- المجلد الأول نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الثانی نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الثالث نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الرابع نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الخامس نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد السادس نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد السابع نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
This is where your will put whatever you like...
موقعها جمع حنیف للمائل عن الدین الباطل منصوب علی الحال وَ یُقِیْمُوا بالیاء التحتانية مضمومة و کسر القاف علی الغیب و البناء للفاعل من باب الافعال و بحذف نون الرفع للنصب عطفا علی لیعبدوا و بزیادة الالف بعد الواو الصَّلٰوةَ باثبات همزة الوصل و برسم الالف بعد اللام الثانیة واوا علی لفظ التفخیم کما ضبطه الدانی و برسم التاء فی الٰاخر هاء مع النقط منصوب علی مفعول یقیموا وَ یُؤْتُوا بالیاء التحتانیة مضمومة و برسم الهمزة الساکنة بعدها واوا و بوضع مجعودة علیها بغیر لونها للقراءتین و بضم التاء الفوقانیة علی الغیب و البناء للفاعل من باب الافعال و بحذف نون الرفع للنصب عطفا علی لیعبدوا او علی یقیموا و بزیادة الالف بعد واو الجمع الزَّکٰوةَ باثبات همزة الوصل و برسم الالف بعد الکاف واوا علی مراد التفخیم کما ضبطه الدانی و برسم التاء فی الٰاخر هاء مع النقط منصوب علی مفعول یؤتوا وَ ذٰلِکَ بحذف الالف بعد الذال دِیْنُ منکر فی المشهورة و قرئ الدین معرفا باللام کذا فی الکشاف و لا یساعده الرسم و علی الوجهین مرفوع علی خبر ذلک الا انه علی المشهورة مضاف الْقَیِّمَةِ باثبات همزة الوصل و بفتح القاف و کسر الیاء التحتانیة مشددة و فتح المیم و برسم التاء فی الٰاخر هاء مع النقط صفة لمحذوف ای دین الملة المستقیمة و اما علی القراءة الاخری فالدین بتاویل الملة موصوف و القیمة مرفوعة نعت لها ٰایة بالاتفاق )البینة/۶): اِنَّ بکسر الهمزة و تشدید النون الَّذِیْنَ کَفَرُوا مِنْ اَهْلِ الْکِتٰبِ وَ الْمُشْرِکِیْنَ الکل کما تقدم اول السورة فِیْ نَارِ باثبات الالف بعد النون بالاتفاق مضاف جَهَنَّمَ بتشدید النون و فتح المیم
موقعها جمع حنیف للمائل عن الدین الباطل منصوب علی الحال وَ یُقِیْمُوا بالیاء التحتانية مضمومة و کسر القاف علی الغیب و البناء للفاعل من باب الافعال و بحذف نون الرفع للنصب عطفا علی لیعبدوا و بزیادة الالف بعد الواو الصَّلٰوةَ باثبات همزة الوصل و برسم الالف بعد اللام الثانیة واوا علی لفظ التفخیم کما ضبطه الدانی و برسم التاء فی الٰاخر هاء مع النقط منصوب علی مفعول یقیموا وَ یُؤْتُوا بالیاء التحتانیة مضمومة و برسم الهمزة الساکنة بعدها واوا و بوضع مجعودة علیها بغیر لونها للقراءتین و بضم التاء الفوقانیة علی الغیب و البناء للفاعل من باب الافعال و بحذف نون الرفع للنصب عطفا علی لیعبدوا او علی یقیموا و بزیادة الالف بعد واو الجمع الزَّکٰوةَ باثبات همزة الوصل و برسم الالف بعد الکاف واوا علی مراد التفخیم کما ضبطه الدانی و برسم التاء فی الٰاخر هاء مع النقط منصوب علی مفعول یؤتوا وَ ذٰلِکَ بحذف الالف بعد الذال دِیْنُ منکر فی المشهورة و قرئ الدین معرفا باللام کذا فی الکشاف و لا یساعده الرسم و علی الوجهین مرفوع علی خبر ذلک الا انه علی المشهورة مضاف الْقَیِّمَةِ باثبات همزة الوصل و بفتح القاف و کسر الیاء التحتانیة مشددة و فتح المیم و برسم التاء فی الٰاخر هاء مع النقط صفة لمحذوف ای دین الملة المستقیمة و اما علی القراءة الاخری فالدین بتاویل الملة موصوف و القیمة مرفوعة نعت لها ٰایة بالاتفاق )البینة/۶): اِنَّ بکسر الهمزة و تشدید النون الَّذِیْنَ کَفَرُوا مِنْ اَهْلِ الْکِتٰبِ وَ الْمُشْرِکِیْنَ الکل کما تقدم اول السورة فِیْ نَارِ باثبات الالف بعد النون بالاتفاق مضاف جَهَنَّمَ بتشدید النون و فتح المیم