کتاب: نثر المرجان في رسم نظم القرآن جلد 2 صفحه 485 تعداد صفحات: 710 پدیدآورندگان: محمد غوث الاركاتی الهندی، غانم قدوری الحمد
This is where your will put whatever you like...
الغيب و البناء للفاعل اية من العلم آية بالاتفاق (الانفال/۳۵): وَ‌ مَا كَانَ كما تقدم صَلَاتُهُمْ بالالف بعد اللام لانه مضاف فلم ترسم الالف واوا وفاقا كما نص عليه الداني ثم قال و ربما لم ترسم الالف و هو الاقل قال كذا وجدت ذلك في بعض مصحف اهل العراق انتهي اقول فصورة الحرف علي هذا القول هكذا صَلٰتُهُمْ باتصال التاء باللام و هو المرسوم في مصحف الجزري الا انه الشار الي الاختلاف برسم الالف بالصفرة ثم اعلم ان صَلَاتُهُمْ مرفوع عند الجمهور علي انه اسم و قرأ الاعمش بالنصب علي تقديم خبر كان علي اسمها كذا في الكشاف ثم هو بوصل الضمير و اختلف في الميم سكونا و ضما عِنْدَ منصوب مضاف الْبَيْتِ باثبات همزة الوصل و بتطويل التاء لانها اصلية اِلَّا حرف استثناء مُكَآءً بضم الميم و تخفيف الكاف و هو الضمير بالفم و باثبات الالف بعد الكاف وفاقا ممدودة و بحذف صورة الهمزة المفتوحة بعد الالف و وضع مجعودة موقعها منصوب و بدون الالف عوض التنوين لوقوع النصب علي الهمزة الواقعة بعد الالف و قرئ بالقصر كذا في الكشاف و الرسم صالح وَ تَصْدِيَة بفتح التاء الفوقانية و سكون الصاد المهملة بعدها دال مهملة مكسورة اي التصفيق بالايدي و برسم التاء في الاخرهاء مع النقط منصوبة عطفا مُكَاءً فَذُوْقُوا بوصل الفاء و ضم الذال المعجمة امر و بزيادة الالف بعد واو الجمع الْعَذَابَ باثبات همزة الوصل و باثبات الالف بعد الذال بالاتفاق كما نص عليه الداني نقلا عن الغازي بن قيس منصوب بِمَا موصول و باثبات الالف لان ما مصدرية كُنْتُمْ ماض و بضم الكاف و اختلف في الميم سكونا و ضما تَكْفُرُوْنَ بالتاء الفوقانية مفتوحة و ضم الفاء علي الخطاب
الغيب و البناء للفاعل اية من العلم آية بالاتفاق (الانفال/۳۵): وَ‌ مَا كَانَ كما تقدم صَلَاتُهُمْ بالالف بعد اللام لانه مضاف فلم ترسم الالف واوا وفاقا كما نص عليه الداني ثم قال و ربما لم ترسم الالف و هو الاقل قال كذا وجدت ذلك في بعض مصحف اهل العراق انتهي اقول فصورة الحرف علي هذا القول هكذا صَلٰتُهُمْ باتصال التاء باللام و هو المرسوم في مصحف الجزري الا انه الشار الي الاختلاف برسم الالف بالصفرة ثم اعلم ان صَلَاتُهُمْ مرفوع عند الجمهور علي انه اسم و قرأ الاعمش بالنصب علي تقديم خبر كان علي اسمها كذا في الكشاف ثم هو بوصل الضمير و اختلف في الميم سكونا و ضما عِنْدَ منصوب مضاف الْبَيْتِ باثبات همزة الوصل و بتطويل التاء لانها اصلية اِلَّا حرف استثناء مُكَآءً بضم الميم و تخفيف الكاف و هو الضمير بالفم و باثبات الالف بعد الكاف وفاقا ممدودة و بحذف صورة الهمزة المفتوحة بعد الالف و وضع مجعودة موقعها منصوب و بدون الالف عوض التنوين لوقوع النصب علي الهمزة الواقعة بعد الالف و قرئ بالقصر كذا في الكشاف و الرسم صالح وَ تَصْدِيَة بفتح التاء الفوقانية و سكون الصاد المهملة بعدها دال مهملة مكسورة اي التصفيق بالايدي و برسم التاء في الاخرهاء مع النقط منصوبة عطفا مُكَاءً فَذُوْقُوا بوصل الفاء و ضم الذال المعجمة امر و بزيادة الالف بعد واو الجمع الْعَذَابَ باثبات همزة الوصل و باثبات الالف بعد الذال بالاتفاق كما نص عليه الداني نقلا عن الغازي بن قيس منصوب بِمَا موصول و باثبات الالف لان ما مصدرية كُنْتُمْ ماض و بضم الكاف و اختلف في الميم سكونا و ضما تَكْفُرُوْنَ بالتاء الفوقانية مفتوحة و ضم الفاء علي الخطاب
از 644