- المجلد الأول نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الثانی نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الثالث نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الرابع نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الخامس نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد السادس نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد السابع نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
This is where your will put whatever you like...
اهل المدينة فيجوز ان يكون الياء هي الزائدة و الالف قبلها هي الهمزة و يجوز ان يكون الالف هي الزائدة بيانا للهمزة و الياء هي الهمزة انتهي و قال الجزري في النشر و رسم باييد بالف بعد الباء و بياءين بعدها فقيل ان الياء الواحدة زائدة و لا وجه لزيادتها هنا قال و الصواب عندي و الله اعلم ان الالف هي الزائدة زيدت كما زيدت في مائة و مائتين و الياء بعدها هي صورة الهمزة كتبت علي مراد الوصل و تنزيلا للمبتدأة منزلة المتوسطة كغيرها انتهي اقول القياس علي مائة و مائتين يخدش بان همزتهما متوسطة حقيقة بخلافها هنا فان الهمزة في باﯨيد مبتدأة و حملها علي المتوسطة انما هو علي خلاف القياس علي ان زيادة الالف في مائة لرفع الالتباس بمنه و لا التباس هنا فالاشبه عندي زيادة الياء و به جزم السيوطي في الاتقان و نقل فيه عن المراكشي انها انما زيدت الياء في باﯨيد تعظيما لقوة الله التي بنا بها السمآء التي لا تشابهها قوة و قول صاحب الخزانة باﯨيد بالياءين في مصاحف العراق و اما قراءته فبالياء المواحدة كذا في المقنع و الرائية و شرحها انتهي مخدوش بان الداني ذكره في باب ما اتفقت علي ر سمه مصاحف الامصار حيث قال و في الذاريات كتبوا و السماء بنينها باﯨيد بياءين انتهي فنسبته الي مصاحف العراق معزيا الي المقنع ليس بصحيح و كذا اسناده الي الرائية لانه ليس فيها اثر منه و الله اعلم بالصواب ثم هو بكسر الدال منونة و المعني بقدرة و قوة وَ اِنَّا بكسر الهمزة و بنون واحدة مشددة و باثبات الف الضمير للتطرف لَمُوْسِعُوْنَ بوصل
اهل المدينة فيجوز ان يكون الياء هي الزائدة و الالف قبلها هي الهمزة و يجوز ان يكون الالف هي الزائدة بيانا للهمزة و الياء هي الهمزة انتهي و قال الجزري في النشر و رسم باييد بالف بعد الباء و بياءين بعدها فقيل ان الياء الواحدة زائدة و لا وجه لزيادتها هنا قال و الصواب عندي و الله اعلم ان الالف هي الزائدة زيدت كما زيدت في مائة و مائتين و الياء بعدها هي صورة الهمزة كتبت علي مراد الوصل و تنزيلا للمبتدأة منزلة المتوسطة كغيرها انتهي اقول القياس علي مائة و مائتين يخدش بان همزتهما متوسطة حقيقة بخلافها هنا فان الهمزة في باﯨيد مبتدأة و حملها علي المتوسطة انما هو علي خلاف القياس علي ان زيادة الالف في مائة لرفع الالتباس بمنه و لا التباس هنا فالاشبه عندي زيادة الياء و به جزم السيوطي في الاتقان و نقل فيه عن المراكشي انها انما زيدت الياء في باﯨيد تعظيما لقوة الله التي بنا بها السمآء التي لا تشابهها قوة و قول صاحب الخزانة باﯨيد بالياءين في مصاحف العراق و اما قراءته فبالياء المواحدة كذا في المقنع و الرائية و شرحها انتهي مخدوش بان الداني ذكره في باب ما اتفقت علي ر سمه مصاحف الامصار حيث قال و في الذاريات كتبوا و السماء بنينها باﯨيد بياءين انتهي فنسبته الي مصاحف العراق معزيا الي المقنع ليس بصحيح و كذا اسناده الي الرائية لانه ليس فيها اثر منه و الله اعلم بالصواب ثم هو بكسر الدال منونة و المعني بقدرة و قوة وَ اِنَّا بكسر الهمزة و بنون واحدة مشددة و باثبات الف الضمير للتطرف لَمُوْسِعُوْنَ بوصل