اطْمِسْ امر و باثبات همزة الوصل و بالطاء المهملة و بكسر الميم عند الجمهور و قرأ الفضل الرقاشي بضمها كذا في الكشاف و في الاخر سين مهملة عَلي بالياء اَمْوَالِهِمْ كما تقدم الا انه مخفوض و بوصل الضمير و اختلف في ميمه سكونا و ضما وَ اشْدُدْ امر و باثبات همزة الوصل و بالشين المعجمة و ضم الدال الاولي و سكون الثانية و لذا فك الادغام عَلي بالياء قُلُوْبِهِمْ بوصل الضمير و اختلف في الميم سكونا و ضما فَلَا يُؤْمِنُوْا بوصل الفاء بلا الناهية او النافية و بالياء التحتانية مضمومة و كسر الميم و برسم الهمزة الساکنة بینها واوا و وضع مجعودة علیها بغیر لونها للقراءتین و بحذف نون الرفع اما للجزم بلا الناهیة او للنصب عطفا علی لِیُضِلُّوْا و بزیاده الالف بعد الواو علی کلا الوجهین حَتّی بالیاء علی الاکثر الراجح یَرَوُا بالیاء التحتانیه مفتوحه و فتح الراء و ضم الواو و بحذف نون الرفع للنصب بتقدیر اَن و بزیادة الالف بعد الواو الْعَذَابَ باثبات همزه الوصل و باثبات الالف بعد الذال وفاقا كما نص عليه الداني نقلا عن الغازي بن قيس منصوب الْاَلِيْمَ باثبات همزة الوصل علي زنة فعيل بمعني مؤلم منصوب اية بالاتفاق (یونس/۸۹): قَالَ كما تقدم قَدْ اُجِيْبَتْ بضم الهمزة ماض مجهول من باب الافعال و بتطويل تاء التانيث الساكنة و بادغامها في دال دَّعْوَتُكُمَا و بدون السكون علي المدغم و بالتشديد علي المدغم فيه و هو بفتح الدال و سكون العين علي الافراد عند الجمهور و قرئ بالجمع كذا في الكشاف و الرسم صالح لان الالف تحذف من جمع المؤنث السالم ثم هو برفع التاء و وصل الضمير للمثني فَاسْتَقِيْمَا امر من باب الاستفعال و باثبات همزة الوصل متصلة بالفاء و باثبات الف التثنية

اطْمِسْ امر و باثبات همزة الوصل و بالطاء المهملة و بكسر الميم عند الجمهور و قرأ الفضل الرقاشي بضمها كذا في الكشاف و في الاخر سين مهملة عَلي بالياء اَمْوَالِهِمْ كما تقدم الا انه مخفوض و بوصل الضمير و اختلف في ميمه سكونا و ضما وَ اشْدُدْ امر و باثبات همزة الوصل و بالشين المعجمة و ضم الدال الاولي و سكون الثانية و لذا فك الادغام عَلي بالياء قُلُوْبِهِمْ بوصل الضمير و اختلف في الميم سكونا و ضما فَلَا يُؤْمِنُوْا بوصل الفاء بلا الناهية او النافية و بالياء التحتانية مضمومة و كسر الميم و برسم الهمزة الساکنة بینها واوا و وضع مجعودة علیها بغیر لونها للقراءتین و بحذف نون الرفع اما للجزم بلا الناهیة او للنصب عطفا علی لِیُضِلُّوْا و بزیاده الالف بعد الواو علی کلا الوجهین حَتّی بالیاء علی الاکثر الراجح یَرَوُا بالیاء التحتانیه مفتوحه و فتح الراء و ضم الواو و بحذف نون الرفع للنصب بتقدیر اَن و بزیادة الالف بعد الواو الْعَذَابَ باثبات همزه الوصل و باثبات الالف بعد الذال وفاقا كما نص عليه الداني نقلا عن الغازي بن قيس منصوب الْاَلِيْمَ باثبات همزة الوصل علي زنة فعيل بمعني مؤلم منصوب اية بالاتفاق (یونس/۸۹): قَالَ كما تقدم قَدْ اُجِيْبَتْ بضم الهمزة ماض مجهول من باب الافعال و بتطويل تاء التانيث الساكنة و بادغامها في دال دَّعْوَتُكُمَا و بدون السكون علي المدغم و بالتشديد علي المدغم فيه و هو بفتح الدال و سكون العين علي الافراد عند الجمهور و قرئ بالجمع كذا في الكشاف و الرسم صالح لان الالف تحذف من جمع المؤنث السالم ثم هو برفع التاء و وصل الضمير للمثني فَاسْتَقِيْمَا امر من باب الاستفعال و باثبات همزة الوصل متصلة بالفاء و باثبات الف التثنية