال باضمار يتناجون بدلالة النجوي كذا في الكشاف و الرسم واحد اِلَّا  حرف استثناء هُوَ الضمير راجع الي الله و هو القراءة المشهورة رَابِعُهُمْ باثبات الالف بعد الراء علي الاكثر و حذفها الجزري مرفوع علي خبر هو و بوصل الضمير و اختلف في الميم سكونا و ضما وَ لاَ خَمْسَةٍ برسم التاء في الاٰخر هاء مع النقط مخفوض كما تقدم
از 800