کما ضبطه الدانی منصوب علی مفعول لا تحرک و بوصل الضمیر للمخاطب لِتَجْعَلَ بوصل لام کی مکسورة و بالتاء الفوقانیة مفتوحة و فتح الجیم بینهما عین ساکنة علی الخطاب و البناء للفاعل منصوب بتقدیر ان بِه کما مر ایه عند الکوفیین فقط )القیامة/۱۷): اِنَّ بکسر الهمزة و تشدید النون عَلَیْنَا بوصل الضمیر و باثبات الفه للتطرف جَمْعَهُ بفتح الجیم و سکون المیم منصوب علی اسم ان و بوصل الضمیر وَ قُرْءانَهُ بضم القاف و سکون الراء مصدر ای القراءة و بحذف صورة الهمزة المفتوحة بعد الراء و بوضع مجعودة موقعها و باثبات الالف بعدها بالاتفاق قرأه ابن کثیر بحذف الهمزة و نقل فتحتها الی الراء منصوب عطفا علی جمعه و بوصل الضمیر ٰایة بالاتفاق )القیامة/۱۸): فَاِذَا کما تقدم قَرَأْنٰهُ ماض معلوم و بفتح الراء و برسم الهمزة الساکنة بعدها الفا و بوضع مجعودة علیها بغیر لونها للقراءتین و بحذف الالف من ضمیر التعظیم لوقوعها حشوا باتصال ضمیر المفعول اَی قرأناه بقراءة جبرئیل فَاتَّبِعْ باثبات همزة الوصل متصلة بالفاء و تشدید التاء الفوقانیة مفتوحة و کسر الباء الموحدة و سکون العین المهملة امر من باب الافتعال قُرْءَانَهُ کما تقدم اولا منصوب علی مفعول فاتبع ٰایة بالاتفاق )القیامة/۱۹): ثُمَّ بضم المثلثة و تشدید المیم عاطفة اِنَّ عَلَیْنَا کما تقد بَیَانَه بفتح الباء الموحدة و باثبات الالف بعد الیاء التحتانیة بالاتفاق کما ضبطه الدانی منصوب علی اسم ان و بوصل الضمیر ٰایة بالاتفاق )القیامة/۲۰): کَلَّا حرف ردع کما تقدم بَلْ حرف ایجاب تُحِبُّوْنَ قرأه اهل المدینة و الکوفیون بالتاء الفوقانیة علی الخطاب و ادغم

کما ضبطه الدانی منصوب علی مفعول لا تحرک و بوصل الضمیر للمخاطب لِتَجْعَلَ بوصل لام کی مکسورة و بالتاء الفوقانیة مفتوحة و فتح الجیم بینهما عین ساکنة علی الخطاب و البناء للفاعل منصوب بتقدیر ان بِه کما مر ایه عند الکوفیین فقط )القیامة/۱۷): اِنَّ بکسر الهمزة و تشدید النون عَلَیْنَا بوصل الضمیر و باثبات الفه للتطرف جَمْعَهُ بفتح الجیم و سکون المیم منصوب علی اسم ان و بوصل الضمیر وَ قُرْءانَهُ بضم القاف و سکون الراء مصدر ای القراءة و بحذف صورة الهمزة المفتوحة بعد الراء و بوضع مجعودة موقعها و باثبات الالف بعدها بالاتفاق قرأه ابن کثیر بحذف الهمزة و نقل فتحتها الی الراء منصوب عطفا علی جمعه و بوصل الضمیر ٰایة بالاتفاق )القیامة/۱۸): فَاِذَا کما تقدم قَرَأْنٰهُ ماض معلوم و بفتح الراء و برسم الهمزة الساکنة بعدها الفا و بوضع مجعودة علیها بغیر لونها للقراءتین و بحذف الالف من ضمیر التعظیم لوقوعها حشوا باتصال ضمیر المفعول اَی قرأناه بقراءة جبرئیل فَاتَّبِعْ باثبات همزة الوصل متصلة بالفاء و تشدید التاء الفوقانیة مفتوحة و کسر الباء الموحدة و سکون العین المهملة امر من باب الافتعال قُرْءَانَهُ کما تقدم اولا منصوب علی مفعول فاتبع ٰایة بالاتفاق )القیامة/۱۹): ثُمَّ بضم المثلثة و تشدید المیم عاطفة اِنَّ عَلَیْنَا کما تقد بَیَانَه بفتح الباء الموحدة و باثبات الالف بعد الیاء التحتانیة بالاتفاق کما ضبطه الدانی منصوب علی اسم ان و بوصل الضمیر ٰایة بالاتفاق )القیامة/۲۰): کَلَّا حرف ردع کما تقدم بَلْ حرف ایجاب تُحِبُّوْنَ قرأه اهل المدینة و الکوفیون بالتاء الفوقانیة علی الخطاب و ادغم