و باثبات الالف الممدودة بعد المیم بالاتفاق و بحذف صورة الهمزة المضمومة المتطرفة بعد الالف و بوضع مجعودة موقعها مرفوع علی المبتدأ فُرِجَتْ بضم الفاء و کسر الراء مخففة فی المشهورة و بفتح الجیم ماض مبنی للمفعول وَ بتطویل تاء التانیث ساکنة و قرئ بتشدید الراء من باب التفعیل کذا فی الکشاف و الرسم واحد ای فتحت و شققت ٰایة )المرسلات/۱۰): فَاِذَا کما تقدم الْجِبَالُ باثبات همزة الوصل و بکسر الجیم جمع الجبل و باثبات الالف بعد الباء الموحدة علی الاکثر و حذفها الجزری مرفوع علی المبتدأ نُسِفَتْ بضم النون و کسر السین المهملة مخففة بعدها فاء ماض مبنی للمفعول ای قلعت من مواضعها و بتطویل تاء التانیث الساکنة و قرئ بتشدید من باب التفعیل کذا فی الکشاف و الرسم واحد ٰایة )المرسلات/۱۱): وَ اِذَا کما تقدم الرُّسُلُ باثبات همزة الوصل و بضم الراء و السین بالاتفاق مرفوع علی المبتدأ اُقِتَّتْ بضم الهمزة و کسر القاف علی البناء للمفعول قرأه نافع و ابوجعفر و ابن کثیر و یعقوب و ابن عامر و الکوفیون بالهمزة فی الابتداء علی ان الواو و ابدلت همزة لانضمامها لان کل واو انضمت بضمة لازمة جاز ان تبدل منها همزة علی الاطراد و قرأ ابوعمرو و ابن وردان بواو مضمومة اذ هو الاصل لانه من الوقت و اختلف عن ابن جماز فروی بالهمزة و روی بالواو و قال ابن الاثیر فی النهایة التوقیت و التأقیت ان یجعل للشی وقت یختص به و فی القاموس فی فصل الهمزة التأقیت تحدید الاوقات و فی فصل الواو و التوقیت تحدید الاوقات و علم من ذلک ان کلیهما لغتان بمعنی و اما رسمه فبالالف بالاتفاق علی ما صرح به الدانی حیث قال فی وقعت القراءة من ائمة القراء علی غیر

و باثبات الالف الممدودة بعد المیم بالاتفاق و بحذف صورة الهمزة المضمومة المتطرفة بعد الالف و بوضع مجعودة موقعها مرفوع علی المبتدأ فُرِجَتْ بضم الفاء و کسر الراء مخففة فی المشهورة و بفتح الجیم ماض مبنی للمفعول وَ بتطویل تاء التانیث ساکنة و قرئ بتشدید الراء من باب التفعیل کذا فی الکشاف و الرسم واحد ای فتحت و شققت ٰایة )المرسلات/۱۰): فَاِذَا کما تقدم الْجِبَالُ باثبات همزة الوصل و بکسر الجیم جمع الجبل و باثبات الالف بعد الباء الموحدة علی الاکثر و حذفها الجزری مرفوع علی المبتدأ نُسِفَتْ بضم النون و کسر السین المهملة مخففة بعدها فاء ماض مبنی للمفعول ای قلعت من مواضعها و بتطویل تاء التانیث الساکنة و قرئ بتشدید من باب التفعیل کذا فی الکشاف و الرسم واحد ٰایة )المرسلات/۱۱): وَ اِذَا کما تقدم الرُّسُلُ باثبات همزة الوصل و بضم الراء و السین بالاتفاق مرفوع علی المبتدأ اُقِتَّتْ بضم الهمزة و کسر القاف علی البناء للمفعول قرأه نافع و ابوجعفر و ابن کثیر و یعقوب و ابن عامر و الکوفیون بالهمزة فی الابتداء علی ان الواو و ابدلت همزة لانضمامها لان کل واو انضمت بضمة لازمة جاز ان تبدل منها همزة علی الاطراد و قرأ ابوعمرو و ابن وردان بواو مضمومة اذ هو الاصل لانه من الوقت و اختلف عن ابن جماز فروی بالهمزة و روی بالواو و قال ابن الاثیر فی النهایة التوقیت و التأقیت ان یجعل للشی وقت یختص به و فی القاموس فی فصل الهمزة التأقیت تحدید الاوقات و فی فصل الواو و التوقیت تحدید الاوقات و علم من ذلک ان کلیهما لغتان بمعنی و اما رسمه فبالالف بالاتفاق علی ما صرح به الدانی حیث قال فی وقعت القراءة من ائمة القراء علی غیر