کتاب: نثر المرجان في رسم نظم القرآن جلد 7 صفحه 560 تعداد صفحات: 710 پدیدآورندگان: محمد غوث الاركاتی الهندی، غانم قدوری الحمد
This is where your will put whatever you like...
قبلها مجعودة مشبعة فی الابتداء و بضم التاء الفوقانیة امر من باب الافعال و بزیادة الالف بعد واو الجمع الزَّکٰوةَ باثبات همزة الوصل و برسم الالف بعد الکاف واوا علی لفظ التفخیم کما ضبطه الدانی و برسم التاء فی الٰاخر هاء مع النقط منصوب علی مفعول ءاتوا وَ اَقْرِضُوا بفتح الهمزة و سکون القاف و کسر الراء و ضم الضاد المعجمة امر من باب الافعال و بزیادة الالف بعد واو الجمع اللهَ کما تقدم الا انه منصوب علی مفعول اقرضوا قَرْضًا بفتح القاف و سکون الراء منصوب علی المصدر و بالالف فی الٰاخر عوض التنوین حَسَنًا بفتح الحاء و السین المهملتین مَنصوب علی نعت قرضا و بالالف فی الٰاخر عوض التنوین وَ مَا شرطیة تُقَدِّمُوُا بالتاء الفوقانیة مضمومة و فتح القاف و کسر الدال المهملة مشددة علی الخطاب و البناء للفاعل من باب التفعیل و بحذف نون الرفع للجزم علی الشرط و بزیادة الالف بعد الواو لِاَنْفُسِکُمْ بوصل لام الجر مکسورة و بفتح الهمزة و ضم الفاء جمع النفس و بوصل الضمیر و اختلف فی میمه سکونا و ضما و ادغاما فی میم مِّنْ الجارة و بدون السکون علی المدغم و بالتشدید علی المدغم فیه خَیْرٍ بفتح الخاء المعجمة و سکون الیاء التحتانیة تَجِدُوْهُ بالتاء الفوقانیة مفتوحة و کسر الجیم علی الخطاب و البناء للفاعل و بحذف نون الرفع للجزم علی جواب الشرط و بدون زیادة الالف بعد الواو لوقوعها حشوا بلحوق ضمیر المفعول عِنْدَ منصوب مضاف اللهِ کما تقدم الا انه مخفوض و باظهار الهاء عند الجمهور و ادغمها ابوعمرو فی هاء هُوَ و هو للتاکید او للفصل خَیْرًا کما تقدم الا انه منصوب فی المشهورة علی ثانی
قبلها مجعودة مشبعة فی الابتداء و بضم التاء الفوقانیة امر من باب الافعال و بزیادة الالف بعد واو الجمع الزَّکٰوةَ باثبات همزة الوصل و برسم الالف بعد الکاف واوا علی لفظ التفخیم کما ضبطه الدانی و برسم التاء فی الٰاخر هاء مع النقط منصوب علی مفعول ءاتوا وَ اَقْرِضُوا بفتح الهمزة و سکون القاف و کسر الراء و ضم الضاد المعجمة امر من باب الافعال و بزیادة الالف بعد واو الجمع اللهَ کما تقدم الا انه منصوب علی مفعول اقرضوا قَرْضًا بفتح القاف و سکون الراء منصوب علی المصدر و بالالف فی الٰاخر عوض التنوین حَسَنًا بفتح الحاء و السین المهملتین مَنصوب علی نعت قرضا و بالالف فی الٰاخر عوض التنوین وَ مَا شرطیة تُقَدِّمُوُا بالتاء الفوقانیة مضمومة و فتح القاف و کسر الدال المهملة مشددة علی الخطاب و البناء للفاعل من باب التفعیل و بحذف نون الرفع للجزم علی الشرط و بزیادة الالف بعد الواو لِاَنْفُسِکُمْ بوصل لام الجر مکسورة و بفتح الهمزة و ضم الفاء جمع النفس و بوصل الضمیر و اختلف فی میمه سکونا و ضما و ادغاما فی میم مِّنْ الجارة و بدون السکون علی المدغم و بالتشدید علی المدغم فیه خَیْرٍ بفتح الخاء المعجمة و سکون الیاء التحتانیة تَجِدُوْهُ بالتاء الفوقانیة مفتوحة و کسر الجیم علی الخطاب و البناء للفاعل و بحذف نون الرفع للجزم علی جواب الشرط و بدون زیادة الالف بعد الواو لوقوعها حشوا بلحوق ضمیر المفعول عِنْدَ منصوب مضاف اللهِ کما تقدم الا انه مخفوض و باظهار الهاء عند الجمهور و ادغمها ابوعمرو فی هاء هُوَ و هو للتاکید او للفصل خَیْرًا کما تقدم الا انه منصوب فی المشهورة علی ثانی
از 800