کتاب: نثر المرجان في رسم نظم القرآن جلد 4 صفحه 160 تعداد صفحات: 710 پدیدآورندگان: محمد غوث الاركاتی الهندی، غانم قدوری الحمد
This is where your will put whatever you like...
عوض التنوين اية بالاتفاق اي ملجأ (الکهف/۵۹): وَ تِلْكَ بالتاء المكسورة و سكون اللام و فتح الكاف اسم اشارة الْقُرٰي باثبات همزة الوصل و بضم القاف و فتح الراء و برسم الالف المقصورة في الاخر ياء بالاتفاق علي مراد الامالة جمع قرية اَهْلَكْنٰهُمْ بفتح الهمزة و اللام و سكون الكاف ماض معلوم من باب الافعال و بحذف الف ضمير التعظيم لوقوعها حشوا باتصال ضمير المفعول و اختلف في الميم سكونا و ضما لَمَّا بفتح اللام و الميم المشدده اداة شرط ظَلَمُوْا ماض معلوم و بفتح اللام و بزيادة الالف بعد واو الجمع وَ جَعَلْنَا كما تقدم لِمَهْلِكِهِمْ بوصل لام الجر مكسورة قرأه حفص بفتح الميم و سكون الهاء كسر اللام بعدها اِما مصدر ميمي كالمرجع أو اسم ظرف و قرأ ابوبكر بفتح الميم و اللام علي انه مصدر ميمي او اسم ظرف كلاهما من الهلاك و قرأ الباقون بضم الميم و فتح اللام علي انه اسم ظرف او مصدر ميمي من الاهلاك قال الزجاج كل فعل ماض علي افعل فالمصدر منه مُفعل او افعال و اسم المكان منه مُفْعَل و كذلك اسم الزمان نحو ادخلته مُدخلا و هٰذا مُدخله و اخرجته مُخْرَجا و هذا مُخْرَجه انتهي ثم هو بوصل الضمير و اختلف في ميمه سكونا و ضما و ادغاما في ميم مَّوْعِدًا كما تقدم اوائل الورد السابق (الکهف/۶۰): وَ اِذْ بسكون الذال قَالَ باثبات الالف بعد القاف مُوْسٰي برسم الالف في الاخر ياء لوقوعها رابعة علي مراد الامالة لِفَتٰﯨهُ بوصل لام الجر مكسورة و بفتح الفاء و التاء الفوقانية  وبرسم الالف بعد الفاء ياء تغليب اللاصل و مراد الامالة و بوصل الضمير لَآ اَبْرَحُ بفتح الهمزة و الراء بينهما باء موحدة ساكنة علي المتكلم المفرد من
عوض التنوين اية بالاتفاق اي ملجأ (الکهف/۵۹): وَ تِلْكَ بالتاء المكسورة و سكون اللام و فتح الكاف اسم اشارة الْقُرٰي باثبات همزة الوصل و بضم القاف و فتح الراء و برسم الالف المقصورة في الاخر ياء بالاتفاق علي مراد الامالة جمع قرية اَهْلَكْنٰهُمْ بفتح الهمزة و اللام و سكون الكاف ماض معلوم من باب الافعال و بحذف الف ضمير التعظيم لوقوعها حشوا باتصال ضمير المفعول و اختلف في الميم سكونا و ضما لَمَّا بفتح اللام و الميم المشدده اداة شرط ظَلَمُوْا ماض معلوم و بفتح اللام و بزيادة الالف بعد واو الجمع وَ جَعَلْنَا كما تقدم لِمَهْلِكِهِمْ بوصل لام الجر مكسورة قرأه حفص بفتح الميم و سكون الهاء كسر اللام بعدها اِما مصدر ميمي كالمرجع أو اسم ظرف و قرأ ابوبكر بفتح الميم و اللام علي انه مصدر ميمي او اسم ظرف كلاهما من الهلاك و قرأ الباقون بضم الميم و فتح اللام علي انه اسم ظرف او مصدر ميمي من الاهلاك قال الزجاج كل فعل ماض علي افعل فالمصدر منه مُفعل او افعال و اسم المكان منه مُفْعَل و كذلك اسم الزمان نحو ادخلته مُدخلا و هٰذا مُدخله و اخرجته مُخْرَجا و هذا مُخْرَجه انتهي ثم هو بوصل الضمير و اختلف في ميمه سكونا و ضما و ادغاما في ميم مَّوْعِدًا كما تقدم اوائل الورد السابق (الکهف/۶۰): وَ اِذْ بسكون الذال قَالَ باثبات الالف بعد القاف مُوْسٰي برسم الالف في الاخر ياء لوقوعها رابعة علي مراد الامالة لِفَتٰﯨهُ بوصل لام الجر مكسورة و بفتح الفاء و التاء الفوقانية  وبرسم الالف بعد الفاء ياء تغليب اللاصل و مراد الامالة و بوصل الضمير لَآ اَبْرَحُ بفتح الهمزة و الراء بينهما باء موحدة ساكنة علي المتكلم المفرد من
از 735