کتاب: نثر المرجان في رسم نظم القرآن جلد 2 صفحه 436 تعداد صفحات: 710 پدیدآورندگان: محمد غوث الاركاتی الهندی، غانم قدوری الحمد
This is where your will put whatever you like...
فَمَثَلُهُ بوصل الفاء كَمَثَلِ بوصل الكاف الجارة و كلاهما بفتح الميم و الثاء المثلثة و الاول مرفوع و بوصل الضمير و الثاني مخفوض مضاف ٱلكَلْبِ باثبات همزة الوصل و بفتح الكاف و سكون اللام اِنْ شرطية تَحْمِلْ بالتاء الفوقانية مفتوحة و كسر الميم علي الخطاب و البناء للفاعل مجزوم علي الشرط عَلَيْهِ بوصل الضمير يَلْهَثْ بالياء التحتانية مفتوحة و بفتح الهاء علي التذكير و بجزم الثاء المثلثة علي الجزاء اَوْ حرف ترديد تَتْرُكْهُ بتاءين الاولي مفتوحة و الثانية ساكنة و بضم الراء علي الخطاب و البناء للفاعل مجزوم علي الشرط و بوصل الضمير يَلْهَثْ كما تقدم الا انه اختلف في الثاء فقرا ابوجعفر و ورش و ابن‌كثير و هشام و بخلافٍ قالون بالاظهار علي الاصل و ادغمها الباقون في ذال ذٰلِكَ لاتحاد مخرجيهما و بدون السكون علي المدغم و بالتشديد علي المدغم فيه و ذلك بحذف الالف بعد الذال مَثَلُ بالتحريك مرفوع مضاغ ٱلقَوْمِ باثبات همزة الوصل الَّذِيْنَ كما تقدم كَذَّبُوْا بتشديد الذال ماض معلوم من باب التفعيل و بزيادة الالف بعد واو الجمع بِأَيٰتِنَا بوصل الباء الجارة بعدها الف واحدة بينهما مجعودة دلالة علي الهمزة المحذوفة و بياء واحدة علي الارجح و قيل بياءين و بحذف الالف بعد الياء التحتانية لانه جمع مؤنث سالم و باثبات الف الضمير للتطرف فَاقْصُصِ بوصل الفاء بهمزة الوصل و بضم الصاد الاولي و كسر الثانية للوصل و كلاهما مهملة امر ٱلقَصَصَ باثبات همزة الوصل و بصادين مهملتين مصدر و لم تدغم
فَمَثَلُهُ بوصل الفاء كَمَثَلِ بوصل الكاف الجارة و كلاهما بفتح الميم و الثاء المثلثة و الاول مرفوع و بوصل الضمير و الثاني مخفوض مضاف ٱلكَلْبِ باثبات همزة الوصل و بفتح الكاف و سكون اللام اِنْ شرطية تَحْمِلْ بالتاء الفوقانية مفتوحة و كسر الميم علي الخطاب و البناء للفاعل مجزوم علي الشرط عَلَيْهِ بوصل الضمير يَلْهَثْ بالياء التحتانية مفتوحة و بفتح الهاء علي التذكير و بجزم الثاء المثلثة علي الجزاء اَوْ حرف ترديد تَتْرُكْهُ بتاءين الاولي مفتوحة و الثانية ساكنة و بضم الراء علي الخطاب و البناء للفاعل مجزوم علي الشرط و بوصل الضمير يَلْهَثْ كما تقدم الا انه اختلف في الثاء فقرا ابوجعفر و ورش و ابن‌كثير و هشام و بخلافٍ قالون بالاظهار علي الاصل و ادغمها الباقون في ذال ذٰلِكَ لاتحاد مخرجيهما و بدون السكون علي المدغم و بالتشديد علي المدغم فيه و ذلك بحذف الالف بعد الذال مَثَلُ بالتحريك مرفوع مضاغ ٱلقَوْمِ باثبات همزة الوصل الَّذِيْنَ كما تقدم كَذَّبُوْا بتشديد الذال ماض معلوم من باب التفعيل و بزيادة الالف بعد واو الجمع بِأَيٰتِنَا بوصل الباء الجارة بعدها الف واحدة بينهما مجعودة دلالة علي الهمزة المحذوفة و بياء واحدة علي الارجح و قيل بياءين و بحذف الالف بعد الياء التحتانية لانه جمع مؤنث سالم و باثبات الف الضمير للتطرف فَاقْصُصِ بوصل الفاء بهمزة الوصل و بضم الصاد الاولي و كسر الثانية للوصل و كلاهما مهملة امر ٱلقَصَصَ باثبات همزة الوصل و بصادين مهملتين مصدر و لم تدغم
از 644