کتاب: نثر المرجان في رسم نظم القرآن جلد 1 صفحه 49 تعداد صفحات: 710 پدیدآورندگان: محمد غوث الاركاتی الهندی، غانم قدوری الحمد
This is where your will put whatever you like...
و العنكبوت غواش ايد كلاهما في الاعراف هار في التوبة لعال في يونس ناج في يوسف هاد في خسمة مواضع اثنان في الرعد اثنان في الزمر واحد في المومن واق في ثلاثة مواضع اثنان في الرعد و احد في المومن مستخف في الرعد وال فيها واد في موضعين بواد في ابراهيم و ادفي الشعراء باق في النحل مفتر فيها ليال ثلثة مواضع مريم و الحاقة و الفجر قاض في طٓه زان في النور جاز في لقمان بكاف في الزمر معتد في ثلثة مواضع قٓ و نٓ و المطففين فان في الرحمن آن فيها دانٍ فيها مهتد في الحديد ملاق في الحاقة راق في القيمة فالمرفوعة منها ستة عشر حرفا آت غواش لعال ايد ناج مستخف باق مفتر قاض زان جاز فان دان ملاق راق مهتد و المخفوضة ثلثة عشر حرفا باغ عاد موص تراض حام هار واق وال واد ليال كاف معتد آن و واحد منها و هو هاد مرفوع في موضع و مخفوض في الربعة مواضع و اما اذا كان الاسم المذكور منصوبا فثبتت الياء فيه بالاتقاق نحو قوله تعالي انه كان عاليا من المسرفين و كفي بربك هاديا و لا يقطعون واديا سيروا فيها ليالي و داعيا الي الله و كتابا متشابها مثاني  و نحوها وستطلع عليها في مواقعها ان شاء الله تعالي و اماما لم تلحقه التنوين بان كان معرفا باللام او مضافا لمنصوب منهما تثبت الياء فيه بالاتفاق و اما المرفوع و المخفوض فليس بداخل تحت ضابط انما هو محفوظ فتحذف الياء تارة نحو الداع في ثلثة مواضع في البقرة و دعوة الداع و في القمر يوم يدع الداع و مهطعين الي الداع و في الرعد المتعال و في بني اسرائيل و الكهف فهو المهتد
و العنكبوت غواش ايد كلاهما في الاعراف هار في التوبة لعال في يونس ناج في يوسف هاد في خسمة مواضع اثنان في الرعد اثنان في الزمر واحد في المومن واق في ثلاثة مواضع اثنان في الرعد و احد في المومن مستخف في الرعد وال فيها واد في موضعين بواد في ابراهيم و ادفي الشعراء باق في النحل مفتر فيها ليال ثلثة مواضع مريم و الحاقة و الفجر قاض في طٓه زان في النور جاز في لقمان بكاف في الزمر معتد في ثلثة مواضع قٓ و نٓ و المطففين فان في الرحمن آن فيها دانٍ فيها مهتد في الحديد ملاق في الحاقة راق في القيمة فالمرفوعة منها ستة عشر حرفا آت غواش لعال ايد ناج مستخف باق مفتر قاض زان جاز فان دان ملاق راق مهتد و المخفوضة ثلثة عشر حرفا باغ عاد موص تراض حام هار واق وال واد ليال كاف معتد آن و واحد منها و هو هاد مرفوع في موضع و مخفوض في الربعة مواضع و اما اذا كان الاسم المذكور منصوبا فثبتت الياء فيه بالاتقاق نحو قوله تعالي انه كان عاليا من المسرفين و كفي بربك هاديا و لا يقطعون واديا سيروا فيها ليالي و داعيا الي الله و كتابا متشابها مثاني  و نحوها وستطلع عليها في مواقعها ان شاء الله تعالي و اماما لم تلحقه التنوين بان كان معرفا باللام او مضافا لمنصوب منهما تثبت الياء فيه بالاتفاق و اما المرفوع و المخفوض فليس بداخل تحت ضابط انما هو محفوظ فتحذف الياء تارة نحو الداع في ثلثة مواضع في البقرة و دعوة الداع و في القمر يوم يدع الداع و مهطعين الي الداع و في الرعد المتعال و في بني اسرائيل و الكهف فهو المهتد
از 710