کتاب: نثر المرجان في رسم نظم القرآن جلد 7 صفحه 720 تعداد صفحات: 710 پدیدآورندگان: محمد غوث الاركاتی الهندی، غانم قدوری الحمد
This is where your will put whatever you like...
استفهام فِیْ ذٰلِکَ بحذف الالف بعد الذال بالاتفاق قَسَمٌ بفتح القاف و السین المهملة مَرفوع علی المبتدأ الِّذِیْ بوصل لام الجر مکسورة و بالیاء فی الٰاخر علامة الجر مضاف حِجْرٍ بکسر الحاء المهملة و سکون الجیم العقل ٰایة بالاتفاق و جواب القسم محذوف ای لیعذبن یدل علیه ما بعده )الفجر/۶): اَلَمْ تَرَ بهمزة الاستفهام و برسمها الفا للابتداء و لم جازمة و الفعل بالتاء الفوقانیة مفتوحة و فتح الراء علی الخطاب وَ البناء للفاعل و بحذف الالف فی الٰاخر للجزم کَیْفَ بالبناء علی الفتح و باظهار الفاء عند الجمهور و ادغمها ابوعمرو فی فاء فَعَلَ و هو ماض معلوم و بفتح العین رَبُّکَ بتشدید الباء مرفوع علی فاعل فعل و بوصل الضمیر بِعَادٍ بوصل الباء الجارة و باثبات الالف بعد العین المهملة بالاتفاق لانه ثلاثی کما نص علیه الدانی و بکسر الدال منونا فی المشهورة لانه منصرف ٰایة بالاتفاق )الفجر/۷): اِرَمَ بکسر الهمزة و فتح الراء مخفوض بالفتح بلا تنوین لانه غیر مجری عطف بیان لعاد اوَ بدل منه علی تقدیر المضاف ای سبط ادم و هو جدهم و المراد القبیلة و قیل تقدیره اهل ارم علی انه اسم بلد هم فمنع عن الصرف للعلمیة و التانیث و قرأ ابن الزبیر بعاد اِرم باضافة عاد الی اِرم و قرأ الحسن بعادَ ارم بفتح الدال و المیم علی منع صرفهما و قرئ ارم بسکون الراء علی التخفیف و قرئ اَرمَّ بتشدیدالمیم علی صیغة الماضی المعلوم و نصب ذات علی المفعولیة ای جعل الله ذات العماد میما کذا فی الکشاف و الرسم صالح للوجوه ذَاتِ باثبات الالف بعد الذال و بتطویل التاء بالاتفاق کما نص علیه الجزری فی النشر مخفوض علی نعت ارم او بدل منه او عطف بیان له و قرئ باضافة ارم الی ذات کذا فی الکشاف
استفهام فِیْ ذٰلِکَ بحذف الالف بعد الذال بالاتفاق قَسَمٌ بفتح القاف و السین المهملة مَرفوع علی المبتدأ الِّذِیْ بوصل لام الجر مکسورة و بالیاء فی الٰاخر علامة الجر مضاف حِجْرٍ بکسر الحاء المهملة و سکون الجیم العقل ٰایة بالاتفاق و جواب القسم محذوف ای لیعذبن یدل علیه ما بعده )الفجر/۶): اَلَمْ تَرَ بهمزة الاستفهام و برسمها الفا للابتداء و لم جازمة و الفعل بالتاء الفوقانیة مفتوحة و فتح الراء علی الخطاب وَ البناء للفاعل و بحذف الالف فی الٰاخر للجزم کَیْفَ بالبناء علی الفتح و باظهار الفاء عند الجمهور و ادغمها ابوعمرو فی فاء فَعَلَ و هو ماض معلوم و بفتح العین رَبُّکَ بتشدید الباء مرفوع علی فاعل فعل و بوصل الضمیر بِعَادٍ بوصل الباء الجارة و باثبات الالف بعد العین المهملة بالاتفاق لانه ثلاثی کما نص علیه الدانی و بکسر الدال منونا فی المشهورة لانه منصرف ٰایة بالاتفاق )الفجر/۷): اِرَمَ بکسر الهمزة و فتح الراء مخفوض بالفتح بلا تنوین لانه غیر مجری عطف بیان لعاد اوَ بدل منه علی تقدیر المضاف ای سبط ادم و هو جدهم و المراد القبیلة و قیل تقدیره اهل ارم علی انه اسم بلد هم فمنع عن الصرف للعلمیة و التانیث و قرأ ابن الزبیر بعاد اِرم باضافة عاد الی اِرم و قرأ الحسن بعادَ ارم بفتح الدال و المیم علی منع صرفهما و قرئ ارم بسکون الراء علی التخفیف و قرئ اَرمَّ بتشدیدالمیم علی صیغة الماضی المعلوم و نصب ذات علی المفعولیة ای جعل الله ذات العماد میما کذا فی الکشاف و الرسم صالح للوجوه ذَاتِ باثبات الالف بعد الذال و بتطویل التاء بالاتفاق کما نص علیه الجزری فی النشر مخفوض علی نعت ارم او بدل منه او عطف بیان له و قرئ باضافة ارم الی ذات کذا فی الکشاف
از 800