- المجلد الأول نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الثانی نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الثالث نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الرابع نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الخامس نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد السادس نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد السابع نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
This is where your will put whatever you like...
المعجمتین ماض معلوم من باب الافتعال صَاحِبَةً باثبات الالف بعد الصاد بالاتفاق اسم فاعل و برسم التاء فی الٰاخر هاء مع النقط وفاقا منصوب علی مفعول اتخذ ای زوجة وَ لَا وَلَدًا بفتح الواو و اللام بالاتفاق منصوب عطفا علی صاحبة و بالالف فی الٰاخر عوض التنوین و زیدت لا لتاکید النفی ٰایة بالاتفاق )الجن/۴): وَ اَنَّهُ کما تقدم کَانَ باثبات الالف بعد الکاف یَقُوْلُ بالیاء التحتانیة مفتوحة علی التذکیر و البناء للفاعل مرفوع سَفِیْهُنَا بفتح السین المهملة و کسر الفاء فعیل من السفاهة و برفع الهاء علی فاعل یقول وَ باثبات الف الضمیر للتطرف و هو ابلیس و قیل مشرکوا الجن عَلَی بالیاء اللهِ باثبات همزة الوصل شَطَطًا بفتح الشین المعجمة و الطاء المهملة ٰاخره ایضا طاء مهملة وَ هو البعد و مجاوزة الحد منصوب علی نعت محذوف ای قولا شططا بتاویل ذا شطط و بالالف فی الٰاخر عوض التنوین ٰایة باتفاق )الجن/۵): وَ اَنَّا تقدم حکم الهمزة وَ بنون واحد مشدادة و باثبات الف الضمیر للتطرف ظَنَنَّا بالظاء المعجمة المشالة ماض معلوم من افعال الشک و الیقین و بتشدید النون الثانیة و باثبات الف الضمیر للتطرف اَنْ بفتح الهمزة و سکون النون مخففة من الثقیلة بتقدیر انه رسمت مقطوعة عن لَّنْ الناصبة بالاتفاق کما نص علیه الدانی و غیره تَقُوْلَ کما تقدم الا انه بالتاء علی التانیث قرأه الجمهور بضم القاف و سکون الواو مخففة علی مضارع قال ای لن ینطق و قرأه یعقوب بفتح القاف و الواو المشددة و حذف احدی التاءین اصله تتقول علی الخطاب و البناء للفاعل من باب التفعل فحذفت احدی التاءین تخفیفا معناه تختلق و قیل یتکلف القول ففتحة اللام علی
المعجمتین ماض معلوم من باب الافتعال صَاحِبَةً باثبات الالف بعد الصاد بالاتفاق اسم فاعل و برسم التاء فی الٰاخر هاء مع النقط وفاقا منصوب علی مفعول اتخذ ای زوجة وَ لَا وَلَدًا بفتح الواو و اللام بالاتفاق منصوب عطفا علی صاحبة و بالالف فی الٰاخر عوض التنوین و زیدت لا لتاکید النفی ٰایة بالاتفاق )الجن/۴): وَ اَنَّهُ کما تقدم کَانَ باثبات الالف بعد الکاف یَقُوْلُ بالیاء التحتانیة مفتوحة علی التذکیر و البناء للفاعل مرفوع سَفِیْهُنَا بفتح السین المهملة و کسر الفاء فعیل من السفاهة و برفع الهاء علی فاعل یقول وَ باثبات الف الضمیر للتطرف و هو ابلیس و قیل مشرکوا الجن عَلَی بالیاء اللهِ باثبات همزة الوصل شَطَطًا بفتح الشین المعجمة و الطاء المهملة ٰاخره ایضا طاء مهملة وَ هو البعد و مجاوزة الحد منصوب علی نعت محذوف ای قولا شططا بتاویل ذا شطط و بالالف فی الٰاخر عوض التنوین ٰایة باتفاق )الجن/۵): وَ اَنَّا تقدم حکم الهمزة وَ بنون واحد مشدادة و باثبات الف الضمیر للتطرف ظَنَنَّا بالظاء المعجمة المشالة ماض معلوم من افعال الشک و الیقین و بتشدید النون الثانیة و باثبات الف الضمیر للتطرف اَنْ بفتح الهمزة و سکون النون مخففة من الثقیلة بتقدیر انه رسمت مقطوعة عن لَّنْ الناصبة بالاتفاق کما نص علیه الدانی و غیره تَقُوْلَ کما تقدم الا انه بالتاء علی التانیث قرأه الجمهور بضم القاف و سکون الواو مخففة علی مضارع قال ای لن ینطق و قرأه یعقوب بفتح القاف و الواو المشددة و حذف احدی التاءین اصله تتقول علی الخطاب و البناء للفاعل من باب التفعل فحذفت احدی التاءین تخفیفا معناه تختلق و قیل یتکلف القول ففتحة اللام علی