کتاب: نثر المرجان في رسم نظم القرآن جلد 1 صفحه 391 تعداد صفحات: 710 پدیدآورندگان: محمد غوث الاركاتی الهندی، غانم قدوری الحمد
This is where your will put whatever you like...
و بالياء التحتانية مفتوحه و تشديد التاء الفوقانية علي الغيب من باب الافتعال و البناء للفاعل مَا تَشَابَهَ ماض من باب التفاعل و باثبات الالف بعد الشين علي الاكثر و حذفها الجزري مِنْهُ موصول ابْتِغَآءَ مصدر علي زنة افتعال و باثبات همزة الوصل و الالف بعد الغين و حذف صورة الهمزة المتطرفة بعد الالف و وضع مجعودة موقعها منصوبة مضافة ٱلْفِتْنَةِ باثبات همزة الوصل و بكسر الفاء و برسم التاء في الاخر هاء مع النقط وَ ابْتِغَآءَ كما تقدم تَأْوِيْلِه برسم الهمزة الساكنة بعد التاء الفا لانفتاح ما قبلها و وضع مجعودة عليها بغير لونها اشارة الي القرأتين مخفوض و بوصل الضمير وَ مَا يَعْلَمُ بالياء مفتوحة علي التذكير و البناء للفاعل مرفوع تَأْوِيْلَهُ كما تقدم الا انه منصوب اِلَّا حرف استثناء اللهُ باثبات همزة الوصل مرفوع وَ الرّٰسخُوْنَ باثبات همزة الوصل و بحذف الالف بعد الراء في ٱلعِلْمِ باثبات همزة الوصل يَقُوْلُوْنَ بالياء التحتانية علي الغيب ءَامَنَّا بالف واحدة قبلها مجعودة في الابتداء و بفتح الميم ماض من باب الافعال و بنون واحدة مشددة لادغام النون الاصلية في نون الضمير و باثبات الالف الضمير للتطرف بِه موصول كُلٌ بتشديد اللام مرفوع و منون مِنْ جارة عِنْدِ بخفض الدال مضاف رَبِّنَا بتشديد الباء مخفوضة و باثبات الف الضمير للتطرف وَ مَا يَذَّكَّرُ بالياء التحتانية مفتوحة و بتشديد الذال المعجمة مفتوحة و كذا الكاف اصله يتذكر علي المصدر من باب التفعل ابدلت التاء ذالا و ادغمت مرفوع اِلَّا حرف استثناء اُولُوا بزيادة الواو بعد الهمزة و بزيادة الالف بعد الواو الاخيرة بالاتفاق كما نص عليه الداني مضاف ٱلاَلْبَابِ
و بالياء التحتانية مفتوحه و تشديد التاء الفوقانية علي الغيب من باب الافتعال و البناء للفاعل مَا تَشَابَهَ ماض من باب التفاعل و باثبات الالف بعد الشين علي الاكثر و حذفها الجزري مِنْهُ موصول ابْتِغَآءَ مصدر علي زنة افتعال و باثبات همزة الوصل و الالف بعد الغين و حذف صورة الهمزة المتطرفة بعد الالف و وضع مجعودة موقعها منصوبة مضافة ٱلْفِتْنَةِ باثبات همزة الوصل و بكسر الفاء و برسم التاء في الاخر هاء مع النقط وَ ابْتِغَآءَ كما تقدم تَأْوِيْلِه برسم الهمزة الساكنة بعد التاء الفا لانفتاح ما قبلها و وضع مجعودة عليها بغير لونها اشارة الي القرأتين مخفوض و بوصل الضمير وَ مَا يَعْلَمُ بالياء مفتوحة علي التذكير و البناء للفاعل مرفوع تَأْوِيْلَهُ كما تقدم الا انه منصوب اِلَّا حرف استثناء اللهُ باثبات همزة الوصل مرفوع وَ الرّٰسخُوْنَ باثبات همزة الوصل و بحذف الالف بعد الراء في ٱلعِلْمِ باثبات همزة الوصل يَقُوْلُوْنَ بالياء التحتانية علي الغيب ءَامَنَّا بالف واحدة قبلها مجعودة في الابتداء و بفتح الميم ماض من باب الافعال و بنون واحدة مشددة لادغام النون الاصلية في نون الضمير و باثبات الالف الضمير للتطرف بِه موصول كُلٌ بتشديد اللام مرفوع و منون مِنْ جارة عِنْدِ بخفض الدال مضاف رَبِّنَا بتشديد الباء مخفوضة و باثبات الف الضمير للتطرف وَ مَا يَذَّكَّرُ بالياء التحتانية مفتوحة و بتشديد الذال المعجمة مفتوحة و كذا الكاف اصله يتذكر علي المصدر من باب التفعل ابدلت التاء ذالا و ادغمت مرفوع اِلَّا حرف استثناء اُولُوا بزيادة الواو بعد الهمزة و بزيادة الالف بعد الواو الاخيرة بالاتفاق كما نص عليه الداني مضاف ٱلاَلْبَابِ
از 710