کتاب: نثر المرجان في رسم نظم القرآن جلد 1 صفحه 580 تعداد صفحات: 710 پدیدآورندگان: محمد غوث الاركاتی الهندی، غانم قدوری الحمد
This is where your will put whatever you like...
و برسم التاء فی الاخر هاء مع النقط قرأ عاصم و حمزة و الکسائی و خلف بالنصب علی ان تکون ناقصة و اسمها ضمیر مستتر و قرأ الباقون بالرفع علی ان تکون تامة عَنْ تَرَاضٍ بفتح التاء علی مصدر باب التفاعل و باثبات الالف بعد الراء وفاقا لانها زیدت للبناء و بحذف الیاء فی الاخر لانه اسم مخفوض اخره یاء و لحقه التنوین قال الدانی اجتمعت المصاحف علی حذف تلک الیاء لحذفها من اللفظ فی الوصل لسکونها و سکون التنوین و روی عن محمد بن احمد الانباری کذلک وجدناه فی کل المصاحف مِنْکُمْ بوصل الضمیر و اختلف فی میمه سکونا و ضما وَ لَا تَقْتُلُوا بالتاء الفوقانیة مفتوحة و بضم التاء الاخری نهی علی الخطاب و البناء للفاعل و بحذف نون الرفع للجزم و بزیادة الالف بعد واو الجمع اَنْفُسَکُمْ جمع نفس منصوب و بوصل الضمیر و اختلف فی المیم سکونا و ضما اِنَّ بکسر الهمزة و تشدید النون اللهَ باثبات همزة الوصل منصوب كَانَ باثبات الالف بعد الكاف لانها مبدلة عن الواو بِكُمْ موصول و اختلف فی المیم سکونا و ضما رَحِیماً منصوب و بالالف فی الاخر عوض التنوین ایة بالاتفاق (النساء/۳۰): وَ مَنْ شرطیة یَفْعَلْ بالیاء التحتانیة مفتوحة و فتح العین علی التذکیر و البناء للفاعل مجزوم علی الشرط ذٰلِکَ کما تقدم عُدْوَاناً بضم العین و سکون الدال المهملتین و باثبات الالف بعد الواو کما نص علیه الدانی و حذفها الجزری و اشار الی الاختلاف برسم الالف بالصفرة منصوب و بالالف فی الاخر عوض التنوین وَ ظُلْماً منصوب و بالالف فی الاخر عوض التنوین فَسَوْفَ بوصل الفاء فی الابتداء نُصْلِیْهِ بالنون مضمومة و کسر اللام مخففة و سکون الیاء و وصل الضمیر علی التعظیم و البناء للفاعل من باب الافعال و قرئ
و برسم التاء فی الاخر هاء مع النقط قرأ عاصم و حمزة و الکسائی و خلف بالنصب علی ان تکون ناقصة و اسمها ضمیر مستتر و قرأ الباقون بالرفع علی ان تکون تامة عَنْ تَرَاضٍ بفتح التاء علی مصدر باب التفاعل و باثبات الالف بعد الراء وفاقا لانها زیدت للبناء و بحذف الیاء فی الاخر لانه اسم مخفوض اخره یاء و لحقه التنوین قال الدانی اجتمعت المصاحف علی حذف تلک الیاء لحذفها من اللفظ فی الوصل لسکونها و سکون التنوین و روی عن محمد بن احمد الانباری کذلک وجدناه فی کل المصاحف مِنْکُمْ بوصل الضمیر و اختلف فی میمه سکونا و ضما وَ لَا تَقْتُلُوا بالتاء الفوقانیة مفتوحة و بضم التاء الاخری نهی علی الخطاب و البناء للفاعل و بحذف نون الرفع للجزم و بزیادة الالف بعد واو الجمع اَنْفُسَکُمْ جمع نفس منصوب و بوصل الضمیر و اختلف فی المیم سکونا و ضما اِنَّ بکسر الهمزة و تشدید النون اللهَ باثبات همزة الوصل منصوب كَانَ باثبات الالف بعد الكاف لانها مبدلة عن الواو بِكُمْ موصول و اختلف فی المیم سکونا و ضما رَحِیماً منصوب و بالالف فی الاخر عوض التنوین ایة بالاتفاق (النساء/۳۰): وَ مَنْ شرطیة یَفْعَلْ بالیاء التحتانیة مفتوحة و فتح العین علی التذکیر و البناء للفاعل مجزوم علی الشرط ذٰلِکَ کما تقدم عُدْوَاناً بضم العین و سکون الدال المهملتین و باثبات الالف بعد الواو کما نص علیه الدانی و حذفها الجزری و اشار الی الاختلاف برسم الالف بالصفرة منصوب و بالالف فی الاخر عوض التنوین وَ ظُلْماً منصوب و بالالف فی الاخر عوض التنوین فَسَوْفَ بوصل الفاء فی الابتداء نُصْلِیْهِ بالنون مضمومة و کسر اللام مخففة و سکون الیاء و وصل الضمیر علی التعظیم و البناء للفاعل من باب الافعال و قرئ
از 710