الضمیر حَدِیْثُ مرفوع مضاف مُوْسٰی برسم الالف المقصورة فی الٰاخر یاء ٰایة بالاتفاق )النازعات/۱۶): اِذْ بسکون الذال نَادٰـهُ ماض معلوم من باب المفاعلة و باثبات الالف بعد النون بالاتفاق و برسم الالف بعد الدال یاء لوقوعها رابعة علی مراد الامالة و بوصل الضمیر رَبُّهُ بتشدید الباء مرفوع علی فاعل نادـه و بوصل الضمیر بِالْوَادِ باثبات همزة الوصل متصلة بالباء الجارة و باثبات الالف بعد الواو بالاتفاق و بحذف الیاء الساکنة فی الٰاخر بلاخلاف کما نص علیه الدانی حیث قال و قد اغفل ابن الانباری عن الیاءات المحذوفات فی الرسم خمسة مواضع فلم یذکرها مع نظائرها و ذکر فی التفصیل و کذا فی النازعات بالواد المقدس و قال فی موضع اخر و فی النازعات اذ نادـه ربه بالواد المقدس بالدال انتهی و تابعه الشاطبی و غیره قرأه یعقوب بالیاء فی الوقف و الباقون بدونها مطلقا اتباعا للرسم الْمُقَدَّسِ باثبات همزة الوصل و بضم المیم و فتح القاف و الدال المهملة المشددة علی اسم المفعول من باب التفعیل مخفوض علی نعت الواد طُویً بضم الطاء المهملة و فتح الواو و قرأه ابن عامر و الکوفیون بالتنوین وصلا و قراء الباقون بغیر التنوین و رسم بالیاء فی الٰاخر بلاخلاف کهدی و قد تقدم تحقیقه مستوفی فی طٰه و هو اسم واو ٰایة بالاتفاق )النازعات/۱۷): اِذْهَبْ باثبات همزة الوصل و بفتح الهاء و سکون الباء امر من ذهب یذهب الٰی بالیاء فِرْعَوْنَ بفتح النون فی الجر لانه غیر مجری اِنَّهُ بکسر الهمزة و تشدید النون و وصل الضمیر طَغٰی بفتح الطاء المهملة و الغین المعجمة ماض معلوم وَ برسم الالف فی الٰاخر یاء تغلیبا للاصل علی لغة من عدده

الضمیر حَدِیْثُ مرفوع مضاف مُوْسٰی برسم الالف المقصورة فی الٰاخر یاء ٰایة بالاتفاق )النازعات/۱۶): اِذْ بسکون الذال نَادٰـهُ ماض معلوم من باب المفاعلة و باثبات الالف بعد النون بالاتفاق و برسم الالف بعد الدال یاء لوقوعها رابعة علی مراد الامالة و بوصل الضمیر رَبُّهُ بتشدید الباء مرفوع علی فاعل نادـه و بوصل الضمیر بِالْوَادِ باثبات همزة الوصل متصلة بالباء الجارة و باثبات الالف بعد الواو بالاتفاق و بحذف الیاء الساکنة فی الٰاخر بلاخلاف کما نص علیه الدانی حیث قال و قد اغفل ابن الانباری عن الیاءات المحذوفات فی الرسم خمسة مواضع فلم یذکرها مع نظائرها و ذکر فی التفصیل و کذا فی النازعات بالواد المقدس و قال فی موضع اخر و فی النازعات اذ نادـه ربه بالواد المقدس بالدال انتهی و تابعه الشاطبی و غیره قرأه یعقوب بالیاء فی الوقف و الباقون بدونها مطلقا اتباعا للرسم الْمُقَدَّسِ باثبات همزة الوصل و بضم المیم و فتح القاف و الدال المهملة المشددة علی اسم المفعول من باب التفعیل مخفوض علی نعت الواد طُویً بضم الطاء المهملة و فتح الواو و قرأه ابن عامر و الکوفیون بالتنوین وصلا و قراء الباقون بغیر التنوین و رسم بالیاء فی الٰاخر بلاخلاف کهدی و قد تقدم تحقیقه مستوفی فی طٰه و هو اسم واو ٰایة بالاتفاق )النازعات/۱۷): اِذْهَبْ باثبات همزة الوصل و بفتح الهاء و سکون الباء امر من ذهب یذهب الٰی بالیاء فِرْعَوْنَ بفتح النون فی الجر لانه غیر مجری اِنَّهُ بکسر الهمزة و تشدید النون و وصل الضمیر طَغٰی بفتح الطاء المهملة و الغین المعجمة ماض معلوم وَ برسم الالف فی الٰاخر یاء تغلیبا للاصل علی لغة من عدده