کتاب: نثر المرجان في رسم نظم القرآن جلد 5 صفحه 295 تعداد صفحات: 710 پدیدآورندگان: محمد غوث الاركاتی الهندی، غانم قدوری الحمد
This is where your will put whatever you like...
(روم/۳۴): لِیَکْفُرُوْا بوصل لام کی مکسورة بالیاء التحتانیة مفتوحة و ضم الفاء علی الغیب و البناء للفاعل و بحذف نون الرفع للنصب بتقدیران و قیل اللام لام الامر للتهدید فحذف نون الرفع للجزم و علی الوجهین بزیادة الالف بعد الواو بِمَا کما تقدم ءَاتَیْنٰهُمْ بالف واحدة قبلها مجعودة مشبعة فی الابتداء و بفتح التاء الفوقانیة و سکون الیاء التحتانیة ماض معلوم من باب الافعال و بحذف الف ضمیر التعظیم لوقوعها حشوا باتصال ضمیر المفعول و اختلف فی المیم سکونا و ضما فَتَمَنّعُوْا بوصل الفاء علی المشهورة و بالتاء مفتوحة و فتح المیم و التاء الثانیة المشددة و ضم العین علی الخطاب و البناء للفاعل امر من باب التفعل امر تهدید و فیه التفات من الغیبة الی الخطاب و قیل ماض معلوم من باب التفعل و علی الوجهین بزیادة الالف بعد الواو بالاتفاق وقرأ ابن مسعود رضی الله عنه وَلِیَتَمَتَّعُوْا بالواو و لام کی او لام الامر علی التقدیرین فی لِیَکْفُرُوْا کذا فی الکشاف و لا یساعده الرسم فَسَوْفَ بوصل الفاء فی الابتداء حرف تسویف تَعْلَمُوْنَ بالتاء الفوقانیة مفتوحة و فتح اللام علی الخطاب و البناء للفاعل فی المشهورة علی طریقة الالتفات من الغیبة الی الخطاب وقری بالیاء التحتانیة علی الغیب علی ان تمتعوا ماض کذا فی البیضاوی آیة بالاتفاق (روم/۳۵): اَمْ حرف استفهام اَنْزَلْنَا بفتح الهمزة و الزای و سکون اللام ماض معلوم من باب الافعال و باثبات الف الضمیر للتطرف عَلَیْهِمْ بوصل الضمیر و اختلف فی الهاء کسرا و ضما و فی المیم سکونا و ضما سُلْطٰنًا بحذف الالف بعد الطاء بالاتفاق کما نص علیه الدانی و غیره منصوب و بالالف فی الاخر عوض التنوین فَهُوَ بوصل الفاء
(روم/۳۴): لِیَکْفُرُوْا بوصل لام کی مکسورة بالیاء التحتانیة مفتوحة و ضم الفاء علی الغیب و البناء للفاعل و بحذف نون الرفع للنصب بتقدیران و قیل اللام لام الامر للتهدید فحذف نون الرفع للجزم و علی الوجهین بزیادة الالف بعد الواو بِمَا کما تقدم ءَاتَیْنٰهُمْ بالف واحدة قبلها مجعودة مشبعة فی الابتداء و بفتح التاء الفوقانیة و سکون الیاء التحتانیة ماض معلوم من باب الافعال و بحذف الف ضمیر التعظیم لوقوعها حشوا باتصال ضمیر المفعول و اختلف فی المیم سکونا و ضما فَتَمَنّعُوْا بوصل الفاء علی المشهورة و بالتاء مفتوحة و فتح المیم و التاء الثانیة المشددة و ضم العین علی الخطاب و البناء للفاعل امر من باب التفعل امر تهدید و فیه التفات من الغیبة الی الخطاب و قیل ماض معلوم من باب التفعل و علی الوجهین بزیادة الالف بعد الواو بالاتفاق وقرأ ابن مسعود رضی الله عنه وَلِیَتَمَتَّعُوْا بالواو و لام کی او لام الامر علی التقدیرین فی لِیَکْفُرُوْا کذا فی الکشاف و لا یساعده الرسم فَسَوْفَ بوصل الفاء فی الابتداء حرف تسویف تَعْلَمُوْنَ بالتاء الفوقانیة مفتوحة و فتح اللام علی الخطاب و البناء للفاعل فی المشهورة علی طریقة الالتفات من الغیبة الی الخطاب وقری بالیاء التحتانیة علی الغیب علی ان تمتعوا ماض کذا فی البیضاوی آیة بالاتفاق (روم/۳۵): اَمْ حرف استفهام اَنْزَلْنَا بفتح الهمزة و الزای و سکون اللام ماض معلوم من باب الافعال و باثبات الف الضمیر للتطرف عَلَیْهِمْ بوصل الضمیر و اختلف فی الهاء کسرا و ضما و فی المیم سکونا و ضما سُلْطٰنًا بحذف الالف بعد الطاء بالاتفاق کما نص علیه الدانی و غیره منصوب و بالالف فی الاخر عوض التنوین فَهُوَ بوصل الفاء
از 600