کتاب: نثر المرجان في رسم نظم القرآن جلد 3 صفحه 158 تعداد صفحات: 710 پدیدآورندگان: محمد غوث الاركاتی الهندی، غانم قدوری الحمد
This is where your will put whatever you like...
ادغمها فی میم مَا نُرِیْدُ بالنون مضمومة و کسر الراء علی المتکلم معه غیره و البناء للفاعل من باب الافعال مرفوع ایة بالاتفاق (هود/۸۰): قَالَ کما تقدم و باظهار اللام عند الجمهور سوی ابنی عمرو فانه ادغمها فی لام لَوْ اَنَّ بفتح الهمزة و تشدید النون وفاقا لِیْ موصول و بسکون یاء الاضافة بالاتفاق بِکُمْ موصول و اختلف فی المیم سکونا و ضما قُوَّةً بضم القاف و تشدید الواو و مفتوحة و برسم التاء فی الاخر هاء مع النقط منصوبة اَوْ حرف تردید ءَاوِیْ بالف واحدة قبلها مجعودة فی الابتداء و بکسر الواو علی المتکلم المفرد و البناء للفاعل من باب الافعال و باثبات الیاء فی الاخر و سکونها لانه مرفوع عند الجمهور و قرئ بالنصب باضمار اَنْ کما فی الکشاف و الرسم صالح اِلی بالیاء رُکْنٍ بضم الراء و سکون الکاف عند الجمهور و قرئ بضمیتن کذا فی الکشاف شَدِیْدٍ مخفوض ایة بالاتفاق (هود/۸۱): قَالُوْا کما تقدم یلُوْطُ بحذف الالف من حرف النداء و وصل الیاء باللام مبنی علی الضم اِنَّا بکسر الهمزة و بنون واحدة مشددة و باثبات الضمیر للتطرف رُسُلُ بضم الراء و السین وفاقا مرفوع مضاف و باظهار اللام عند الجمهور و ادغمها ابوعمرو فی راء رَبِّکَ و هو بتشدید الباء و وصل الضمیر لَنْ یَّصِلُوْا بالیاء التحتانیة مفتوحة و بکسر الصاد المهملة علی الغیب و البناء للفاعل و بحذف نون الرفع للنصب و بزیادة الالف بعد الواو اِلَیْکَ بوصل الضمیر فَاَسْرِ بوصل الفاء قرأه نافع و ابوجعفر و ابن کثیر بوصل الهمزة و اذا ابتدئ کسرت امر من یسری وهی قرأة عباس رضی الله عنه و قرأ الباقون بقطع الهمزة امر من اَسری یسری یقال سریت و اسریت  اذا سرت لیلا و یقال سری من اوّل اللّیل و اسری من اخرها و هما
ادغمها فی میم مَا نُرِیْدُ بالنون مضمومة و کسر الراء علی المتکلم معه غیره و البناء للفاعل من باب الافعال مرفوع ایة بالاتفاق (هود/۸۰): قَالَ کما تقدم و باظهار اللام عند الجمهور سوی ابنی عمرو فانه ادغمها فی لام لَوْ اَنَّ بفتح الهمزة و تشدید النون وفاقا لِیْ موصول و بسکون یاء الاضافة بالاتفاق بِکُمْ موصول و اختلف فی المیم سکونا و ضما قُوَّةً بضم القاف و تشدید الواو و مفتوحة و برسم التاء فی الاخر هاء مع النقط منصوبة اَوْ حرف تردید ءَاوِیْ بالف واحدة قبلها مجعودة فی الابتداء و بکسر الواو علی المتکلم المفرد و البناء للفاعل من باب الافعال و باثبات الیاء فی الاخر و سکونها لانه مرفوع عند الجمهور و قرئ بالنصب باضمار اَنْ کما فی الکشاف و الرسم صالح اِلی بالیاء رُکْنٍ بضم الراء و سکون الکاف عند الجمهور و قرئ بضمیتن کذا فی الکشاف شَدِیْدٍ مخفوض ایة بالاتفاق (هود/۸۱): قَالُوْا کما تقدم یلُوْطُ بحذف الالف من حرف النداء و وصل الیاء باللام مبنی علی الضم اِنَّا بکسر الهمزة و بنون واحدة مشددة و باثبات الضمیر للتطرف رُسُلُ بضم الراء و السین وفاقا مرفوع مضاف و باظهار اللام عند الجمهور و ادغمها ابوعمرو فی راء رَبِّکَ و هو بتشدید الباء و وصل الضمیر لَنْ یَّصِلُوْا بالیاء التحتانیة مفتوحة و بکسر الصاد المهملة علی الغیب و البناء للفاعل و بحذف نون الرفع للنصب و بزیادة الالف بعد الواو اِلَیْکَ بوصل الضمیر فَاَسْرِ بوصل الفاء قرأه نافع و ابوجعفر و ابن کثیر بوصل الهمزة و اذا ابتدئ کسرت امر من یسری وهی قرأة عباس رضی الله عنه و قرأ الباقون بقطع الهمزة امر من اَسری یسری یقال سریت و اسریت  اذا سرت لیلا و یقال سری من اوّل اللّیل و اسری من اخرها و هما
از 510