کتاب: نثر المرجان في رسم نظم القرآن جلد 4 صفحه 204 تعداد صفحات: 710 پدیدآورندگان: محمد غوث الاركاتی الهندی، غانم قدوری الحمد
This is where your will put whatever you like...
بعد الكاف و بتطويل تاء التانيث الساكنة كسرت للوصل امْرَاَتِيْ باثبات همزة الوصل و برسم الهمزة المفتوحة بعد الراء الفا و بسكون ياء الاضافة بالاتفاق عَاقِرًا اسم فاعل و باثبات الالف بعد العين المهملة علي ضابط الداني و هو الاكثر و حذفها الجزري منصوب و بالالف في الاخر عوض التنوين اي لاتلد فَهَبْ بوصل الفاء و بفتح الهاء و سكون الباء الموحدة امر لِيْ باسكان ياء الاضافة بالاتفاق مِنْ جارة و بادغام النون في لام لَّدُنْكَ لقرب المخرج و بدون السكون علي المدغم و بالتشديد علي المدغم فيه و هو بفتح اللام و ضم الدال و سكون النون و وصل الضمير وَلِيًّا بفتح الواو و كسر اللام و تشديد الياء منصوب و بالالف في الاخر عوض التنوين اية بالاتفاق (مریم/۶): يَرِثُنِيْ بالياء التحتانية مفتوحة و كسر الراء علي التذكير و البناء للفاعل قرأه اهل الحجاز و يعقوب و ابن‌عامر و عاصم و حمزة و خلف برفع الثاء المثلثة و قرأ ابوعمرو و الكسائي بجزمها و لا يخفي انه اذا اتي امر بعده اسم نكرة بعده فعل يرجع بذكره او يصلح في ذلك اضمار الاسم جار فيه الرفع و الجزم قاله صاحب الاحتجاج و في الكشاف الجزم علي جواب الدعاء و الرفع علي الصفة ثم هو بوصل نون الوقاية و ياء الاضافة الساكنة بالاتفاق وَ يَرِثُ كما تقدم رسما و قرأة الا انه بدون نون الوقاية و ياء الاضافة و روي عن علي رضي الله عنه و جماعة وَارِثَ اسم فاعل بدل يَرِثُ و التركيب مستقيم لانه علي صنعة التجريد لانه جرد علي المذكور اولا مع انه المراد لانه هو الوارث قاله الزمخشري و ذكره السيوطي في الاتقان عن ابن جني و روي
بعد الكاف و بتطويل تاء التانيث الساكنة كسرت للوصل امْرَاَتِيْ باثبات همزة الوصل و برسم الهمزة المفتوحة بعد الراء الفا و بسكون ياء الاضافة بالاتفاق عَاقِرًا اسم فاعل و باثبات الالف بعد العين المهملة علي ضابط الداني و هو الاكثر و حذفها الجزري منصوب و بالالف في الاخر عوض التنوين اي لاتلد فَهَبْ بوصل الفاء و بفتح الهاء و سكون الباء الموحدة امر لِيْ باسكان ياء الاضافة بالاتفاق مِنْ جارة و بادغام النون في لام لَّدُنْكَ لقرب المخرج و بدون السكون علي المدغم و بالتشديد علي المدغم فيه و هو بفتح اللام و ضم الدال و سكون النون و وصل الضمير وَلِيًّا بفتح الواو و كسر اللام و تشديد الياء منصوب و بالالف في الاخر عوض التنوين اية بالاتفاق (مریم/۶): يَرِثُنِيْ بالياء التحتانية مفتوحة و كسر الراء علي التذكير و البناء للفاعل قرأه اهل الحجاز و يعقوب و ابن‌عامر و عاصم و حمزة و خلف برفع الثاء المثلثة و قرأ ابوعمرو و الكسائي بجزمها و لا يخفي انه اذا اتي امر بعده اسم نكرة بعده فعل يرجع بذكره او يصلح في ذلك اضمار الاسم جار فيه الرفع و الجزم قاله صاحب الاحتجاج و في الكشاف الجزم علي جواب الدعاء و الرفع علي الصفة ثم هو بوصل نون الوقاية و ياء الاضافة الساكنة بالاتفاق وَ يَرِثُ كما تقدم رسما و قرأة الا انه بدون نون الوقاية و ياء الاضافة و روي عن علي رضي الله عنه و جماعة وَارِثَ اسم فاعل بدل يَرِثُ و التركيب مستقيم لانه علي صنعة التجريد لانه جرد علي المذكور اولا مع انه المراد لانه هو الوارث قاله الزمخشري و ذكره السيوطي في الاتقان عن ابن جني و روي
از 735