- المجلد الأول نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الثانی نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الثالث نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الرابع نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الخامس نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد السادس نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد السابع نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
This is where your will put whatever you like...
الجارة و باثبات الالف بعد الذال وفاقا كما نص عليه الداني نقلا عن الغازي بن قيس بَئِـْسٍ قرأ نافع و ابوجعفر بكسر الباء الموحدة بعدها ياء تحتانية ساكنة علي زنة عِيْس و قرأ ابنعامر بكسر الباء الموحدة بعدها همزة ساكنة علي وزن زِئْب و قرأ ابوبكر بفتح الباء الموحدة بعدها ياء تحتانية ساكنة ثم همزة علي زنة ضَيْغَم و له وجه آخر بفتح الموحدة و كسر الهمزة بعدها ياء ساكنة علي زنة فعيل كجئـل و به قرأ الباقون و المعني في الا وجه واحد اي بعذاب شديد فظيع و الرسم في الوجوه ايضا واحد اما علي القرأة الاولي فظاهر و اما علي الثانية فرسمت الهمزة الساكنة ياء لانكسار ما قبلها و اما علي الثالثة فحذفت صورة الهمزة لسكون ما قبلها و اما علي الرابعة فحذفت صورة الهمزة المكسورة لوقوعها قبل الياء كراهة اجتماع مثلين صورة و علي التقادير كلها ليس بعد الباء الموحدة الا مركز واحد بِمَا كَانُوْا يَفْسُقُوْنَ الكل كما تقدم اية بالاتفاق (الاعراف/۱۶۶): فَلَمَّا اداة شرط كما تقدم عَتَوْا ماض معلوم و بفتح التاء و زيادة الالف بعد واو الجمع بالاتفاق عَنْ مَا مقطوع بالاتفاق قال الداني كل ما في كتاب الله من ذكر عَمَّا فهو بغيرنون الا حرفا واحدا في الاعراف قوله عَنْ مَا نُهُوْا فانه بالنون و كذا قال الشاطبي و غيره نُهُوْا بضم النون و الهاء ماض مبني للمفعول و بزيادة الالف بعد واو الجمع عَنْهُ بوصل الضمير قُلْنَا باثبات الالف في الاخر للتطرف لَهُمْ بوصل لام الجر و اختلف في الميم سكونا و ضما كُوْنُوْا امر و بزيادة الف بعد واو الجمع قِرَدَة
الجارة و باثبات الالف بعد الذال وفاقا كما نص عليه الداني نقلا عن الغازي بن قيس بَئِـْسٍ قرأ نافع و ابوجعفر بكسر الباء الموحدة بعدها ياء تحتانية ساكنة علي زنة عِيْس و قرأ ابنعامر بكسر الباء الموحدة بعدها همزة ساكنة علي وزن زِئْب و قرأ ابوبكر بفتح الباء الموحدة بعدها ياء تحتانية ساكنة ثم همزة علي زنة ضَيْغَم و له وجه آخر بفتح الموحدة و كسر الهمزة بعدها ياء ساكنة علي زنة فعيل كجئـل و به قرأ الباقون و المعني في الا وجه واحد اي بعذاب شديد فظيع و الرسم في الوجوه ايضا واحد اما علي القرأة الاولي فظاهر و اما علي الثانية فرسمت الهمزة الساكنة ياء لانكسار ما قبلها و اما علي الثالثة فحذفت صورة الهمزة لسكون ما قبلها و اما علي الرابعة فحذفت صورة الهمزة المكسورة لوقوعها قبل الياء كراهة اجتماع مثلين صورة و علي التقادير كلها ليس بعد الباء الموحدة الا مركز واحد بِمَا كَانُوْا يَفْسُقُوْنَ الكل كما تقدم اية بالاتفاق (الاعراف/۱۶۶): فَلَمَّا اداة شرط كما تقدم عَتَوْا ماض معلوم و بفتح التاء و زيادة الالف بعد واو الجمع بالاتفاق عَنْ مَا مقطوع بالاتفاق قال الداني كل ما في كتاب الله من ذكر عَمَّا فهو بغيرنون الا حرفا واحدا في الاعراف قوله عَنْ مَا نُهُوْا فانه بالنون و كذا قال الشاطبي و غيره نُهُوْا بضم النون و الهاء ماض مبني للمفعول و بزيادة الالف بعد واو الجمع عَنْهُ بوصل الضمير قُلْنَا باثبات الالف في الاخر للتطرف لَهُمْ بوصل لام الجر و اختلف في الميم سكونا و ضما كُوْنُوْا امر و بزيادة الف بعد واو الجمع قِرَدَة