کتاب: نثر المرجان في رسم نظم القرآن جلد 1 صفحه 383 تعداد صفحات: 710 پدیدآورندگان: محمد غوث الاركاتی الهندی، غانم قدوری الحمد
This is where your will put whatever you like...
(بقره/۲۸۴): لِلّٰه بحذف همزة الوصل لدخول لام الجر مَا فِي السَّمٰوٰتِ باثبات همزة الوصل و بحذف الالفين بعد الميم و الواو بالاتفاق و بتطويل التاء وَ مَا فِي ٱلاَرْضِ باثبات همزة الوصل وَ اِنْ شرطية رسمت مفصولة تُبْدُوْا بالتاء الفوقانية مضمومة و ضم الدال علي الخطاب من باب الافعال و بحذف نون الرفع للجزم علي الشرط و بزيادة الالف بعد واو الجمع مَا فِيْٓ اَنْفُسِكُمْ بوصل الضمير و اختلف في الميم سكونا و ضما اَوْ حرف ترديد تُخْفُوْهُ بالتاء الفوقانية مضمومة و ضم الفاء علي الخطاب من باب الافعال و بحذف نون الرفع للجزم علي الشرط و بدون زيادة الالف بعد الواو للحوق الضمير يُحَاسِبّكُمْ بالياء التحتانية مضمومة و كسر السين علي التذكير و البناء للفاعل من باب المفاعلة و باثبات الالف بعد الحاء وفاقا لانها زيدت للبناء مجزوم علي الجزاء و بوصل الضمير و اختلف في الميم سكونا و ضما بِهِ موصول اللهُ باثبات همزة الوصل مرفوع فَيَغْفِرُ بوصل الفاء و بالياء مفتوحة و كسر الفاء علي التذكير و البناء للفاعل و اختلف في الراء فرفعها و كذا الباء من يعذب ابوجعفر و يعقوب و ابن عامر و عاصم و جزمهما الباقون لِمَنْ بوصل لام الجر و من موصولة يَشَآءُ بالياء التحتانية مفتوحة علي التذكير و باثبات الالف بعد الشين و بحذف صورة الهمزة المتطرفة بعد الالف و وضع مجعودة موقعها مرفوعة وَ يُعَذّبُ بالياء التحتانية مضمومة و فتح العين و كسر الذال مشددة علي التذكير و البناء للفاعل من باب التفعيل و اختلف في الباء رفعا و جزما كما تقدم اما الرفع فعلي تقدير فهو يغفر و يعذب و اما الجزم فعلي جواب الشرط مَنْ موصولة يَشَآءُ كما تقدم و اللهُ باثبات
(بقره/۲۸۴): لِلّٰه بحذف همزة الوصل لدخول لام الجر مَا فِي السَّمٰوٰتِ باثبات همزة الوصل و بحذف الالفين بعد الميم و الواو بالاتفاق و بتطويل التاء وَ مَا فِي ٱلاَرْضِ باثبات همزة الوصل وَ اِنْ شرطية رسمت مفصولة تُبْدُوْا بالتاء الفوقانية مضمومة و ضم الدال علي الخطاب من باب الافعال و بحذف نون الرفع للجزم علي الشرط و بزيادة الالف بعد واو الجمع مَا فِيْٓ اَنْفُسِكُمْ بوصل الضمير و اختلف في الميم سكونا و ضما اَوْ حرف ترديد تُخْفُوْهُ بالتاء الفوقانية مضمومة و ضم الفاء علي الخطاب من باب الافعال و بحذف نون الرفع للجزم علي الشرط و بدون زيادة الالف بعد الواو للحوق الضمير يُحَاسِبّكُمْ بالياء التحتانية مضمومة و كسر السين علي التذكير و البناء للفاعل من باب المفاعلة و باثبات الالف بعد الحاء وفاقا لانها زيدت للبناء مجزوم علي الجزاء و بوصل الضمير و اختلف في الميم سكونا و ضما بِهِ موصول اللهُ باثبات همزة الوصل مرفوع فَيَغْفِرُ بوصل الفاء و بالياء مفتوحة و كسر الفاء علي التذكير و البناء للفاعل و اختلف في الراء فرفعها و كذا الباء من يعذب ابوجعفر و يعقوب و ابن عامر و عاصم و جزمهما الباقون لِمَنْ بوصل لام الجر و من موصولة يَشَآءُ بالياء التحتانية مفتوحة علي التذكير و باثبات الالف بعد الشين و بحذف صورة الهمزة المتطرفة بعد الالف و وضع مجعودة موقعها مرفوعة وَ يُعَذّبُ بالياء التحتانية مضمومة و فتح العين و كسر الذال مشددة علي التذكير و البناء للفاعل من باب التفعيل و اختلف في الباء رفعا و جزما كما تقدم اما الرفع فعلي تقدير فهو يغفر و يعذب و اما الجزم فعلي جواب الشرط مَنْ موصولة يَشَآءُ كما تقدم و اللهُ باثبات
از 710