کتاب: نثر المرجان في رسم نظم القرآن جلد 6 صفحه 83 تعداد صفحات: 710 پدیدآورندگان: محمد غوث الاركاتی الهندی، غانم قدوری الحمد
This is where your will put whatever you like...
الضاد المعجمة و تشديد اللام منصوبة علي التذكير و البنآء للفاعل من باب الافعال نصب لوقوعه بعد فاء السببية ثم هو بوصل الضمير عَنْ سَبِيْلِ مضاف اللهِ باثبات همزة الوصل اِنَّ بكسر الهمزة و تشديد النون الَّذِيْنَ كما تقدم يَضِلُّوْنَ بالياء التحتانية مفتوحة و كسر الضاد المعجمة و تشدید اللام مضمومة علي الغيب و البنآء للفاعل من ضلّ يضل عَنْ سَبِيْلِ اللهِ كما تقدم لَهُمْ بوصل لام الجر مفتوحة و اختلف في الميم سكونا و ضما عَذَابٌ باثبات الالف بعد الذال بالاتفاق مرفوع شَدِيْدٌ مرفوع علي نعت عذاب بِمَا بوصل الباء الجارة و باثبات الالف لان ما مصدرية نَسُوْا ماض معلوم و بضم السين المهملة و بزيادة الالف بعد واو الجمع يَوْمَ منصوب علي الظرف الْحِسَابِ باثبات همزة الوصل و باثبات الالف بعد السين بالاتفاق كما نص عليه الداني نقلا عن الغازي بن قيس ٰاية بالاتفاق (ص/۲۷): وَ مَا خَلَقْنَا ماض معلوم و بفتح اللام و سكون القاف و باثبات الف الضمير للتطرف السَّمَآءَ باثبات همزة الوصل و باثبات الالف بعد الميم بالاتفاق و بحذف صورة الهمزة المفتوحة المتطرفة بعد الالف و بوضع مجعودة موقعها وَ الْاَرْضَ كما تقدم الا انه منصوب وَ مَا بَيْنَهُمَا منصوب و بوصل الضمير بَاطِلًا اسم فاعل و باثبات الالف بعد الباء علي الاكثر و حذفها الجزري و بالالف في الاخر عوض التنوين منصوب علي انه نعت لمصدر محذوف اي خلقا باطلا او حال بتقدير المضاف اي ذوي باطل بمعني مبطلين عابثين ذٰلِكَ كما تقدم ظَنُّ بفتح الظآء المعجمة المشالة و تشديد النون مصدر بمعني المظنون مرفوع مضاف الَّذِيْنَ كما تقدم كَفَرُوْا ماض معلوم
الضاد المعجمة و تشديد اللام منصوبة علي التذكير و البنآء للفاعل من باب الافعال نصب لوقوعه بعد فاء السببية ثم هو بوصل الضمير عَنْ سَبِيْلِ مضاف اللهِ باثبات همزة الوصل اِنَّ بكسر الهمزة و تشديد النون الَّذِيْنَ كما تقدم يَضِلُّوْنَ بالياء التحتانية مفتوحة و كسر الضاد المعجمة و تشدید اللام مضمومة علي الغيب و البنآء للفاعل من ضلّ يضل عَنْ سَبِيْلِ اللهِ كما تقدم لَهُمْ بوصل لام الجر مفتوحة و اختلف في الميم سكونا و ضما عَذَابٌ باثبات الالف بعد الذال بالاتفاق مرفوع شَدِيْدٌ مرفوع علي نعت عذاب بِمَا بوصل الباء الجارة و باثبات الالف لان ما مصدرية نَسُوْا ماض معلوم و بضم السين المهملة و بزيادة الالف بعد واو الجمع يَوْمَ منصوب علي الظرف الْحِسَابِ باثبات همزة الوصل و باثبات الالف بعد السين بالاتفاق كما نص عليه الداني نقلا عن الغازي بن قيس ٰاية بالاتفاق (ص/۲۷): وَ مَا خَلَقْنَا ماض معلوم و بفتح اللام و سكون القاف و باثبات الف الضمير للتطرف السَّمَآءَ باثبات همزة الوصل و باثبات الالف بعد الميم بالاتفاق و بحذف صورة الهمزة المفتوحة المتطرفة بعد الالف و بوضع مجعودة موقعها وَ الْاَرْضَ كما تقدم الا انه منصوب وَ مَا بَيْنَهُمَا منصوب و بوصل الضمير بَاطِلًا اسم فاعل و باثبات الالف بعد الباء علي الاكثر و حذفها الجزري و بالالف في الاخر عوض التنوين منصوب علي انه نعت لمصدر محذوف اي خلقا باطلا او حال بتقدير المضاف اي ذوي باطل بمعني مبطلين عابثين ذٰلِكَ كما تقدم ظَنُّ بفتح الظآء المعجمة المشالة و تشديد النون مصدر بمعني المظنون مرفوع مضاف الَّذِيْنَ كما تقدم كَفَرُوْا ماض معلوم
از 680